لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كيف أصنع من نفسي حاكما للعالم


كيف أصنع من نفسي حاكما للعالم
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
كيف أصنع من نفسي حاكما للعالم
تاريخ النشر: 01/01/1900
الناشر: دار اقرأ للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
أنواع اخرى:
نبذة الناشر:كنت في لقاء مع 120 شاباً من جمهورية موريشيوس أقدم لهم دورة عن النجاح في الحياة. وعلمني أحدهم واسمه أحمد أمراً مهماً أن الرؤى المستقبلية يجب أن تكون كبيرة وإحتمالية التحقق بإرادة وبقوة. فكان هذا الحوار:
قلت سائلاً: من عنده رؤية مستقبلية؟ فتجاوب الكثير منهم.
وقال أحمد: أريد أن أكون حاكماً للعالم!!..
لقد ...أدهشني وهو يطرح هدفه ورؤيته بكل قوة وعزيمة. وقد تكرر الموقف معي ثانية عندما كنت أقدم دورة للنجاح للشباب في دولة قطر فطرحت السؤال نفسه: من عنده هدف مستقبلي واضح؟ فقال أحدهم: أريد أن أكون حاكماً للعالم!!
وها هما هذان الشابان يعلنان أنهما يرغبان في قيادة العالم إلى الخير، لذا أقول: هل بإمكاننا تربية هذا الشاب الذي سيكون قائداً لهذا العالم في يوم من الأيام، فيعيد العدل والأمن والسلام ويعيد الأنام لعبادة رب الأنام على الوجه الذي يرضيه ويرتضيه؟ فالجواب: نعم ولم لا؟! فالخير في أمتي إلى يوم الدين، أو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
ورحت أسأل نفسي: إذا كان الشباب يريدون تحقيق تلك الأمنية فلم لا أكون ممن يساهم في صناعته وصياغة شخصيته؟
فكانت فكرة هذا الكتاب الموجه للشباب والشابات والذي يحوي: (99) قيمة سلوكية. (619) تصرفاً إيجابياَ. يحوي كل أنواع المحفزات للثورة على الذات كي تتغير إلى ما هو أفضل وأسمى في طريق تحقيق الغاية الأسمى وهي حكم العالم.

إقرأ المزيد
كيف أصنع من نفسي حاكما للعالم
كيف أصنع من نفسي حاكما للعالم

تاريخ النشر: 01/01/1900
الناشر: دار اقرأ للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
أنواع اخرى:
نبذة الناشر:كنت في لقاء مع 120 شاباً من جمهورية موريشيوس أقدم لهم دورة عن النجاح في الحياة. وعلمني أحدهم واسمه أحمد أمراً مهماً أن الرؤى المستقبلية يجب أن تكون كبيرة وإحتمالية التحقق بإرادة وبقوة. فكان هذا الحوار:
قلت سائلاً: من عنده رؤية مستقبلية؟ فتجاوب الكثير منهم.
وقال أحمد: أريد أن أكون حاكماً للعالم!!..
لقد ...أدهشني وهو يطرح هدفه ورؤيته بكل قوة وعزيمة. وقد تكرر الموقف معي ثانية عندما كنت أقدم دورة للنجاح للشباب في دولة قطر فطرحت السؤال نفسه: من عنده هدف مستقبلي واضح؟ فقال أحدهم: أريد أن أكون حاكماً للعالم!!
وها هما هذان الشابان يعلنان أنهما يرغبان في قيادة العالم إلى الخير، لذا أقول: هل بإمكاننا تربية هذا الشاب الذي سيكون قائداً لهذا العالم في يوم من الأيام، فيعيد العدل والأمن والسلام ويعيد الأنام لعبادة رب الأنام على الوجه الذي يرضيه ويرتضيه؟ فالجواب: نعم ولم لا؟! فالخير في أمتي إلى يوم الدين، أو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
ورحت أسأل نفسي: إذا كان الشباب يريدون تحقيق تلك الأمنية فلم لا أكون ممن يساهم في صناعته وصياغة شخصيته؟
فكانت فكرة هذا الكتاب الموجه للشباب والشابات والذي يحوي: (99) قيمة سلوكية. (619) تصرفاً إيجابياَ. يحوي كل أنواع المحفزات للثورة على الذات كي تتغير إلى ما هو أفضل وأسمى في طريق تحقيق الغاية الأسمى وهي حكم العالم.

إقرأ المزيد
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
كيف أصنع من نفسي حاكما للعالم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 154
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين