لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بداية المحتاج في شرح المنهاج

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 437,809

بداية المحتاج في شرح المنهاج
95.00$
100.00$
%5
الكمية:
بداية المحتاج في شرح المنهاج
تاريخ النشر: 09/11/2012
الناشر: دار النوادر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن الله تعالى قد أكرم هذه الأمة بعلماءَ ربانيين، وعلماءَ جهابذة، حَفِظوا نصوصَ الشرع ووعوها، وبلَّغوها للأمة بأمانة وصانوها.
وكان من بين أولئك الأساطينِ الإمامُ، عالمُ العصر وناصر الحديث، وفقيه الملَّة، أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيُّ، الذي أطبقت الأمة على جلالته وتقديمه، وسار مذهبه في الآفاق، وانتشرت الكتب ...التي حوت فقهه، وجمعت كلامه، ونَظَمت مسائله، بِدْءاً من تلامذته الكبار، كالمُزَني والربيع بن سليمان والبُويطي، ثم إلى مجدِّد المئة الرابعة الإمام أبي العباس بن سُريج، ثم إلى إمام المذهب الذي قعَّد قواعده، وأسَّس أصوله، ونقَّح مسائله، ورجَّح وصوَّب، وجمع وأوعب: الإمام الجوينيِّ في كتابه العظيم "نهاية المطلب" الذي أثبت فيه كتبَ الإمام الشافعي وشَرَحَهَا وما انتهى إليه من كتب المذهب المتقدمة، حتى قال فيه الإمامُ ابن حجر الهيتمي: منذ صنف الإمامُ كتابَه "النهاية" لم يشتغل الناسُ إلا بكلام الإمام.
وقد أكبَّ العلماء على كتاب "النهاية"، حتى إنَّ مدار جميع الكتب المصنفة بعده عليه، ومن هؤلاء العلماء الإمام المتقن عمر بن علي المعروف بابن الملقِّن (804هــ) حيث ألف كتاب "عمدة المحتاج إلى شرح المنهاج"، جَمَعَ فيه خلاصة كتب الشافعية المتقدمة منها والمتأخرة، ثم اختصر هذا الكتابَ الكبيرَ في آخر سمَّاه: "عُجالة المحتاج" الذي امتاز بكثرة إيراده للأدلة الشرعية من الكتاب والسنّة وأقوال أئمة المذهب، وبيَّن فيه الأصحَّ في المذهب، مع حُسن إنتظامه وترتيبه.
ثم جاء الإمام أبو الفضل ابن قاضي شهبة مؤلف هذا الكتاب فأراد أن يضعَ شرحاً مختصراً على كتاب "المنهاج"، فعَمَد إلى كتاب "العجالة" المذكور، واقتصر على تصويب مسائله وبعض دلائله، مشيراً إلى بعض ما يَرِدُ على لفظ الكتاب، محتززاً عما وقع لابن الملقن في شرحه على خلاف الصواب.
ومُبْدِلاً ما ذكره من الفروع والفوائد الأجنبية لِمَا هو متعلق بالكتاب مما يَرِدُ على منطوقه ومفهومه، ومُجيباً عما تيسر له الجواب عنه، ومعزياً ما ذكره ابن الملقن في شرحه لنفسه من بحث وإختيار إن كان لأحد ممَّن تقدمه من الأصحاب، ومنبِّهاً على بعض ما وقع له مخالفاً للصواب.
ومبيِّناً أدلة الكتاب من صحة أو حسن أو ضعف، مسنداً ذلك غالباً إلى قائله، كما بيَّن ما وقع للشيخين - الرافعي والنووي - من إضطراب في المسائل، إلى غير ذلك من الفوائد والعوائد الكثيرة المنثورة بين دفتي هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
بداية المحتاج في شرح المنهاج
بداية المحتاج في شرح المنهاج
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 437,809

تاريخ النشر: 09/11/2012
الناشر: دار النوادر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن الله تعالى قد أكرم هذه الأمة بعلماءَ ربانيين، وعلماءَ جهابذة، حَفِظوا نصوصَ الشرع ووعوها، وبلَّغوها للأمة بأمانة وصانوها.
وكان من بين أولئك الأساطينِ الإمامُ، عالمُ العصر وناصر الحديث، وفقيه الملَّة، أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيُّ، الذي أطبقت الأمة على جلالته وتقديمه، وسار مذهبه في الآفاق، وانتشرت الكتب ...التي حوت فقهه، وجمعت كلامه، ونَظَمت مسائله، بِدْءاً من تلامذته الكبار، كالمُزَني والربيع بن سليمان والبُويطي، ثم إلى مجدِّد المئة الرابعة الإمام أبي العباس بن سُريج، ثم إلى إمام المذهب الذي قعَّد قواعده، وأسَّس أصوله، ونقَّح مسائله، ورجَّح وصوَّب، وجمع وأوعب: الإمام الجوينيِّ في كتابه العظيم "نهاية المطلب" الذي أثبت فيه كتبَ الإمام الشافعي وشَرَحَهَا وما انتهى إليه من كتب المذهب المتقدمة، حتى قال فيه الإمامُ ابن حجر الهيتمي: منذ صنف الإمامُ كتابَه "النهاية" لم يشتغل الناسُ إلا بكلام الإمام.
وقد أكبَّ العلماء على كتاب "النهاية"، حتى إنَّ مدار جميع الكتب المصنفة بعده عليه، ومن هؤلاء العلماء الإمام المتقن عمر بن علي المعروف بابن الملقِّن (804هــ) حيث ألف كتاب "عمدة المحتاج إلى شرح المنهاج"، جَمَعَ فيه خلاصة كتب الشافعية المتقدمة منها والمتأخرة، ثم اختصر هذا الكتابَ الكبيرَ في آخر سمَّاه: "عُجالة المحتاج" الذي امتاز بكثرة إيراده للأدلة الشرعية من الكتاب والسنّة وأقوال أئمة المذهب، وبيَّن فيه الأصحَّ في المذهب، مع حُسن إنتظامه وترتيبه.
ثم جاء الإمام أبو الفضل ابن قاضي شهبة مؤلف هذا الكتاب فأراد أن يضعَ شرحاً مختصراً على كتاب "المنهاج"، فعَمَد إلى كتاب "العجالة" المذكور، واقتصر على تصويب مسائله وبعض دلائله، مشيراً إلى بعض ما يَرِدُ على لفظ الكتاب، محتززاً عما وقع لابن الملقن في شرحه على خلاف الصواب.
ومُبْدِلاً ما ذكره من الفروع والفوائد الأجنبية لِمَا هو متعلق بالكتاب مما يَرِدُ على منطوقه ومفهومه، ومُجيباً عما تيسر له الجواب عنه، ومعزياً ما ذكره ابن الملقن في شرحه لنفسه من بحث وإختيار إن كان لأحد ممَّن تقدمه من الأصحاب، ومنبِّهاً على بعض ما وقع له مخالفاً للصواب.
ومبيِّناً أدلة الكتاب من صحة أو حسن أو ضعف، مسنداً ذلك غالباً إلى قائله، كما بيَّن ما وقع للشيخين - الرافعي والنووي - من إضطراب في المسائل، إلى غير ذلك من الفوائد والعوائد الكثيرة المنثورة بين دفتي هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
95.00$
100.00$
%5
الكمية:
بداية المحتاج في شرح المنهاج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 7
ردمك: 9789933418222

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين