لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سلطة الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,630

سلطة الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
سلطة الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها
تاريخ النشر: 29/03/2011
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:شهدت الأعوام المنصرمة تطورات هائلة شملت شتى المجالات الحياتية منها النظم الإجتماعية والإقتصادية والسياسية، مما تطلب تدخل الدولة لتنظيم مسارات هذه المناحي والحريات الفردية التي شهدت بدورها تقدماً عما كانت عليه في السابق؛ مما استوجب الرجوع إلى سلطة تأخذ على عاتقها هذه المسؤولية.
وقد خلت البحوث القانونية الأكاديمية في تناول ...الدور الذي تضطلع به سلطة الضبط الإداري في حماية جمال المدن وروائها؛ لأن هذا الموضوع جديد من نوعه ولم يدرس في تحليلات الباحثين وربما قصرت عنها إهتماماً.
تهدف هذه الدراسة إلى إضاءة جوانب يلفها الغموض ولم تبحث، فالهدف الرئيس من هذه الدراسة هو توضيح دور العناصر غير التقليدية التي تؤلف النظام العام لأن المدينة ليست ملكاً لفرد بعينه بل إن الجميع يستظلون تحتها؛ لذلك قدم المؤلف على إبراز الوجه الحضاري الذي يواكب هذه التطورات في المدينة العراقية والمدن الأخرى، فمن واجب سلطة الضبط الإداري حماية جمال المدينة والحفاظ على كنوزها الأثرية والتراثية كحمايتها الأمن والصحة والسكينة العامة.
تألفت الرسالة من مبحث تمهيدي يتناول تعريفات سلطة الضبط الإداري وطبيعته ثم تطرق إلى دراسة أهدافها غير التقليدية، ثم عقد الفصل الأول لدراسة (ماهية جمال المدن وروائها وصورها الأساسية) في حين درس الفصل الثاني وسائل الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها، أما الفصل الثالث فقد سلط الضوء على حدود سلطات الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدينة.
وقد انتهى البحث إلى الدعوة بسن قوانين تلبي الحاجات الرئيسة التي تتمخض عنها المدينة الجميلة، على أن لا تجبر هذه القوانين مواطنيها في تطلعاتهم والسماح لهم بإنشاء ما يشاءون دون أن تتقاطع مع القوانين.
كما أوصت الدراسة بإنشاء مديرية للرقابة الإدارية في كل محافظة للتظلم على أن تتمتع بصلاحيات واسعة، كما يجب على السلطة التنفيذية خضوعها لمبدأ المشروعية ورقابة القضاء حتى يتم التوفيق بين الحريات العامة والقوانين المرعية، كما طالبت الدراسة بإعداد وتحديث التصاميم الأساسية للمدن العراقية والإسراع بتنفيذها من قبل شركات أجنبية متخصصة بعد أن أصابها الدمار والخراب الشيء الكثير لأن العراق قد تعرض إلى التخريب منذ نشأته وخاصة في السنين الأخيرة وفترة الإحتلال.

إقرأ المزيد
سلطة الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها
سلطة الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,630

تاريخ النشر: 29/03/2011
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:شهدت الأعوام المنصرمة تطورات هائلة شملت شتى المجالات الحياتية منها النظم الإجتماعية والإقتصادية والسياسية، مما تطلب تدخل الدولة لتنظيم مسارات هذه المناحي والحريات الفردية التي شهدت بدورها تقدماً عما كانت عليه في السابق؛ مما استوجب الرجوع إلى سلطة تأخذ على عاتقها هذه المسؤولية.
وقد خلت البحوث القانونية الأكاديمية في تناول ...الدور الذي تضطلع به سلطة الضبط الإداري في حماية جمال المدن وروائها؛ لأن هذا الموضوع جديد من نوعه ولم يدرس في تحليلات الباحثين وربما قصرت عنها إهتماماً.
تهدف هذه الدراسة إلى إضاءة جوانب يلفها الغموض ولم تبحث، فالهدف الرئيس من هذه الدراسة هو توضيح دور العناصر غير التقليدية التي تؤلف النظام العام لأن المدينة ليست ملكاً لفرد بعينه بل إن الجميع يستظلون تحتها؛ لذلك قدم المؤلف على إبراز الوجه الحضاري الذي يواكب هذه التطورات في المدينة العراقية والمدن الأخرى، فمن واجب سلطة الضبط الإداري حماية جمال المدينة والحفاظ على كنوزها الأثرية والتراثية كحمايتها الأمن والصحة والسكينة العامة.
تألفت الرسالة من مبحث تمهيدي يتناول تعريفات سلطة الضبط الإداري وطبيعته ثم تطرق إلى دراسة أهدافها غير التقليدية، ثم عقد الفصل الأول لدراسة (ماهية جمال المدن وروائها وصورها الأساسية) في حين درس الفصل الثاني وسائل الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها، أما الفصل الثالث فقد سلط الضوء على حدود سلطات الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدينة.
وقد انتهى البحث إلى الدعوة بسن قوانين تلبي الحاجات الرئيسة التي تتمخض عنها المدينة الجميلة، على أن لا تجبر هذه القوانين مواطنيها في تطلعاتهم والسماح لهم بإنشاء ما يشاءون دون أن تتقاطع مع القوانين.
كما أوصت الدراسة بإنشاء مديرية للرقابة الإدارية في كل محافظة للتظلم على أن تتمتع بصلاحيات واسعة، كما يجب على السلطة التنفيذية خضوعها لمبدأ المشروعية ورقابة القضاء حتى يتم التوفيق بين الحريات العامة والقوانين المرعية، كما طالبت الدراسة بإعداد وتحديث التصاميم الأساسية للمدن العراقية والإسراع بتنفيذها من قبل شركات أجنبية متخصصة بعد أن أصابها الدمار والخراب الشيء الكثير لأن العراق قد تعرض إلى التخريب منذ نشأته وخاصة في السنين الأخيرة وفترة الإحتلال.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
سلطة الضبط الإداري في المحافظة على جمال المدن وروائها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1
ردمك: 9786144011812

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين