لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما لم أقله

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 166,406

ما لم أقله
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
ما لم أقله
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار أزمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ثمة انحياز واضح للتجريب في مجموعة أحمد القاضي القصصية (ما لم أقله) وهي امتداد لخياره السردي منذ مجموعته الأولى (الريح وظل الأشياء)، إذ المجموعتان تنتميان لسياق لم يثبت حضوره الفاعل بعد في منجزنا المحلي. فما ينتج في ذلك السياق يمكن أن يعد خروجاً بالنسبة لركامات من الوعظ الاجتماعي.
تقع قصص المجموعة ...تحت عنوانين فرعيين: (رموز) و(لست وحدي) وهو مشابه لما فعل في مجموعته الأولى إذ تقع قصصهما تحت عنوانين أيضاً: (وجوه) و(يختفي يختفي)، ولا يبدو أن ثمة فروقات شاسعة بين المجموعتين إذ القاضي ما زال يؤثث بكثير من الأناة لنصه القصصي.
في قصصه لا يستعير القاضي شخوصه من الخارج فالذات بكل حمولاتها تكون شخصيته القصصية، في النظرة إلى المجتمع مثلاً، وفي قراءة الواقع السياسي، وفي مقاربة موضوع كالفقر، وحتى في رؤيته لحدث مفصلي كما في الانتخابات البلدية أو في ضغوط الشركات الأجنبية حد تجفيف البحر وبيعه ... إلخ، كل ذلك يحضر من منظار ذاتي يبني رؤيته من موقع محدد.
وفي ملاحظة لغته القصصية نلحظ قصص المجموعة تميل للقصر وهو ما تعوض عنه الحكاية بالتكثيف اللغوي وبالإيحاء الرمزي مما يفتح النص للتأويل، أو في مساحة البياض المتروكة للقارئ أحياناً، كما تميل بذلك بنية الحدث للمشهدية إذ هي تصوير للحظة أكثر من كونها قراءة متأنية لها مما يوحد صوت الراوي والشخصية معاً.
المجلة الإقتصادية

إقرأ المزيد
ما لم أقله
ما لم أقله
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 166,406

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار أزمنة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ثمة انحياز واضح للتجريب في مجموعة أحمد القاضي القصصية (ما لم أقله) وهي امتداد لخياره السردي منذ مجموعته الأولى (الريح وظل الأشياء)، إذ المجموعتان تنتميان لسياق لم يثبت حضوره الفاعل بعد في منجزنا المحلي. فما ينتج في ذلك السياق يمكن أن يعد خروجاً بالنسبة لركامات من الوعظ الاجتماعي.
تقع قصص المجموعة ...تحت عنوانين فرعيين: (رموز) و(لست وحدي) وهو مشابه لما فعل في مجموعته الأولى إذ تقع قصصهما تحت عنوانين أيضاً: (وجوه) و(يختفي يختفي)، ولا يبدو أن ثمة فروقات شاسعة بين المجموعتين إذ القاضي ما زال يؤثث بكثير من الأناة لنصه القصصي.
في قصصه لا يستعير القاضي شخوصه من الخارج فالذات بكل حمولاتها تكون شخصيته القصصية، في النظرة إلى المجتمع مثلاً، وفي قراءة الواقع السياسي، وفي مقاربة موضوع كالفقر، وحتى في رؤيته لحدث مفصلي كما في الانتخابات البلدية أو في ضغوط الشركات الأجنبية حد تجفيف البحر وبيعه ... إلخ، كل ذلك يحضر من منظار ذاتي يبني رؤيته من موقع محدد.
وفي ملاحظة لغته القصصية نلحظ قصص المجموعة تميل للقصر وهو ما تعوض عنه الحكاية بالتكثيف اللغوي وبالإيحاء الرمزي مما يفتح النص للتأويل، أو في مساحة البياض المتروكة للقارئ أحياناً، كما تميل بذلك بنية الحدث للمشهدية إذ هي تصوير للحظة أكثر من كونها قراءة متأنية لها مما يوحد صوت الراوي والشخصية معاً.
المجلة الإقتصادية

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
ما لم أقله

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 82
مجلدات: 1
ردمك: 9789957092561

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين