لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يوميات تاجر بيروتي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,050

يوميات تاجر بيروتي
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
يوميات تاجر بيروتي
تاريخ النشر: 07/12/2011
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"يوميات تاجر بيروتي" سيرة ذاتية في كتاب، يخط عبرها "نقولا إيليا حبيب" مذكراته في زمن بيروت الذهبي عندما كان التاجر "همه الدائم دفتر الذمم والذمة"، حيث يقول: "من صفات تجار بيروت القدامى كلمة الشرف".
وفي هذه السيرة لم يفوت الكاتب شاردة أو واردة من يومياته منذ الطفولة في ...المدرسة حتى بلوغه سناً متقدمة، يفتخر بماضيه، ويعتز بعصاميته. كتب عن المعاناة التي كابدها إبان شبابه، وأرخ لأسلوب التعامل التجاري وكيفية النقل ووسائله وأساليبه حيث يقول: في تلك الأيام كانت البضائع تأتي في صناديق من الخشب لأن المستوعبات لم تكن معروفة في حينه".
كما أنه لم يغفل حسنات تجار أيام زمان، فذكر الأخوان غصيبة ونوّه بمناقبيتهما حيث راحا يبحثان عنه لتسديد مبلغٍ مستحقٍ له قبل هجرتهما إلى كندا. والأجمل من كل ذلك عندما يسرد كيفية تمرسه في الحياة الإجتماعية وانتدابه من قبل تجار الألبسة المستوردة لمواجهة قرار الحكومة العشوائي لمنع زيادة الضرائب المرتفعة إبان إحدى الحكومات السابقة. فقد أجاد في وصف أسلوب المسؤولين وعدم مبالاتهم في تدبير شؤون الناس.
جملة القول: إن من يقرأ هذه السيرة العطرة، سيتمكن من التعرّف على سر النجاح لهذا الرجل العصامي الذي عدّه كل من عرفه. إنه مدرسة لجيلنا الذاهب كل مذهب من اللامبالاة إن أراد حقاً تحقيق الذات".

إقرأ المزيد
يوميات تاجر بيروتي
يوميات تاجر بيروتي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,050

تاريخ النشر: 07/12/2011
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"يوميات تاجر بيروتي" سيرة ذاتية في كتاب، يخط عبرها "نقولا إيليا حبيب" مذكراته في زمن بيروت الذهبي عندما كان التاجر "همه الدائم دفتر الذمم والذمة"، حيث يقول: "من صفات تجار بيروت القدامى كلمة الشرف".
وفي هذه السيرة لم يفوت الكاتب شاردة أو واردة من يومياته منذ الطفولة في ...المدرسة حتى بلوغه سناً متقدمة، يفتخر بماضيه، ويعتز بعصاميته. كتب عن المعاناة التي كابدها إبان شبابه، وأرخ لأسلوب التعامل التجاري وكيفية النقل ووسائله وأساليبه حيث يقول: في تلك الأيام كانت البضائع تأتي في صناديق من الخشب لأن المستوعبات لم تكن معروفة في حينه".
كما أنه لم يغفل حسنات تجار أيام زمان، فذكر الأخوان غصيبة ونوّه بمناقبيتهما حيث راحا يبحثان عنه لتسديد مبلغٍ مستحقٍ له قبل هجرتهما إلى كندا. والأجمل من كل ذلك عندما يسرد كيفية تمرسه في الحياة الإجتماعية وانتدابه من قبل تجار الألبسة المستوردة لمواجهة قرار الحكومة العشوائي لمنع زيادة الضرائب المرتفعة إبان إحدى الحكومات السابقة. فقد أجاد في وصف أسلوب المسؤولين وعدم مبالاتهم في تدبير شؤون الناس.
جملة القول: إن من يقرأ هذه السيرة العطرة، سيتمكن من التعرّف على سر النجاح لهذا الرجل العصامي الذي عدّه كل من عرفه. إنه مدرسة لجيلنا الذاهب كل مذهب من اللامبالاة إن أراد حقاً تحقيق الذات".

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
يوميات تاجر بيروتي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 327
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين