لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مسؤولية الناقل الجوي الدولي عن الضرر الواقع على الأشخاص وأمتعتهم - دراسة مقارنة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 115,751

مسؤولية الناقل الجوي الدولي عن الضرر الواقع على الأشخاص وأمتعتهم - دراسة مقارنة
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
مسؤولية الناقل الجوي الدولي عن الضرر الواقع على الأشخاص وأمتعتهم - دراسة مقارنة
تاريخ النشر: 04/04/2011
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بعد محاولة عباس بن فرناس تقليد الطيور بالطيران ، ظهر العديد من بعده محاولين غزو الفضاء إلا أن جميع محاولاتهم باءت بالفشل مصيرها، وما أن وصل الإنسان إلى اختراع آلة استطاع من خلالها التنقل بالجو قدم الكثير من الضحايا أرواحهم على مذبح هذا الاختراع. وما أن أخذت آلة غزو ...الفضاء في الظهور إلا أن سارعت تكنولوجيا الطيران بالتقدم والشيوع في أنحاء العالم، وفي مقابل هذه الثورة التقنية لأداة الطيران ــ الطائرة ــ استشعر رجال القانون ضرورة إيجاد مفاهيم قانونية للطائرة على أساس ظاهرة تقنية حديثة. ومن أهم ما تمتاز به الطائرة هو السرعة في الانتقال من مكان لآخر، لذا تعد وسيلة هامة للتنقل على الصعيد الدولي، فهي تجوب أجواء دول عديدة في رحلة واحدة، وبسبب هذه الميزة؛ فإن الفقهاء رأوا أنه من الضروري أن تكون المفاهيم القانونية التي تخضع لها وسيلة الطيران دولية؛ ولهذا اتجهت الدول منذُ ظهور الطائرة إلى تنظيم حركتها واستعمالها، وما ينجم عنها من وقائع وعلاقات في شكل اتفاقيات دولية، ولا شك أن القول بغير ذلك يؤدي إلى اهتزاز الأمن القانوني، أو ضمان استقرار المراكز القانونية. وفعلاً اتجه المجتمع الدولي، منذ استخدام الطائرة على الصعيد الدولي، إلى أن تكون الاتفاقيات الدولية هي المنظمة للعلاقات الجوية الدولية، فقد صدرت عدة اتفاقيات تعالج موضوعات ومشكلات مختلفة، منها ما هو متعلق بأحكام القانون العام ــ مثل: اتفاقية باريس سنة 1919، واتفاقية هافانا سنة 1928، واتفاقية شيكاغو 1944 وغيرها، ومنها ما هو متعلق بأحكام القانون الخاص ــ مثل: اتفاقية وارسو سنة 1929، واتفاقية روما سنة 1933، واتفاقية مونتريال لعام 1999 وغيرها.
ومن بين هذه الاتفاقيات الدولية يهمنا أن نركز على اتفاقية وارسو سنة 1929 والخاصة بتوحيد بعض القواعد المتعلقة بالنقل الجوي الدولي - والتعديلات اللاحقة بها - لأنها الاتفاقية التي عالجت مسؤولية الناقل الجوي موضوع بحثنا.
وتتضمن هذه الاتفاقية خمسة فصول، هدفها حماية الجمهور المتعامل مع الناقل الجوي، وهذه الفصول هي: نطاق تطبيق الاتفاقية، سندات النقل، مسؤولية الناقل الجوي، الأحكام الخاصة بالنقل المركب، الأحكام العامة الختامية الخاصة بالتصديق على الاتفاقية والانضمام إليها ونقضها وتعديلها، وقد عدلت الاتفاقية بمقتضى برتوكولات متعددة نوضح أهمها فيما بعد.

إقرأ المزيد
مسؤولية الناقل الجوي الدولي عن الضرر الواقع على الأشخاص وأمتعتهم - دراسة مقارنة
مسؤولية الناقل الجوي الدولي عن الضرر الواقع على الأشخاص وأمتعتهم - دراسة مقارنة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 115,751

تاريخ النشر: 04/04/2011
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:بعد محاولة عباس بن فرناس تقليد الطيور بالطيران ، ظهر العديد من بعده محاولين غزو الفضاء إلا أن جميع محاولاتهم باءت بالفشل مصيرها، وما أن وصل الإنسان إلى اختراع آلة استطاع من خلالها التنقل بالجو قدم الكثير من الضحايا أرواحهم على مذبح هذا الاختراع. وما أن أخذت آلة غزو ...الفضاء في الظهور إلا أن سارعت تكنولوجيا الطيران بالتقدم والشيوع في أنحاء العالم، وفي مقابل هذه الثورة التقنية لأداة الطيران ــ الطائرة ــ استشعر رجال القانون ضرورة إيجاد مفاهيم قانونية للطائرة على أساس ظاهرة تقنية حديثة. ومن أهم ما تمتاز به الطائرة هو السرعة في الانتقال من مكان لآخر، لذا تعد وسيلة هامة للتنقل على الصعيد الدولي، فهي تجوب أجواء دول عديدة في رحلة واحدة، وبسبب هذه الميزة؛ فإن الفقهاء رأوا أنه من الضروري أن تكون المفاهيم القانونية التي تخضع لها وسيلة الطيران دولية؛ ولهذا اتجهت الدول منذُ ظهور الطائرة إلى تنظيم حركتها واستعمالها، وما ينجم عنها من وقائع وعلاقات في شكل اتفاقيات دولية، ولا شك أن القول بغير ذلك يؤدي إلى اهتزاز الأمن القانوني، أو ضمان استقرار المراكز القانونية. وفعلاً اتجه المجتمع الدولي، منذ استخدام الطائرة على الصعيد الدولي، إلى أن تكون الاتفاقيات الدولية هي المنظمة للعلاقات الجوية الدولية، فقد صدرت عدة اتفاقيات تعالج موضوعات ومشكلات مختلفة، منها ما هو متعلق بأحكام القانون العام ــ مثل: اتفاقية باريس سنة 1919، واتفاقية هافانا سنة 1928، واتفاقية شيكاغو 1944 وغيرها، ومنها ما هو متعلق بأحكام القانون الخاص ــ مثل: اتفاقية وارسو سنة 1929، واتفاقية روما سنة 1933، واتفاقية مونتريال لعام 1999 وغيرها.
ومن بين هذه الاتفاقيات الدولية يهمنا أن نركز على اتفاقية وارسو سنة 1929 والخاصة بتوحيد بعض القواعد المتعلقة بالنقل الجوي الدولي - والتعديلات اللاحقة بها - لأنها الاتفاقية التي عالجت مسؤولية الناقل الجوي موضوع بحثنا.
وتتضمن هذه الاتفاقية خمسة فصول، هدفها حماية الجمهور المتعامل مع الناقل الجوي، وهذه الفصول هي: نطاق تطبيق الاتفاقية، سندات النقل، مسؤولية الناقل الجوي، الأحكام الخاصة بالنقل المركب، الأحكام العامة الختامية الخاصة بالتصديق على الاتفاقية والانضمام إليها ونقضها وتعديلها، وقد عدلت الاتفاقية بمقتضى برتوكولات متعددة نوضح أهمها فيما بعد.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
مسؤولية الناقل الجوي الدولي عن الضرر الواقع على الأشخاص وأمتعتهم - دراسة مقارنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1
ردمك: 9789957162702

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين