لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ حلب المصور ؛ أواخر العهد العثماني 1880 - 1918م

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,711

تاريخ حلب المصور ؛ أواخر العهد العثماني 1880 - 1918م
20.00$
الكمية:
تاريخ حلب المصور ؛ أواخر العهد العثماني 1880 - 1918م
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: شعاع للنشر والعلوم
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كانت حلب في الفترة الواقعة بين الأعوام 1880- 1918م هي الولاية الثانية في الدولة العثمانية بعد العاصمة استانبول، تلك الدولة التي كانت تمثل إمبراطورية كبيرة، لها أنظمتها ودواوينها ومجالسها ومحاكمها ومشاريعها وإنجازاتها... ونظراً لمكانة حلب من هذه الإمبراطورية أو الدولة، فقد كان يختار لها دوماً ولاة ذوو مراكز عالية ...في الدولة.
وإن مجالس الولاية والمجالس البلدية كانت تتألف من أشخاص معروفين في مجال الشريعة أو الإدارة أو الزراعة أو التجارة أو الإقتصاد.
من هنا يبدو التاريخ لحلب هو من الأهمية بمكان، وخصوصاً أن حلب تمرّ بأحلك أيامها، لإبراز ما لهذه المدينة من تاريخ عريق مشرق، من هذا المنطلق كان عمل المحامي علاء نديم السيد في التاريخ لمدينة أو ولاية حلب وتحديداً بين الأعوام 1880- 1918م، فطالما فتنته حلب... هذه المدينة العريقة بحاراتها العتيقة وجوامعها وكنائسها التاريخية ومبانيها الأثرية الخاصة والعامة.
وفي سعيه وراء هذا الهدف، توفرت له الكثير من الصور والمصادر والمراجع التي كانت عوناً له لمتابعة هذا العمل التاريخي الموثق من خلال الصور أو ثبت المصادر، وعلى سبيل المثال، وعند قراءته جداول السالنامة (جداول من أرشيف الدولة العثمانية) وما تضمنته من أسماء أعضاء كل من مجلس إدارة الولاية والبلدية وغرفة التجارة والصناعة والزراعة، إلى جانب أصحاب الرتب العثمانية من أعيان حلب في ذلك الزمان والقناصل ومترجحيهم من الحلبيين، وبعد حصوله على دليل تجاري صادر في عام 1908 يحتوي على فصل مخصص لأسماء أصحاب الفعاليات التجارية والصناعية من أهالي المدينة، آثر أن يورد في كتابه هذا السير الذاتية لولاة المدينة، وأعضاء مجالس الولاية والبلدية وغرفة التجارة والصناعة والزراعة، وحين وصوله في التاريخ إلى العام 1908، وهو تاريخ عودة الحياة لمجلس المبعوثات العثماني، عزم على أن يتناول في بحثه هذا من انتخبتهم ولاية حلب لتمثيلها في ذلك المجلس.
إلى جانب إيراد أهم الأحداث الإقتصادية والسياسية والعمرانية التي شهدتها حلب منذ عام 1880 حتى عام 1918، وتجدر الإشارة إلى أن من عرض الباحث لسيرهم في كتابه هذا هم أولئك الذين مثلوا صفوة المجتمع الحلبي المديني بمكانة أطيافه، وذلك لإلقاء الضوء على جانب من حياة الناس الإجتماعية والإقتصادية والسياسية في تلك الفترة.
كما أنه تطرق أيضاً إلى تاريخ بعض الأسر الحلبية البارزة في الفترة موضوع البحث ممن توافرت لديه المعلومات عنهم، مستفيضاً في البحث في أصول أسرهم وتاريخ وصولهم إلى حلب، وإمتداد هذه الأسر من أولادهم وأحفادهم وصولاً إلى ما بعد فترة عام 1918، والغرض من ذلك أن تشكل هذه المعلومات الأسرية مرجعاً غير مسبوق لتاريخ أسر المدينة لأي باحث في هذا المجال جاهداً في وضع ما تدانو لديه من صور لهذه الشخصيات، لجعلها شخصيات حية قريبة من عقل القارئ، وللإطلاع على الأزياء التي كانت في تلك الفترة.
بالإضافة إلى ذلك، عمد الباحث إلى سرد لسيرة حياة تلك الشخصيات الحلبية لإيراد قصص صادفتهم في حياتهم اليومية، ليضفي على الكتاب طرافة ومتعة من ناحية، وليأخذ الكتاب منحىً لدراسة إجتماعية من خلال إيراد التفاصيل اليومية من حياة هؤلاء بالطريقة التي كانت تجري حينها، من ناحية أخرى.
كما استعرض الباحث في كتابه هذا المنشآت والمباني العامة والخاصة والشوارع والأحياء التي بنيت وافتتحت في فترة كل والٍ من الولاة الذين تتابعوا على هذا المنصب في ولاية حلب، لإعطاء صورة واضحة عن التطور العمراني والمدني والعلمي لهذه المدينة، باذلاً الجهد في إيراد صور واضحة عن هذه المنشآت من مجموعة الصور التي جمعها من مصادر مختلفة كما تتضح للقارئ صورة ما يتم التكلم عنه وليعود بذاكرته إلى تلك الأيام بما تجعله من مبانٍ وشوارع جميلة زال معظمها، أو تشوه بما أدخل عليه من وسائل المدينة الحديثة وقد مضى في بحثه في تتبع أخبار من بقي على الحياة في حلب في بدايات القرن العشرين، وقد وجد منهم القليل، فكان لقاءه مع القاضي سعد زغلول الكواكبي الذي وجد لديه الكثير من الوثائق مما لها علاقة بمدينة حلب، من أمكنة وشخصيات وعادات ووثائق وآلات، وغيرها الكثير التي شكلت بمجملها للباحث فائدة كبيرة ومصدراً هاماً.
وكان حرصه على توثيق جميع ما أورده من معلومات توثيقاً دقيقاً، مع ذكره للمصادر التي استقى منها معلوماته تلك، بالإضافة إلى حرصه على ذكر مصدر كل صورة أو وثيقة أو معلومة شخصية من الذاكرة ضمها كتابه هذا.
نبذة الناشر:"سيكون لهذا الكتاب مكان متميز في المكتبة الحلبية. " - الدكتور بشير الكاتب
"الكتاب يتميز بدقة في البحث وحسن توثيق يدعم كل ما كتب مع الغوص في جذور بعض العائلات وفروعها، مما يجعلك مشدوداً دوماً إلى متابعة القراءة لتصل إلى ما بعد ما أنت فيه."
العميد عادل ميري
"ترك المؤلف أمر التعليق على وقائع العهد العثماني سواء كان ذلك بالذم أو القدح، وخيراً فعل وهذه خصال المؤرخ النزيه. فشكراً له على ما بدر منه. "
القاضي سعد زغلول الكواكبي
"جهد كبير مبذول لا يقدره الا من يعانيه. "
مستشار جمعية العاديات م . عبد الله الحجار
هذا الكتاب الموثق بالمستندات والصور والمعلومات الدقيقة التي استطاع المؤلف أن يجمعها من أحفاد ذوي العلاقة بكثير من المبادرة و الشجاعة، جاء في الوقت المناسب الذي تشهده العلاقات المستجدة العربية التركية.
السفير السابق محمد السيد
إن ما فعله علاء السيد في هذا الكتاب عمل ثمين للغاية سيدركه كثيرون، ولكن المؤرخ سيدركه أكثر من الجميع بحكم حرفيته المفترضة. كان تنقيب السيد عملاً شاقاً بكل معنى الكلمة، ولكن هذه المشقة كان فيها المتعة العظمى وهي متعة المعرفة و التاريخ.
جمال باروت

إقرأ المزيد
تاريخ حلب المصور ؛ أواخر العهد العثماني 1880 - 1918م
تاريخ حلب المصور ؛ أواخر العهد العثماني 1880 - 1918م
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,711

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: شعاع للنشر والعلوم
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كانت حلب في الفترة الواقعة بين الأعوام 1880- 1918م هي الولاية الثانية في الدولة العثمانية بعد العاصمة استانبول، تلك الدولة التي كانت تمثل إمبراطورية كبيرة، لها أنظمتها ودواوينها ومجالسها ومحاكمها ومشاريعها وإنجازاتها... ونظراً لمكانة حلب من هذه الإمبراطورية أو الدولة، فقد كان يختار لها دوماً ولاة ذوو مراكز عالية ...في الدولة.
وإن مجالس الولاية والمجالس البلدية كانت تتألف من أشخاص معروفين في مجال الشريعة أو الإدارة أو الزراعة أو التجارة أو الإقتصاد.
من هنا يبدو التاريخ لحلب هو من الأهمية بمكان، وخصوصاً أن حلب تمرّ بأحلك أيامها، لإبراز ما لهذه المدينة من تاريخ عريق مشرق، من هذا المنطلق كان عمل المحامي علاء نديم السيد في التاريخ لمدينة أو ولاية حلب وتحديداً بين الأعوام 1880- 1918م، فطالما فتنته حلب... هذه المدينة العريقة بحاراتها العتيقة وجوامعها وكنائسها التاريخية ومبانيها الأثرية الخاصة والعامة.
وفي سعيه وراء هذا الهدف، توفرت له الكثير من الصور والمصادر والمراجع التي كانت عوناً له لمتابعة هذا العمل التاريخي الموثق من خلال الصور أو ثبت المصادر، وعلى سبيل المثال، وعند قراءته جداول السالنامة (جداول من أرشيف الدولة العثمانية) وما تضمنته من أسماء أعضاء كل من مجلس إدارة الولاية والبلدية وغرفة التجارة والصناعة والزراعة، إلى جانب أصحاب الرتب العثمانية من أعيان حلب في ذلك الزمان والقناصل ومترجحيهم من الحلبيين، وبعد حصوله على دليل تجاري صادر في عام 1908 يحتوي على فصل مخصص لأسماء أصحاب الفعاليات التجارية والصناعية من أهالي المدينة، آثر أن يورد في كتابه هذا السير الذاتية لولاة المدينة، وأعضاء مجالس الولاية والبلدية وغرفة التجارة والصناعة والزراعة، وحين وصوله في التاريخ إلى العام 1908، وهو تاريخ عودة الحياة لمجلس المبعوثات العثماني، عزم على أن يتناول في بحثه هذا من انتخبتهم ولاية حلب لتمثيلها في ذلك المجلس.
إلى جانب إيراد أهم الأحداث الإقتصادية والسياسية والعمرانية التي شهدتها حلب منذ عام 1880 حتى عام 1918، وتجدر الإشارة إلى أن من عرض الباحث لسيرهم في كتابه هذا هم أولئك الذين مثلوا صفوة المجتمع الحلبي المديني بمكانة أطيافه، وذلك لإلقاء الضوء على جانب من حياة الناس الإجتماعية والإقتصادية والسياسية في تلك الفترة.
كما أنه تطرق أيضاً إلى تاريخ بعض الأسر الحلبية البارزة في الفترة موضوع البحث ممن توافرت لديه المعلومات عنهم، مستفيضاً في البحث في أصول أسرهم وتاريخ وصولهم إلى حلب، وإمتداد هذه الأسر من أولادهم وأحفادهم وصولاً إلى ما بعد فترة عام 1918، والغرض من ذلك أن تشكل هذه المعلومات الأسرية مرجعاً غير مسبوق لتاريخ أسر المدينة لأي باحث في هذا المجال جاهداً في وضع ما تدانو لديه من صور لهذه الشخصيات، لجعلها شخصيات حية قريبة من عقل القارئ، وللإطلاع على الأزياء التي كانت في تلك الفترة.
بالإضافة إلى ذلك، عمد الباحث إلى سرد لسيرة حياة تلك الشخصيات الحلبية لإيراد قصص صادفتهم في حياتهم اليومية، ليضفي على الكتاب طرافة ومتعة من ناحية، وليأخذ الكتاب منحىً لدراسة إجتماعية من خلال إيراد التفاصيل اليومية من حياة هؤلاء بالطريقة التي كانت تجري حينها، من ناحية أخرى.
كما استعرض الباحث في كتابه هذا المنشآت والمباني العامة والخاصة والشوارع والأحياء التي بنيت وافتتحت في فترة كل والٍ من الولاة الذين تتابعوا على هذا المنصب في ولاية حلب، لإعطاء صورة واضحة عن التطور العمراني والمدني والعلمي لهذه المدينة، باذلاً الجهد في إيراد صور واضحة عن هذه المنشآت من مجموعة الصور التي جمعها من مصادر مختلفة كما تتضح للقارئ صورة ما يتم التكلم عنه وليعود بذاكرته إلى تلك الأيام بما تجعله من مبانٍ وشوارع جميلة زال معظمها، أو تشوه بما أدخل عليه من وسائل المدينة الحديثة وقد مضى في بحثه في تتبع أخبار من بقي على الحياة في حلب في بدايات القرن العشرين، وقد وجد منهم القليل، فكان لقاءه مع القاضي سعد زغلول الكواكبي الذي وجد لديه الكثير من الوثائق مما لها علاقة بمدينة حلب، من أمكنة وشخصيات وعادات ووثائق وآلات، وغيرها الكثير التي شكلت بمجملها للباحث فائدة كبيرة ومصدراً هاماً.
وكان حرصه على توثيق جميع ما أورده من معلومات توثيقاً دقيقاً، مع ذكره للمصادر التي استقى منها معلوماته تلك، بالإضافة إلى حرصه على ذكر مصدر كل صورة أو وثيقة أو معلومة شخصية من الذاكرة ضمها كتابه هذا.
نبذة الناشر:"سيكون لهذا الكتاب مكان متميز في المكتبة الحلبية. " - الدكتور بشير الكاتب
"الكتاب يتميز بدقة في البحث وحسن توثيق يدعم كل ما كتب مع الغوص في جذور بعض العائلات وفروعها، مما يجعلك مشدوداً دوماً إلى متابعة القراءة لتصل إلى ما بعد ما أنت فيه."
العميد عادل ميري
"ترك المؤلف أمر التعليق على وقائع العهد العثماني سواء كان ذلك بالذم أو القدح، وخيراً فعل وهذه خصال المؤرخ النزيه. فشكراً له على ما بدر منه. "
القاضي سعد زغلول الكواكبي
"جهد كبير مبذول لا يقدره الا من يعانيه. "
مستشار جمعية العاديات م . عبد الله الحجار
هذا الكتاب الموثق بالمستندات والصور والمعلومات الدقيقة التي استطاع المؤلف أن يجمعها من أحفاد ذوي العلاقة بكثير من المبادرة و الشجاعة، جاء في الوقت المناسب الذي تشهده العلاقات المستجدة العربية التركية.
السفير السابق محمد السيد
إن ما فعله علاء السيد في هذا الكتاب عمل ثمين للغاية سيدركه كثيرون، ولكن المؤرخ سيدركه أكثر من الجميع بحكم حرفيته المفترضة. كان تنقيب السيد عملاً شاقاً بكل معنى الكلمة، ولكن هذه المشقة كان فيها المتعة العظمى وهي متعة المعرفة و التاريخ.
جمال باروت

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
تاريخ حلب المصور ؛ أواخر العهد العثماني 1880 - 1918م

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 560
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789933131494

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين