لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لبنان - روسيا صداقة لها جذور 1839 - 2012

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 286,446

لبنان - روسيا صداقة لها جذور 1839 - 2012
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
لبنان - روسيا صداقة لها جذور 1839 - 2012
تاريخ النشر: 12/11/2012
الناشر: جمعية الصداقة اللبنانية - الروسية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن صلات التواصل بين لبنان - روسيا تضرب جذورها عميقاً في التاريخ، وما زالت على أصالتها، ويتجدد بريقها دائماً بالألوان الزاهية مع الإنتقال من حقبة زمنية أخرى وفق ما يفرضه قانون التطور الإجتماعي للمجتمعات البشرية، فمن روسيا القيصرية، ومروراً بروسيا السوفياتية وصولاً إلى روسيا الإتحادية ثمة قواسم مشتركة بين البلدين ...أثمرت علاقات صداقة وطيدة جرى التعبير عنها في كافة المجالات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية.
ولروسيا باع طويل في رفد الحياة الثقافية والعلمية والأكاديمية اللبنانية بكل الطاقات والإمكانات، فقد تأسست في لبنان 32 مدرسة روسية في العهد الأمبراطوري في آواخر القرن التاسع عشر، وكان من بين خريجيها المفكر والأديب اللبناني اللامع مخائيل نعمة، إلى العهد السوفياتي حيث قدمت روسيا آلاف المنح الدراسية للطلاب اللبنانيين، وسهلت تحصيلهم العلمي في مختلف المجالات والإختصاصات.
وتعد روسيا اليوم أحد أكبر عشر إقتصادات في العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي، والسادس من حيث القدرة الشرائية، وتحتفظ بثالث أكبر إحتياط للنقد الأجنبي بحوالي خمسماية مليار دولار بعد الصين 3.14 تريلون دولار واليابان 1.6 تريلون دولار أميركي.
لقد مكّن الإستقرار الأمني والنمو الإقتصادي في السنوات الأخيرة روسيا من إستعادة دورها كلاعب أساسي في السياسة الدولية، وفي إستعادة موقعها كدولة عظمى في تحديد إتجاهات السياسة العالمية والحد من تفرد الولايات المتحدة في القرارات الدولية.
من هنا نضع بين أيدي أجيالنا الحاضرة والمستقبلية وثيقة تبين أهمية الدور الروسي في تاريخ العلاقات الدولية، كما تُظهر مدى رسوخ العلاقة بين الشعبين اللبناني والروسي، وتحملنا مسؤولية تطوير هذه العلاقة الضاربة جذورها في التاريخ، لنعمل دائماً على أمل أن يأتي اليوم الذي ترقى وتعلو أغصان هذه الصداقة إلى معانقة السماء وتظلل شعبينا وبلدينا أمجاداً وإنجازات.

إقرأ المزيد
لبنان - روسيا صداقة لها جذور 1839 - 2012
لبنان - روسيا صداقة لها جذور 1839 - 2012
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 286,446

تاريخ النشر: 12/11/2012
الناشر: جمعية الصداقة اللبنانية - الروسية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن صلات التواصل بين لبنان - روسيا تضرب جذورها عميقاً في التاريخ، وما زالت على أصالتها، ويتجدد بريقها دائماً بالألوان الزاهية مع الإنتقال من حقبة زمنية أخرى وفق ما يفرضه قانون التطور الإجتماعي للمجتمعات البشرية، فمن روسيا القيصرية، ومروراً بروسيا السوفياتية وصولاً إلى روسيا الإتحادية ثمة قواسم مشتركة بين البلدين ...أثمرت علاقات صداقة وطيدة جرى التعبير عنها في كافة المجالات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية.
ولروسيا باع طويل في رفد الحياة الثقافية والعلمية والأكاديمية اللبنانية بكل الطاقات والإمكانات، فقد تأسست في لبنان 32 مدرسة روسية في العهد الأمبراطوري في آواخر القرن التاسع عشر، وكان من بين خريجيها المفكر والأديب اللبناني اللامع مخائيل نعمة، إلى العهد السوفياتي حيث قدمت روسيا آلاف المنح الدراسية للطلاب اللبنانيين، وسهلت تحصيلهم العلمي في مختلف المجالات والإختصاصات.
وتعد روسيا اليوم أحد أكبر عشر إقتصادات في العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي، والسادس من حيث القدرة الشرائية، وتحتفظ بثالث أكبر إحتياط للنقد الأجنبي بحوالي خمسماية مليار دولار بعد الصين 3.14 تريلون دولار واليابان 1.6 تريلون دولار أميركي.
لقد مكّن الإستقرار الأمني والنمو الإقتصادي في السنوات الأخيرة روسيا من إستعادة دورها كلاعب أساسي في السياسة الدولية، وفي إستعادة موقعها كدولة عظمى في تحديد إتجاهات السياسة العالمية والحد من تفرد الولايات المتحدة في القرارات الدولية.
من هنا نضع بين أيدي أجيالنا الحاضرة والمستقبلية وثيقة تبين أهمية الدور الروسي في تاريخ العلاقات الدولية، كما تُظهر مدى رسوخ العلاقة بين الشعبين اللبناني والروسي، وتحملنا مسؤولية تطوير هذه العلاقة الضاربة جذورها في التاريخ، لنعمل دائماً على أمل أن يأتي اليوم الذي ترقى وتعلو أغصان هذه الصداقة إلى معانقة السماء وتظلل شعبينا وبلدينا أمجاداً وإنجازات.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
لبنان - روسيا صداقة لها جذور 1839 - 2012

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×20
عدد الصفحات: 152
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين