لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ظواهر ليست من الدين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 87,922

ظواهر ليست من الدين
3.00$
الكمية:
ظواهر ليست من الدين
تاريخ النشر: 01/08/2011
الناشر: المركز الإسلامي الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن الفراغ الفكري والروحي والعقائدي الذي يحتاج الأوساط الشعبية وبعض الأوساط التي تدّعي العلم والثقافة والوعي دفع بهذه الأوساط وكمحاولة للخروج من مشاكلها الحياتية والعاطفية، أو حبّا في "معرفة" المستقبل وما قد يعترض مسيرتها في الحياة من نجاح أو إخفاق، من فقر أو غنى وما ترغب في تحقيقه من الآمال ...والأماني وما شاكل ذلك.. دفعها للّجوء إلى من توهّموا أنهم يحقّقون لها أهدافهم فيما يرغبون بتحقيقه، فلم يحصدوا وإلاّ الهواء، علّما بأنّ من لجأوا إليهم قد استطاعوا ابتزازهم مادّيا إضافة إلى اللّعب على عقولهم وعواطفهم..
ومن هؤلاء مَن ادّعوا أنّهم "يؤاخون" الجن أو "يصادقونهم" وأن خذه المؤاخاة والصداقة تخوّلهم معرفة "علم الجن".. أو من ادّعوا أنهم من خلال معرفتهم بعلم الأفلاك، يستطيعون قراءة الماضي والحاضر والمستقبل، وهم لا يستطيعون معرفة ماذا يوجد خلف أبواب بيوتهم..
وهكذا، هم من "يقرؤون" الكف والمندل والفنجان أو "يكتبون" الأحراز بأشكال ورسومات وطلاسيم ليس لها أيّة أهميّة أو معنى معتبر..
إضافة إلى ذلك، هناك ظواهر صار الاعتقاد بها راسخا في مجتمعنا، كمثل "الإصابة بالعين" وطرد الإصابة من خلال "سكب الرصاص" أو "التداوي" بالقرآن بديلا عن الطب الذي حقّق إنجازات راقية ومتقدّمة على مستوى العلاج..
بكلمة، إنّ هذه الظواهر ليست من الذين في شيء، وقد أجاد سماحة العلامة الشيخ حسين الخشن في محاكمة هذه الظواهر مستدلا بالبرهان العلميّ بأن أكثرها وهم لا دليل على صحّته وشرعيّته..

إقرأ المزيد
ظواهر ليست من الدين
ظواهر ليست من الدين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 87,922

تاريخ النشر: 01/08/2011
الناشر: المركز الإسلامي الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن الفراغ الفكري والروحي والعقائدي الذي يحتاج الأوساط الشعبية وبعض الأوساط التي تدّعي العلم والثقافة والوعي دفع بهذه الأوساط وكمحاولة للخروج من مشاكلها الحياتية والعاطفية، أو حبّا في "معرفة" المستقبل وما قد يعترض مسيرتها في الحياة من نجاح أو إخفاق، من فقر أو غنى وما ترغب في تحقيقه من الآمال ...والأماني وما شاكل ذلك.. دفعها للّجوء إلى من توهّموا أنهم يحقّقون لها أهدافهم فيما يرغبون بتحقيقه، فلم يحصدوا وإلاّ الهواء، علّما بأنّ من لجأوا إليهم قد استطاعوا ابتزازهم مادّيا إضافة إلى اللّعب على عقولهم وعواطفهم..
ومن هؤلاء مَن ادّعوا أنّهم "يؤاخون" الجن أو "يصادقونهم" وأن خذه المؤاخاة والصداقة تخوّلهم معرفة "علم الجن".. أو من ادّعوا أنهم من خلال معرفتهم بعلم الأفلاك، يستطيعون قراءة الماضي والحاضر والمستقبل، وهم لا يستطيعون معرفة ماذا يوجد خلف أبواب بيوتهم..
وهكذا، هم من "يقرؤون" الكف والمندل والفنجان أو "يكتبون" الأحراز بأشكال ورسومات وطلاسيم ليس لها أيّة أهميّة أو معنى معتبر..
إضافة إلى ذلك، هناك ظواهر صار الاعتقاد بها راسخا في مجتمعنا، كمثل "الإصابة بالعين" وطرد الإصابة من خلال "سكب الرصاص" أو "التداوي" بالقرآن بديلا عن الطب الذي حقّق إنجازات راقية ومتقدّمة على مستوى العلاج..
بكلمة، إنّ هذه الظواهر ليست من الذين في شيء، وقد أجاد سماحة العلامة الشيخ حسين الخشن في محاكمة هذه الظواهر مستدلا بالبرهان العلميّ بأن أكثرها وهم لا دليل على صحّته وشرعيّته..

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
ظواهر ليست من الدين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 128
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين