لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عتق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 108,680

عتق
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
عتق
تاريخ النشر: 06/02/2012
الناشر: جداول للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"لقد علمتني التجربة؛ أن العمر واحد، وأننا لن نستطيع أن نعيشه سوى مرة واحدة، فعلينا أن نعيشه كما نحب لا كما يحب الآخرون ..".
هذه العبارة تختصر حياة زوجين هما سعد وزاهية قدر لهما أن يتزوجا إرضاء لرغبة الأهل والمجتمع، فعاشا حياة رتيبة ولم يرزقا بأطفال، وعندما انفصلا ...تحت رغبتهما معا، عرفا معنى أن يكون الإنسان حرا في اختياراته وأن يواجه الحياة بقوة إرادة وبشجاعة في مواجهة الأقدار. يقول سعد بطل الرواية " ها هي لحظة المواجهة قد حانت، وها هي كذباتي تخجلني الآن، تحاتصرني، يؤنبن ضميري، ولكن ماذا كان علي أن أفعل؟! لقد ضحيت بالكثير من حياتي ومن حريتي. لماذا تستكثر علي الدنيا أن أعيش حياتي بمنأى عن هذه القيود التي تكبلني، تكاد تحبس أنفاسي؟! كيف أرتشف من رحيق الحياة وأنا مشدود إلى هذا المكان؟! قيود ولدت معي، وأخرى خلقتها بنفسي، وأخرى يحيطني بها الناس الذين يفرضون علي كيف أعيش (...) وهكذا استطاع "الألمعي" أن يقدم عمل أدبي يحقق فيه الأدب وظيفته ودوره، ويفيد ويمتع ويقول، ويستحق القراءة.
نبذة الناشر:ها هي لحظة المواجهة قد حانت، وها هي كذباتي تُخجلني الآن، تحاصرني، يؤنبني ضميري، ولكن ماذا عليّ أن أفعل؟!
لقد ضحيت بالكثير من حياتي ومن حريتي. لماذا تستكثر عليّ الدنيا أن أعيش حياتي بمنأى عن هذه القيود التي تكبّلني، تكاد تحبس أنفاسي؟! كيف أرتشف من رحيق الحياة وأنا مشدود إلى هذا المكان؟!
قيود ولدت معي، وأخرى خلقتها بنفسي، وأخرى يحيطني بها الناس الذين يفرضون عليّ كيف أعيش!

إقرأ المزيد
عتق
عتق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 108,680

تاريخ النشر: 06/02/2012
الناشر: جداول للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"لقد علمتني التجربة؛ أن العمر واحد، وأننا لن نستطيع أن نعيشه سوى مرة واحدة، فعلينا أن نعيشه كما نحب لا كما يحب الآخرون ..".
هذه العبارة تختصر حياة زوجين هما سعد وزاهية قدر لهما أن يتزوجا إرضاء لرغبة الأهل والمجتمع، فعاشا حياة رتيبة ولم يرزقا بأطفال، وعندما انفصلا ...تحت رغبتهما معا، عرفا معنى أن يكون الإنسان حرا في اختياراته وأن يواجه الحياة بقوة إرادة وبشجاعة في مواجهة الأقدار. يقول سعد بطل الرواية " ها هي لحظة المواجهة قد حانت، وها هي كذباتي تخجلني الآن، تحاتصرني، يؤنبن ضميري، ولكن ماذا كان علي أن أفعل؟! لقد ضحيت بالكثير من حياتي ومن حريتي. لماذا تستكثر علي الدنيا أن أعيش حياتي بمنأى عن هذه القيود التي تكبلني، تكاد تحبس أنفاسي؟! كيف أرتشف من رحيق الحياة وأنا مشدود إلى هذا المكان؟! قيود ولدت معي، وأخرى خلقتها بنفسي، وأخرى يحيطني بها الناس الذين يفرضون علي كيف أعيش (...) وهكذا استطاع "الألمعي" أن يقدم عمل أدبي يحقق فيه الأدب وظيفته ودوره، ويفيد ويمتع ويقول، ويستحق القراءة.
نبذة الناشر:ها هي لحظة المواجهة قد حانت، وها هي كذباتي تُخجلني الآن، تحاصرني، يؤنبني ضميري، ولكن ماذا عليّ أن أفعل؟!
لقد ضحيت بالكثير من حياتي ومن حريتي. لماذا تستكثر عليّ الدنيا أن أعيش حياتي بمنأى عن هذه القيود التي تكبّلني، تكاد تحبس أنفاسي؟! كيف أرتشف من رحيق الحياة وأنا مشدود إلى هذا المكان؟!
قيود ولدت معي، وأخرى خلقتها بنفسي، وأخرى يحيطني بها الناس الذين يفرضون عليّ كيف أعيش!

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
عتق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1
ردمك: 9786144181096

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين