لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القياس والتقويم في الفن والتربية الفنية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 77,051

القياس والتقويم في الفن والتربية الفنية
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
القياس والتقويم في الفن والتربية الفنية
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: مركز الكتاب الأكاديمي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الفن هو إصطلاح شامل جامع لمعاني كثيرة، فهو يشمل كل ألوان المهارات للنتاج الإنساني التي تناقلها الناس، أو بمعنى آخر أنه أي أداء أو نشاط إنساني لقدرات عقلية أو معرفية أو مهارة، تتكون من عناصر تتجمع وفق علاقات تحكمها أسسها وقواعد ونظريات تعبر عن نتاج متصل أو منفصل، فالمتصل ...هو ما يقوم به الفنان من حركة أو صون؛ رقص أو تمثيل، أو غناء، وغير ذلك، وقد يكون منفصلاً إذا ما وثق بالصوت والصورة، وبهذا يمكن الإستغناء عن ذكر المصدر لأنه الدال على صاحبه، أما المنفصل فاللوحة والنصب والتماثيل والتصميم وغير ذلك.
وقد يُعرف هذا النتاج من خلال بصمات التواقيع المثبتة على النتاج، فإن الشائع لمفهوم كلمة الفن يتبادر إلى الذهن وعند سماعها بانها تعني الفنون الجميلة؛ كالرسم، والخط، والزخرفة، والموسيقى، والنحت، والفخار، والإنشاد، والغناء، والتمثيل وغيرها.
وحول الفن بكافة أشكاله الآنفة الذكر تأتي هذه الدراسة التي تتناول بالتحديد مشكلة القياس والتوقيم في مجال الفن والتربية الفنية، وتلك المشكلة لا تمثل مشكلة معقدة بالنسبة لذوي الإختصاص، ولكن المشكلة التي يتناولها الباحث في دراسته هذه هي مشكلة استخدام عناصر القياس والتقويم والمعايير وفهم المحكات لإصدار الحكم على عناصر العملية التعليمية في الفن والتربية، والتربية الفنية التي تتمثل - بالمنهج والطالب والمدّرس والمستلزمات - حيث يشير الباحث هنا إلى أن أغلب الفنانين غير المتخصصين في التربية الفنية، وقد لا يعترفون بهذه المعايير ويصفونها بأنها مُقَيِّدَة للإبداع، دون إخضاعهم الفن لقواعد أو أصول، وإنما الفن هو هبة من الله تعالى يمنحها لخلقه، متناسين بأن الله تعالى خلق كل شيء بقدر، أي بمقدار، مضيفاً بأن هؤلاء، أو بعضهم يرفع أو يخفض قيمة العمل الفني، أو تقويم أداء الفنان؛ حسب رغباته وعلاقته مع من يريد أن يقيس أو يُقّوم، وهذا، بالطبع، ما يولّد الخلل في عملية القياس أو التقويم.
من هذا المنطلق رأى الباحث الإسهام علمياً وفنيّاً في حلّ هذه المعضلة، وذلك من خلال إعطاء مفاهيم عناصر العملية التعليمية في الفن والتربية الفنية وتحديدها، ومن ثم قياس وتقويم هذه العناصر وفق المنهج العلمي، حيث لم يعثر الباحث، وكما يذكر، على قدر إطلاعه، أنموذجاً كمّياً لتقويم العمل الفني المنهجي الأكاديمي، وتقدير جوانب القوة والضعف، إذ يرى أن التقويم السائد يعتمد على الآراء الذاتية للمّقوم أو الخبير، مشيراً إلى أن هذا ما يجعل عملية الحكم غير دقيقة وغير عادلة أحياناً؛ أو أنها تفتقد الموضوعية التي يكون الكم فيها مهماً لإجراء المقارنة وإصدار الحكم، تأسّياً لما تقدم، فإن الباحث أراد الإسهام بهذه الدراسة سدّ حاجة الطلبة والباحثين في الفن والتربية الفنية وغيرهم من المختصين في تدريس الفن، لتأتي هذه الدراسة وقد تضمنت فصولاً أربعة، ثم تخصيص الأول منها لتوضيح بعض المفاهيم والمصطلحات الفنية والمهنية، ثم ذكر خصائص وشروط بعض الجوانب التي تعين المعنيين في دراسة وتدريس الفنون، مخصصاً الفصل الثاني للقياس وما يتعلق فيه من خلال الإجابة عن الأسئلة: ما القياس؟... لماذا القياس؟... ماذا نقيس؟... كيف نقيس؟...
وليفرد الفصل الثالث بتناول موضوع التقويم معالجاً الأسئلة نفسها: ما التقويم؟ لماذا التقويم؟ ماذا نقوّم؟؟... كيف نقوّم؟...
فضلاً عن مناقشة بعض البديهيات والقوانين والنظريات وآراء الخبراء وغيرهم، وأخيراً يأتي الفصل الرابع، ليوضح بعض أدوات القياس والتقويم وطرائق المعالجة من خلال المعايير العلمية والمحكات وكيفية إيجاد الصدق والثبات، ومعالجتها إحصائياً.

إقرأ المزيد
القياس والتقويم في الفن والتربية الفنية
القياس والتقويم في الفن والتربية الفنية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 77,051

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: مركز الكتاب الأكاديمي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الفن هو إصطلاح شامل جامع لمعاني كثيرة، فهو يشمل كل ألوان المهارات للنتاج الإنساني التي تناقلها الناس، أو بمعنى آخر أنه أي أداء أو نشاط إنساني لقدرات عقلية أو معرفية أو مهارة، تتكون من عناصر تتجمع وفق علاقات تحكمها أسسها وقواعد ونظريات تعبر عن نتاج متصل أو منفصل، فالمتصل ...هو ما يقوم به الفنان من حركة أو صون؛ رقص أو تمثيل، أو غناء، وغير ذلك، وقد يكون منفصلاً إذا ما وثق بالصوت والصورة، وبهذا يمكن الإستغناء عن ذكر المصدر لأنه الدال على صاحبه، أما المنفصل فاللوحة والنصب والتماثيل والتصميم وغير ذلك.
وقد يُعرف هذا النتاج من خلال بصمات التواقيع المثبتة على النتاج، فإن الشائع لمفهوم كلمة الفن يتبادر إلى الذهن وعند سماعها بانها تعني الفنون الجميلة؛ كالرسم، والخط، والزخرفة، والموسيقى، والنحت، والفخار، والإنشاد، والغناء، والتمثيل وغيرها.
وحول الفن بكافة أشكاله الآنفة الذكر تأتي هذه الدراسة التي تتناول بالتحديد مشكلة القياس والتوقيم في مجال الفن والتربية الفنية، وتلك المشكلة لا تمثل مشكلة معقدة بالنسبة لذوي الإختصاص، ولكن المشكلة التي يتناولها الباحث في دراسته هذه هي مشكلة استخدام عناصر القياس والتقويم والمعايير وفهم المحكات لإصدار الحكم على عناصر العملية التعليمية في الفن والتربية، والتربية الفنية التي تتمثل - بالمنهج والطالب والمدّرس والمستلزمات - حيث يشير الباحث هنا إلى أن أغلب الفنانين غير المتخصصين في التربية الفنية، وقد لا يعترفون بهذه المعايير ويصفونها بأنها مُقَيِّدَة للإبداع، دون إخضاعهم الفن لقواعد أو أصول، وإنما الفن هو هبة من الله تعالى يمنحها لخلقه، متناسين بأن الله تعالى خلق كل شيء بقدر، أي بمقدار، مضيفاً بأن هؤلاء، أو بعضهم يرفع أو يخفض قيمة العمل الفني، أو تقويم أداء الفنان؛ حسب رغباته وعلاقته مع من يريد أن يقيس أو يُقّوم، وهذا، بالطبع، ما يولّد الخلل في عملية القياس أو التقويم.
من هذا المنطلق رأى الباحث الإسهام علمياً وفنيّاً في حلّ هذه المعضلة، وذلك من خلال إعطاء مفاهيم عناصر العملية التعليمية في الفن والتربية الفنية وتحديدها، ومن ثم قياس وتقويم هذه العناصر وفق المنهج العلمي، حيث لم يعثر الباحث، وكما يذكر، على قدر إطلاعه، أنموذجاً كمّياً لتقويم العمل الفني المنهجي الأكاديمي، وتقدير جوانب القوة والضعف، إذ يرى أن التقويم السائد يعتمد على الآراء الذاتية للمّقوم أو الخبير، مشيراً إلى أن هذا ما يجعل عملية الحكم غير دقيقة وغير عادلة أحياناً؛ أو أنها تفتقد الموضوعية التي يكون الكم فيها مهماً لإجراء المقارنة وإصدار الحكم، تأسّياً لما تقدم، فإن الباحث أراد الإسهام بهذه الدراسة سدّ حاجة الطلبة والباحثين في الفن والتربية الفنية وغيرهم من المختصين في تدريس الفن، لتأتي هذه الدراسة وقد تضمنت فصولاً أربعة، ثم تخصيص الأول منها لتوضيح بعض المفاهيم والمصطلحات الفنية والمهنية، ثم ذكر خصائص وشروط بعض الجوانب التي تعين المعنيين في دراسة وتدريس الفنون، مخصصاً الفصل الثاني للقياس وما يتعلق فيه من خلال الإجابة عن الأسئلة: ما القياس؟... لماذا القياس؟... ماذا نقيس؟... كيف نقيس؟...
وليفرد الفصل الثالث بتناول موضوع التقويم معالجاً الأسئلة نفسها: ما التقويم؟ لماذا التقويم؟ ماذا نقوّم؟؟... كيف نقوّم؟...
فضلاً عن مناقشة بعض البديهيات والقوانين والنظريات وآراء الخبراء وغيرهم، وأخيراً يأتي الفصل الرابع، ليوضح بعض أدوات القياس والتقويم وطرائق المعالجة من خلال المعايير العلمية والمحكات وكيفية إيجاد الصدق والثبات، ومعالجتها إحصائياً.

إقرأ المزيد
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
القياس والتقويم في الفن والتربية الفنية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 460
مجلدات: 1
ردمك: 9789957351054

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين