لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 335,407

حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الحامد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة المؤلف:ولما كانت الطبعة الأولى من كتابنا الموسوم بـ(حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة) قد نفدت، والأحداث لا تزال تتواصل مع إطلالة كل يوم ويزداد عنفوانها، فتفتح ملفات قضية هنا في عالمنا الإسلامي وتغلق أخرى، بعد أن صُيرت الأمور بينها وفق مشيئة المعتدي وهواه، جعلتني الأحداث تلك أن لا أتخلى عن ...عالمي – العالم الإسلامي – قولاً وتأليفاً، وخاصة والعمر دنت شمسه وتدلت للمغيب، وكل ما وقفت لمراجعة الماضي وما نحن عليه اليوم كمسلمين، أجد إحساسي مرهفاً بتلك التجليات العقائدية، التي صنعت من أقوام جُلهم كانوا في خدمة الروم والفرس، إلى قوة تهابها الأقوام التي كانت بالأمس سيدة لها، وحولتهم من وحوش براري يغزوا بعضهم بعضاً، لا يفرقون بين حلال وحرام إلى سادة عدل ورُسل فضيلة وحملة للواء العلم، أي سرٍ يا ربي أودعته فيهم ليصبحوا أمة تقود ناصية البشرية إلى نور الحياة بدلاً من تهاديها في ظلمات الدروب؟، وأي سرٍ أودعته بمحمد  ليغير ما كان عليه أهله من شرك إلى عبادة الحي القيوم؟، لينهض صحبه ومن جاء بعدهم رضوان الله عليهم، بأعباء الدعوة ويفتحوا البلدان حاديهم في هذا وذاك مصلحة دنيوية لا بل نشر لواء الإسلام!!!، وأي سرٍ هذا الذي جعل أضعف الأمم تتحكم في مصائرنا وتمزق عالمنا الإسلامي الذي قوة بالأمس كان؟! ن هذه الطبعة (الثانية) ما كانت إلا تلبية للحاجة الماسة لرواد العلم وطالبي المعرفة.

إقرأ المزيد
حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة
حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 335,407

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الحامد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة المؤلف:ولما كانت الطبعة الأولى من كتابنا الموسوم بـ(حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة) قد نفدت، والأحداث لا تزال تتواصل مع إطلالة كل يوم ويزداد عنفوانها، فتفتح ملفات قضية هنا في عالمنا الإسلامي وتغلق أخرى، بعد أن صُيرت الأمور بينها وفق مشيئة المعتدي وهواه، جعلتني الأحداث تلك أن لا أتخلى عن ...عالمي – العالم الإسلامي – قولاً وتأليفاً، وخاصة والعمر دنت شمسه وتدلت للمغيب، وكل ما وقفت لمراجعة الماضي وما نحن عليه اليوم كمسلمين، أجد إحساسي مرهفاً بتلك التجليات العقائدية، التي صنعت من أقوام جُلهم كانوا في خدمة الروم والفرس، إلى قوة تهابها الأقوام التي كانت بالأمس سيدة لها، وحولتهم من وحوش براري يغزوا بعضهم بعضاً، لا يفرقون بين حلال وحرام إلى سادة عدل ورُسل فضيلة وحملة للواء العلم، أي سرٍ يا ربي أودعته فيهم ليصبحوا أمة تقود ناصية البشرية إلى نور الحياة بدلاً من تهاديها في ظلمات الدروب؟، وأي سرٍ أودعته بمحمد  ليغير ما كان عليه أهله من شرك إلى عبادة الحي القيوم؟، لينهض صحبه ومن جاء بعدهم رضوان الله عليهم، بأعباء الدعوة ويفتحوا البلدان حاديهم في هذا وذاك مصلحة دنيوية لا بل نشر لواء الإسلام!!!، وأي سرٍ هذا الذي جعل أضعف الأمم تتحكم في مصائرنا وتمزق عالمنا الإسلامي الذي قوة بالأمس كان؟! ن هذه الطبعة (الثانية) ما كانت إلا تلبية للحاجة الماسة لرواد العلم وطالبي المعرفة.

إقرأ المزيد
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
حاضر العالم الإسلامي وقضاياه السياسية المعاصرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 482
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9789957325985

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين