لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أنطقة المحرم ؛ المثقف وشبكة علاقات السلطة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,788

أنطقة المحرم ؛ المثقف وشبكة علاقات السلطة
10.45$
11.00$
%5
الكمية:
أنطقة المحرم ؛ المثقف وشبكة علاقات السلطة
تاريخ النشر: 12/08/2013
الناشر: صفحات للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يستحوذ هوى السلطة على الجميع، حتى تكاد تتحول إلى واحدة من الرغبات الأساسية (الغريزية). فكل فرد (كائن بشري) يسعى لتكون له دائرة تأثيره وتحكّمه، أي مجال سلطته، بدءاً من الطفل الذي يتملق والديه، أو يشاكس من أجل الحصول على الاهتمام، وحتى السلطة السياسية أو الدينية التي ترمي إلى التحكم من ...خلال خلق الأجساد الطيّعة وترويض الإرادات. والإنسان لا يني يفكر بالسلطة. فالسلطة موجودة، بعدِّها علاقات قوى، ومجالات تأثير ونفوذ وآليات تحكم وسيطرة. فكل ما ينزع إلى التحكم والسيطرة، بأي شكل، هو سلطة، أو مشروع سلطة. وليس من السهل التحرر من تحكم السلطة. فطالما أن هذا التحكم يتخذ صيغاً وآليات ومسارات غاية في التعقيد والتخفي، فإن الذات، غالباً ما، تجد نفسها واقعة في قبضة سلطة معينة، أو خاضعة للقواعد التي وضعتها السلطة من أجل مصالحها وضمان ديمومتها. والمثقف، أو المفكر، في هذا السياق، وبهذا المعنى يتحول نفسه، إلى طالب سلطة، أو سلطة، على هدي خياراته ومواقفه. إن عمل المثقف ( الممانع ) وهو يدس أنفه في الشأن السياسي في سبيل المثال، أن يحدّ، ما أمكن، من غلواء السلطة. وأن يفضح آلياتها التي تمارس من خلالها القهر والقمع. ولاسيما تلك الخفية والمواربة، ليوسع مجال تأثيره هو (المثقف/ المفكر )، أي سلطته. فالسلطة السياسية، كما هو شأن السلطات القمعية الأخرى ، تحاول الاستحواذ على مجالات السلطات الأخرى واستثمارها في التأثير والتحكم والسيطرة بالشكل الذي يحقق لها أهدافها المعلنة والمستترة، ومصالحها الخاصة.

إقرأ المزيد
أنطقة المحرم ؛ المثقف وشبكة علاقات السلطة
أنطقة المحرم ؛ المثقف وشبكة علاقات السلطة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,788

تاريخ النشر: 12/08/2013
الناشر: صفحات للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يستحوذ هوى السلطة على الجميع، حتى تكاد تتحول إلى واحدة من الرغبات الأساسية (الغريزية). فكل فرد (كائن بشري) يسعى لتكون له دائرة تأثيره وتحكّمه، أي مجال سلطته، بدءاً من الطفل الذي يتملق والديه، أو يشاكس من أجل الحصول على الاهتمام، وحتى السلطة السياسية أو الدينية التي ترمي إلى التحكم من ...خلال خلق الأجساد الطيّعة وترويض الإرادات. والإنسان لا يني يفكر بالسلطة. فالسلطة موجودة، بعدِّها علاقات قوى، ومجالات تأثير ونفوذ وآليات تحكم وسيطرة. فكل ما ينزع إلى التحكم والسيطرة، بأي شكل، هو سلطة، أو مشروع سلطة. وليس من السهل التحرر من تحكم السلطة. فطالما أن هذا التحكم يتخذ صيغاً وآليات ومسارات غاية في التعقيد والتخفي، فإن الذات، غالباً ما، تجد نفسها واقعة في قبضة سلطة معينة، أو خاضعة للقواعد التي وضعتها السلطة من أجل مصالحها وضمان ديمومتها. والمثقف، أو المفكر، في هذا السياق، وبهذا المعنى يتحول نفسه، إلى طالب سلطة، أو سلطة، على هدي خياراته ومواقفه. إن عمل المثقف ( الممانع ) وهو يدس أنفه في الشأن السياسي في سبيل المثال، أن يحدّ، ما أمكن، من غلواء السلطة. وأن يفضح آلياتها التي تمارس من خلالها القهر والقمع. ولاسيما تلك الخفية والمواربة، ليوسع مجال تأثيره هو (المثقف/ المفكر )، أي سلطته. فالسلطة السياسية، كما هو شأن السلطات القمعية الأخرى ، تحاول الاستحواذ على مجالات السلطات الأخرى واستثمارها في التأثير والتحكم والسيطرة بالشكل الذي يحقق لها أهدافها المعلنة والمستترة، ومصالحها الخاصة.

إقرأ المزيد
10.45$
11.00$
%5
الكمية:
أنطقة المحرم ؛ المثقف وشبكة علاقات السلطة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1
ردمك: 9789933495213

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين