لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إسهام الأديار في تاريخ لبنان الاجتماعي والاقتصادي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 109,262

إسهام الأديار في تاريخ لبنان الاجتماعي والاقتصادي
10.00$
الكمية:
إسهام الأديار في تاريخ لبنان الاجتماعي والاقتصادي
تاريخ النشر: 31/12/2010
الناشر: دار النهار للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:مما لا شك فيه أن الأديان المسيحية أسهمت إسهاماً بارزاً في تاريخ لبنان الإجتماعي والإقتصادي، ومن حياة المؤمنين وخصوصاً في الأرياف.
وهذا الكتاب دراسة ديمغرافية اعتمدت على كل ما توفر للكاتب من محفوظات الأدبار من وئائق ودفاتر اليوميات والحسابات ومن بيانات لدراسة سيرة الدير كمؤسسة ريفية عكست الكثير من حياة ...الريفيين ومعاناتهم مع الطبيعة والسياسة، ذلك أن انتشارا الأديار تاريخياً، في مناطق مختلفة من الجبل، له دوره في تاريخ لبنان وفي التحولات في مجتمع الريف واتجاهاته... وعلى هذا يقول الكاتب "...كان مردود هذا التحول كبيراً على الدير وخطيراً على الريف، لا بل إن هذا التحول مر بمراحل ربطت "إقليمية" الدير بالمدى الإقتصادي في المدينة وامتداداتها التجارية، وقد فرضت على الريف تكييف اقتصاده وتطوير نمط عيشه بالإنتقال من الإكتفاء الذاتي إلى إقتصاد السوق، فضلاً عن تنوع السلع التي حملها التبادل التجاري وكادت تجعل من الريف مجتمعاً إستهلاكياً في ظروف اقتصادية صعبة فشكَل هذا الإتجاه المدخل إلى أزمة استغلها رأسمال المدينة بارتداده على الريف (...) فسيرة الدير منذ تأسيسه وعبر التحولات التي مر بها، كانت ظتهرة تراكمية وسط بيئة قاسية ناضل فيها الريفيون ضد الطبيعة ومؤثرات المدينة. والرهبان بحكم مصادرهم، هم من الريفيين الذين ارتبطوا بالأرض في حياة رهبانية اتسمت بالتنظيم وتوزيع العمل في إطار مؤسسة ريفية جمعت بين التقشف والإنفتاح...". وما حفظه دير مار مارون عنايا من وثائق ودفاتر وسجلات يبين وبكثير من التفصيل عوامل تلك التحولات التي يتحدث عنها الكاتب في مجتمع الريف ولتحديد اتجاهاتها وضبطها يبدأ الكاتب في سيرة الدير منذ تأسيسه حتى العام 1950. حيث تشكل سيرة دير مار مارون عنايا بنظر الكاتب "حالة مناطقية وعاملاً تراكيماً أحدثا من التحولات ما غيَر في تركيبة جرد جبيل الديمغرافية وأدخلها في سيرة العمران والقداسة مع شربل مخلوف بقاعكفرا".
محطات الكتاب: (1) نشأة الدير 1795- 1838، (2) تجديد الدير والأزمات 1838- 1877، (3) السعي لإنماء الدير، (4) الدير وتجاوز الأزمة العالمية 1901- 1927، (5) ضائقة وأمل 1828- 1950. وأخيراً عنايا من الدير إلى المزار.

إقرأ المزيد
إسهام الأديار في تاريخ لبنان الاجتماعي والاقتصادي
إسهام الأديار في تاريخ لبنان الاجتماعي والاقتصادي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 109,262

تاريخ النشر: 31/12/2010
الناشر: دار النهار للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:مما لا شك فيه أن الأديان المسيحية أسهمت إسهاماً بارزاً في تاريخ لبنان الإجتماعي والإقتصادي، ومن حياة المؤمنين وخصوصاً في الأرياف.
وهذا الكتاب دراسة ديمغرافية اعتمدت على كل ما توفر للكاتب من محفوظات الأدبار من وئائق ودفاتر اليوميات والحسابات ومن بيانات لدراسة سيرة الدير كمؤسسة ريفية عكست الكثير من حياة ...الريفيين ومعاناتهم مع الطبيعة والسياسة، ذلك أن انتشارا الأديار تاريخياً، في مناطق مختلفة من الجبل، له دوره في تاريخ لبنان وفي التحولات في مجتمع الريف واتجاهاته... وعلى هذا يقول الكاتب "...كان مردود هذا التحول كبيراً على الدير وخطيراً على الريف، لا بل إن هذا التحول مر بمراحل ربطت "إقليمية" الدير بالمدى الإقتصادي في المدينة وامتداداتها التجارية، وقد فرضت على الريف تكييف اقتصاده وتطوير نمط عيشه بالإنتقال من الإكتفاء الذاتي إلى إقتصاد السوق، فضلاً عن تنوع السلع التي حملها التبادل التجاري وكادت تجعل من الريف مجتمعاً إستهلاكياً في ظروف اقتصادية صعبة فشكَل هذا الإتجاه المدخل إلى أزمة استغلها رأسمال المدينة بارتداده على الريف (...) فسيرة الدير منذ تأسيسه وعبر التحولات التي مر بها، كانت ظتهرة تراكمية وسط بيئة قاسية ناضل فيها الريفيون ضد الطبيعة ومؤثرات المدينة. والرهبان بحكم مصادرهم، هم من الريفيين الذين ارتبطوا بالأرض في حياة رهبانية اتسمت بالتنظيم وتوزيع العمل في إطار مؤسسة ريفية جمعت بين التقشف والإنفتاح...". وما حفظه دير مار مارون عنايا من وثائق ودفاتر وسجلات يبين وبكثير من التفصيل عوامل تلك التحولات التي يتحدث عنها الكاتب في مجتمع الريف ولتحديد اتجاهاتها وضبطها يبدأ الكاتب في سيرة الدير منذ تأسيسه حتى العام 1950. حيث تشكل سيرة دير مار مارون عنايا بنظر الكاتب "حالة مناطقية وعاملاً تراكيماً أحدثا من التحولات ما غيَر في تركيبة جرد جبيل الديمغرافية وأدخلها في سيرة العمران والقداسة مع شربل مخلوف بقاعكفرا".
محطات الكتاب: (1) نشأة الدير 1795- 1838، (2) تجديد الدير والأزمات 1838- 1877، (3) السعي لإنماء الدير، (4) الدير وتجاوز الأزمة العالمية 1901- 1927، (5) ضائقة وأمل 1828- 1950. وأخيراً عنايا من الدير إلى المزار.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
إسهام الأديار في تاريخ لبنان الاجتماعي والاقتصادي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 184
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين