لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الخوف وآفاق المستقبل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 340,710

الخوف وآفاق المستقبل
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الخوف وآفاق المستقبل
تاريخ النشر: 01/09/2011
الناشر: شركة الملتقى للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الخوف هو أحد الأحاسيس الطبيعية التي تمر بالبشر، وهو شعور قوي ومزعج اتجاه خطر ما، إما حقيقي وإما خيالي.
يكشف هذا المؤلَف حقيقة الخوف كونه فطرياً، وتثيره بواعث خارجية، وتحفز عليه معارف واعية، تمكن العقل الإنساني من أن يتدبر أمره قبل أن يصدر حكماً متسرعاً قد يترتب عليه ألماً. ...وكذلك تمكن العقل من التذكر ليعتبر من مخاوف الماضي وقصصه وما حوته من عبر ترشد أصحاب البصائر إلى التفكر والتدبر واستحضار رؤية تصنع لهم مستقبلاً أفضل.
يحاول هذا الكتاب طرح فكرة الخوف من عدة محاور أهمها: هل الخوف يؤدي إلى الإقدام، أم أنه يؤدي إلى الإنسحاب؟ هل الخوف معين لصناعة المستقبل أم أنه المحفز عليها؟ إلى آخر ذلك من تساؤلات.
أما أهم ما توصل إليه الكاتب من معرفة موضوعية في دراسته لظاهرة الخوف من جميع جوانبها هو "أن الخوف يؤدي دائماً إلى بلوغ الحل، وبدونه تسود التأزمات بين خائف ومخيف" ويتابع "عرفنا أيضاً أن الخوف وحده يخلص من الخوف؛ فخوف العبد من الله يخلص العبد من خوف العبيد؟ ويحرره من الألم؛ فتحل السكينة والأمن والطمأنينة في نفسه محل الخوف(...) ومما تيسر أمامنا معرفة أخرى هو أن الخوف يصنع المستقبل، ولذا فمن خاف سلم، ومن لم يخف تعرض للمخاطر والتهلكة...".
تبدو أهمية هذا الكتاب من كون مؤلفه يبعث برسائل إلى الأمة الإسلامية لكي تنهض من غفلتها وتستطلع مستقبلها، فيقول: علينا بالمعرفة الواعية التي تمكن من الحقيقة، وعلينا تيسيرها في المساجد والمدارس ووسائل الإعلام دون تطرف ولا إكراه لأن الدين للجميع والله رب الجميع، وكذلك الوطن ملك للجميع والناس فيه متساوون حقوقاً وواجبات ومسؤوليات.

إقرأ المزيد
الخوف وآفاق المستقبل
الخوف وآفاق المستقبل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 340,710

تاريخ النشر: 01/09/2011
الناشر: شركة الملتقى للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الخوف هو أحد الأحاسيس الطبيعية التي تمر بالبشر، وهو شعور قوي ومزعج اتجاه خطر ما، إما حقيقي وإما خيالي.
يكشف هذا المؤلَف حقيقة الخوف كونه فطرياً، وتثيره بواعث خارجية، وتحفز عليه معارف واعية، تمكن العقل الإنساني من أن يتدبر أمره قبل أن يصدر حكماً متسرعاً قد يترتب عليه ألماً. ...وكذلك تمكن العقل من التذكر ليعتبر من مخاوف الماضي وقصصه وما حوته من عبر ترشد أصحاب البصائر إلى التفكر والتدبر واستحضار رؤية تصنع لهم مستقبلاً أفضل.
يحاول هذا الكتاب طرح فكرة الخوف من عدة محاور أهمها: هل الخوف يؤدي إلى الإقدام، أم أنه يؤدي إلى الإنسحاب؟ هل الخوف معين لصناعة المستقبل أم أنه المحفز عليها؟ إلى آخر ذلك من تساؤلات.
أما أهم ما توصل إليه الكاتب من معرفة موضوعية في دراسته لظاهرة الخوف من جميع جوانبها هو "أن الخوف يؤدي دائماً إلى بلوغ الحل، وبدونه تسود التأزمات بين خائف ومخيف" ويتابع "عرفنا أيضاً أن الخوف وحده يخلص من الخوف؛ فخوف العبد من الله يخلص العبد من خوف العبيد؟ ويحرره من الألم؛ فتحل السكينة والأمن والطمأنينة في نفسه محل الخوف(...) ومما تيسر أمامنا معرفة أخرى هو أن الخوف يصنع المستقبل، ولذا فمن خاف سلم، ومن لم يخف تعرض للمخاطر والتهلكة...".
تبدو أهمية هذا الكتاب من كون مؤلفه يبعث برسائل إلى الأمة الإسلامية لكي تنهض من غفلتها وتستطلع مستقبلها، فيقول: علينا بالمعرفة الواعية التي تمكن من الحقيقة، وعلينا تيسيرها في المساجد والمدارس ووسائل الإعلام دون تطرف ولا إكراه لأن الدين للجميع والله رب الجميع، وكذلك الوطن ملك للجميع والناس فيه متساوون حقوقاً وواجبات ومسؤوليات.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الخوف وآفاق المستقبل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 328
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين