لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تراجيديا المحرق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,898

تراجيديا المحرق
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تراجيديا المحرق
تاريخ النشر: 23/04/2012
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:شيدت مسرحية "تراجيديا المحَرق" لعلي الشرقاوي أطروحتها على أساس الصراع بين الحاكم والمحكوم، حيث اتخذ من شخصية "الدير" الإقطاعي رمزاً يقصد به كل الطواغيت على وجه الأرض، ومن رجال الإقطاعي، نموذجاً لأعوان الحاكم الذين يساعدونه في تثبيت حكمه، أما باقي الشخوص في المسرجية فهم فقراء البلدة الممثلين بالفلاحين والصيادين ...والنساء وهم من يقع عليهم ضرر الحاكم.
لا تسرد هذه المسرحية أحداثاً، بل تعري وبأسلوب رمزي واقع الحال الذي ترزح تحته غالبية مجتمعات الشرق. إنها تفتت آهات، وتكشف دواخل مشتتة بين النظر إلى الذات والخوف من مصير لا تعرفه، وبين الحلم بالفكاك والضياع في متاهات المكان، يظل الشخوص في المسرحية يبحثون عن طوق نجاة ".. الدير الأحمق ما زال يدق علينا طبول الموت يحاول أن يستفرد بالأفراد لكي يقتل فينا المجموع يفرقنا كي يقدر أن يكسرنا الواحد بعد الآخر... حتى هذي اللحظة لم يستخدم غير الأتباع لإرهاب أهالي الدير...".
وعلى هذا استطاع علي الشرقاوي أن يقدم للقارئ العربي نصاً مسرحياً متماسكاً يشهد على قضايا عامة ما تزال تشغل المجتمعات العربية منذ عهد الاقطاع وحتى عصر التقدم والتقنية، وحقوق الإنسان الضائعة.
نبذة الناشر:يا بحر الفرحة
قل لجميع الناس على طول رمال الديرة ، عراد يحب الزمّه. يا أمواج القلب الجوالة بين القدمين وما فوق الهامة. قولي للأشجار المملوءة بالأعمار الوردية عراد يحب الزمّه. يا قارب حلم لا يتوقف عن عزف هدوء البحر بأوتار الغيمة قل للريح وللنسمات المخضلة بالماء السكران من الغبطة عراد يحب الزمّه. يا الطير الأخضر يا العشب الأزرق يا شجر اللوز المتورق بالأجمل قولوا للماشي والواقف قولوا للنائم والصاحي عراد يحب الزمّه .
يا نوم الديرة لا تأت. دعني في اليقظة احلم بالزمّه. أحلم بالعين المتوحة للأفراح. بقامتها الملفوفة مثل قميص السكر. آه لو تمشي فوق ترابة روحي. آه لو أركض بين سنابلها كالعصفور الدوري. أشم سواحلها وبيادر حنطتها ومنابعها المعزولة من شهقات الوجد أ يا بحر المرجان متى تنشر مائدة الأفراح لأثنين يطيران على بحر أوال ولا يهتمان لما يجري في الساحل

إقرأ المزيد
تراجيديا المحرق
تراجيديا المحرق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,898

تاريخ النشر: 23/04/2012
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:شيدت مسرحية "تراجيديا المحَرق" لعلي الشرقاوي أطروحتها على أساس الصراع بين الحاكم والمحكوم، حيث اتخذ من شخصية "الدير" الإقطاعي رمزاً يقصد به كل الطواغيت على وجه الأرض، ومن رجال الإقطاعي، نموذجاً لأعوان الحاكم الذين يساعدونه في تثبيت حكمه، أما باقي الشخوص في المسرجية فهم فقراء البلدة الممثلين بالفلاحين والصيادين ...والنساء وهم من يقع عليهم ضرر الحاكم.
لا تسرد هذه المسرحية أحداثاً، بل تعري وبأسلوب رمزي واقع الحال الذي ترزح تحته غالبية مجتمعات الشرق. إنها تفتت آهات، وتكشف دواخل مشتتة بين النظر إلى الذات والخوف من مصير لا تعرفه، وبين الحلم بالفكاك والضياع في متاهات المكان، يظل الشخوص في المسرحية يبحثون عن طوق نجاة ".. الدير الأحمق ما زال يدق علينا طبول الموت يحاول أن يستفرد بالأفراد لكي يقتل فينا المجموع يفرقنا كي يقدر أن يكسرنا الواحد بعد الآخر... حتى هذي اللحظة لم يستخدم غير الأتباع لإرهاب أهالي الدير...".
وعلى هذا استطاع علي الشرقاوي أن يقدم للقارئ العربي نصاً مسرحياً متماسكاً يشهد على قضايا عامة ما تزال تشغل المجتمعات العربية منذ عهد الاقطاع وحتى عصر التقدم والتقنية، وحقوق الإنسان الضائعة.
نبذة الناشر:يا بحر الفرحة
قل لجميع الناس على طول رمال الديرة ، عراد يحب الزمّه. يا أمواج القلب الجوالة بين القدمين وما فوق الهامة. قولي للأشجار المملوءة بالأعمار الوردية عراد يحب الزمّه. يا قارب حلم لا يتوقف عن عزف هدوء البحر بأوتار الغيمة قل للريح وللنسمات المخضلة بالماء السكران من الغبطة عراد يحب الزمّه. يا الطير الأخضر يا العشب الأزرق يا شجر اللوز المتورق بالأجمل قولوا للماشي والواقف قولوا للنائم والصاحي عراد يحب الزمّه .
يا نوم الديرة لا تأت. دعني في اليقظة احلم بالزمّه. أحلم بالعين المتوحة للأفراح. بقامتها الملفوفة مثل قميص السكر. آه لو تمشي فوق ترابة روحي. آه لو أركض بين سنابلها كالعصفور الدوري. أشم سواحلها وبيادر حنطتها ومنابعها المعزولة من شهقات الوجد أ يا بحر المرجان متى تنشر مائدة الأفراح لأثنين يطيران على بحر أوال ولا يهتمان لما يجري في الساحل

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تراجيديا المحرق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 258
مجلدات: 1
ردمك: 9789995840037

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين