الحركة الإباضية في المشرق العربي
(0)    
المرتبة: 160,809
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: منشورات العباس
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في هذا العمل يتناول مهدي طالب هاشم دراسة إحدى فرق الخوارج في التاريخ الإسلامي وهي الإباضية: (أتباع عبد الله بن أباض بن ثعلبة التميمي). وفي الكتاب يتطرق المؤلف إلى تحليل البدايات التاريخية لظهور الخوارج بعامة وحركة الإباضية بصورة خاصة، والتحولات العقائدية والسياسية التي ظهرت على رجالها وانقساماتهم إلى فرق ...وجماعات ترتبط بأسماء أصحابها ودعاتها.
يقع الكتاب في سبعة فصول تناولت الجانب السياسي للحركة الإباضية تناول الفصل الأول بالدراسة والتحليل المصادر الأصلية التي اعتمدها المؤلف في دراسته، وخاصة فيما يتعلق منها بتاريخ عمان في الفترة موضوع البحث. أما الفصل الثاني فقد تناول المؤلف بدايات النشاط السياسي للدعوة الاباضية في المشرق العربي ومحاولتهم تأسيس إمامة غباضية في سنة 29 (هـ) 746م (...) وامتداد هذه الحركة إلى حضر موت واليمين والحجاز. وتناول الفصل الرابع بداية الدعوة الإباضية بعمان والظروف التي مهدت لقيام الإمامة الإباضية الأولى سنة 132هـ/ 749-751م. وفي الفصل الخامس تناول المؤلف قيام الإمامة الثانية 177هـ/ 793م، والصراع مع الدولة العباسية، وقد تناول هذا الفصل فترة إمامة محمد بن عبد الله بن أبي عفان والوارث بن كعب الخروصي وآخرون... وفي الفصل السادس تناول المؤلف بداية الضعف والوهن للأمامة الإباضية بعد إمامة الصلت بن مالك 237/ 851م حتى سنة 275هـ/ 888م وحتى سقوط الإمامة الأباضية وعودتها إلى كنف الخلاقة العباسية سنة 280هـ/ 893هـ. وأما الفصل السابع والاخير فجاء في الأبعاد السياسية لنظرية الإمامة الأباضية. إقرأ المزيد