لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تأثير التسلح الإيراني على الأمن الخليجي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 53,326

تأثير التسلح الإيراني على الأمن الخليجي
16.63$
17.50$
%5
الكمية:
تأثير التسلح الإيراني على الأمن الخليجي
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الحامد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:جاء الإعلان الإيراني على لسان كل من الرئيس محمود أحمدي نجاد ورئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني بأن إيران قد نجحت في إتمام دورة تخصيب اليورانيوم معملياً ليشكل حادثاً مفصلياً في مسيرة برنامج التسلح الإيراني، فبهذا الإعلان انضمت إيران رسمياً إلى النادي النووي وأصبحت ثامن دولة في العالم ...تمتلك هذه التقنية؛ فقد أعلن أحمدي نجاد في خطاب تليفزيوني من مدينة مشهد بشمال شرقي إيران انضمام إيران رسمياً إلى تلك المجموعة من البلدان التي تمتلك التكنولوجيا النووية. (البسيوني، 2006، ص75) رغم أن بعض المراقبين يرون أن توجهات السياسة الإيرانية تجاه دول الخليج العربي منذ عهد الشاه تعكسها رؤية طهران الإستراتيجية لدورها الإقليمي، وأنها قوة إقليمية لها مصالحها وعلى الآخرين التعامل معها من هذا المنطلق. ويدلل هؤلاء المراقبون على ذلك باحتلال إيران الجزر الإماراتية الذي بدأ وتطور في عهد الشاه واستمر من دون حل في عهد الجمهورية الإسلامية حتى اليوم. غير أن السياسة الخارجية الإيرانية في العقد الأخير، ولاسيما بعد أن تولى الإصلاحيون الحكم عام 1997م، أصبحت أكثر براجماتية تهدف بالأساس للحفاظ على النظام الإسلامي وضمان استقراره، ومن ثم بدأت طهران تتجه إلى دعم وتطوير علاقاتها مع الدول الأخرى وفي القلب منها دول العالم الإسلامي وبالذات دول الخليج العربي. ومثل هذا التوجه قوبل بإيجابية من جانب الدول الخليجية وتمت ترجمته عمليًا من خلال العديد من الاتفاقيات الأمنية والبروتوكولات ولجان التنسيق المشتركة، التي تغطي مجالات شتى في العلاقات بين الجانبين اقتصادية وتجارية وعلمية. وشهدت هذه المرحلة الجديدة من العلاقات زيارات متبادلة لكبار المسؤولين من الجانبين، وكذلك زيادة وتيرة التسلح من قبل الطرفين، وبخاصة أن سباق التسلح بين دول المجلس أصبح واقعا ولكن بقدرات عسكرية لا تقارن بإيران التي تسعى لدخول النادي النووي، مما أثر على أمن المنطقة الخليجية بشكل مباشر أو غير مباشر.
وتكمن مشكلة هذه الدراسة الذي بين أيدينا في إشكالية العلاقة ما بين زيادة التسلح الإيراني وتأثير ذلك على أمن المنطقة الخليجية وذلك لأن التسلح الإيراني بشقيه التقليدي وغير التقليدي من شأنه أن يخلف العديد من التأثيرات السلبية على أمن وإستقرار منطقة الخليج والشرق الأوسط عموماً.
لذلك تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مجمل التغيرات والظروف والتأثيرات التي ستترتب على مواصلة إيران للتسلح في المنطقة، خاصة في المجال النووي، على دول مجلس التعاون وأمن الخليج العربي ككل.

إقرأ المزيد
تأثير التسلح الإيراني على الأمن الخليجي
تأثير التسلح الإيراني على الأمن الخليجي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 53,326

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الحامد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:جاء الإعلان الإيراني على لسان كل من الرئيس محمود أحمدي نجاد ورئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني بأن إيران قد نجحت في إتمام دورة تخصيب اليورانيوم معملياً ليشكل حادثاً مفصلياً في مسيرة برنامج التسلح الإيراني، فبهذا الإعلان انضمت إيران رسمياً إلى النادي النووي وأصبحت ثامن دولة في العالم ...تمتلك هذه التقنية؛ فقد أعلن أحمدي نجاد في خطاب تليفزيوني من مدينة مشهد بشمال شرقي إيران انضمام إيران رسمياً إلى تلك المجموعة من البلدان التي تمتلك التكنولوجيا النووية. (البسيوني، 2006، ص75) رغم أن بعض المراقبين يرون أن توجهات السياسة الإيرانية تجاه دول الخليج العربي منذ عهد الشاه تعكسها رؤية طهران الإستراتيجية لدورها الإقليمي، وأنها قوة إقليمية لها مصالحها وعلى الآخرين التعامل معها من هذا المنطلق. ويدلل هؤلاء المراقبون على ذلك باحتلال إيران الجزر الإماراتية الذي بدأ وتطور في عهد الشاه واستمر من دون حل في عهد الجمهورية الإسلامية حتى اليوم. غير أن السياسة الخارجية الإيرانية في العقد الأخير، ولاسيما بعد أن تولى الإصلاحيون الحكم عام 1997م، أصبحت أكثر براجماتية تهدف بالأساس للحفاظ على النظام الإسلامي وضمان استقراره، ومن ثم بدأت طهران تتجه إلى دعم وتطوير علاقاتها مع الدول الأخرى وفي القلب منها دول العالم الإسلامي وبالذات دول الخليج العربي. ومثل هذا التوجه قوبل بإيجابية من جانب الدول الخليجية وتمت ترجمته عمليًا من خلال العديد من الاتفاقيات الأمنية والبروتوكولات ولجان التنسيق المشتركة، التي تغطي مجالات شتى في العلاقات بين الجانبين اقتصادية وتجارية وعلمية. وشهدت هذه المرحلة الجديدة من العلاقات زيارات متبادلة لكبار المسؤولين من الجانبين، وكذلك زيادة وتيرة التسلح من قبل الطرفين، وبخاصة أن سباق التسلح بين دول المجلس أصبح واقعا ولكن بقدرات عسكرية لا تقارن بإيران التي تسعى لدخول النادي النووي، مما أثر على أمن المنطقة الخليجية بشكل مباشر أو غير مباشر.
وتكمن مشكلة هذه الدراسة الذي بين أيدينا في إشكالية العلاقة ما بين زيادة التسلح الإيراني وتأثير ذلك على أمن المنطقة الخليجية وذلك لأن التسلح الإيراني بشقيه التقليدي وغير التقليدي من شأنه أن يخلف العديد من التأثيرات السلبية على أمن وإستقرار منطقة الخليج والشرق الأوسط عموماً.
لذلك تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مجمل التغيرات والظروف والتأثيرات التي ستترتب على مواصلة إيران للتسلح في المنطقة، خاصة في المجال النووي، على دول مجلس التعاون وأمن الخليج العربي ككل.

إقرأ المزيد
16.63$
17.50$
%5
الكمية:
تأثير التسلح الإيراني على الأمن الخليجي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 165
مجلدات: 1
ردمك: 9789957326531

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين