لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 102,462

التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يلاحظ المتتبع لمناهج الرياضيات في العقود الثلاثة الأخيرة أن هناك تطوراً واضحاً قد طرأ عليها، إستجابة لمتطلبات العصر، ويتمثل ذلك في تغير أهداف تدريس الرياضيات، بحيث بات البحث عن تطبيقاتها وإستخداماتها الوظيفية أمراً لازماً، وضرورة ملحة، وعليه لم تعد الرياضيات تدريبات عقلية، ومهارات مجردة، وعلاقات رمزية، وإنما أصبح لها ...أهداف أخرى جديدة، مثل إكساب الطلبة الأسلوب العلمي السليم في التفكير، والقدرة على حل المشكلات، وإتخاذ القرارات، وتحمل المسؤولية، وتكوين وعي كامل عند الطلبة بإستخدامات الرياضيات في الحياة الإجتماعية، والإقتصادية والطبية... إلخ.
ونظراً لأهمية التعلم المستند إلى المشكلات، يرى الكثيرون أن حل المشكلات يجب أن يكون هو الهدف الأساسي لتدريس الرياضيات، إذ يأتي حل المشكلات في قمة هرم نواتج التعلم كما نظر إليه جانييه، وينص مبدأ برونر على أن المهم في عملية التعلم ليس النتيجة المكتشفة فقط، بل الأهم سلسلة العمليات المؤدية إلى هذه النتيجة، وهذا يتفق تماماً مع عملية حل المشكلات.
ويعد التعلم المستند إلى المشكلات منشطاً هاماً ومناسباً في الرياضيات، كونه النتاج الأخير لعملية التعليم والتعلم، فالمعارف والمهارات والمفاهيم والتعميمات الرياضية ليست هدفاً في ذاتها، وإنما هي وسائل وأدوات تساعد الفرد على حل مشكلاته الحقيقية، بالإضافة إلى ذلك فإن حل المشكلات هو الطريق الطبيعي لممارسة التفكير بوجه عام، فليس هنالك رياضيات دون تفكير وليس هنالك تفكير دون مشكلات.
ومن هذا المنطلق، يتعين على معلمي الرياضيات إختيار إستراتيجيات تدريس تساعد الطلبة على أغناء معلوماتهم، وتنمية مهاراتهم العقلية المختلفة، وإكسابهم أساليب التفكير السليم، بما ينمي قدرتهم على حل ما يواجههم في بيئتهم - حالياً ومستقبلاً - من مشكلات، كما تدربهم على الإبداع وإنتاج الجديد من المعرفة.
ولهذا، جاءت فكرة هذا الكتاب المعنون "التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات" الذي ضم المعلومات الرئيسية في هذا المجال ويناقش ضرورة إستخدام طريقة تعليم حل المشكلات في مناهجنا لعلاقتها بتنمية التفكير الرياضي، والإتجاهات والمواقف الإيجابية نحو الرياضيات.
وعليه، قسم الكتاب مقدمة وسبعة فصول وفق ما يلي: الفصل الأول: "التعلم المستند إلى مشكلة (مدخل)"، الفصل الثاني: "التعلم المستند إلى مشكلة (تفاصيل)"، الفصل الثالث: "التعلم المستند إلى مشكلة ومعايير الجمعية الوطنية لمعلمي الرياضيات NCTM"، الفصل الرابع: "توظيف حل المشكلة في التدريس"، الفصل الخامس: "إستراتيجية حل المشكلات"، الفصل السادس: "إستراتيجيات خاصة لحل المشكلات الرياضية"، الفصل السابع: "برنامج تدريبي مقترح لإستخدام التعلم المستند إلى مشكلة في تدريس الرياضيات".

إقرأ المزيد
التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات
التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 102,462

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يلاحظ المتتبع لمناهج الرياضيات في العقود الثلاثة الأخيرة أن هناك تطوراً واضحاً قد طرأ عليها، إستجابة لمتطلبات العصر، ويتمثل ذلك في تغير أهداف تدريس الرياضيات، بحيث بات البحث عن تطبيقاتها وإستخداماتها الوظيفية أمراً لازماً، وضرورة ملحة، وعليه لم تعد الرياضيات تدريبات عقلية، ومهارات مجردة، وعلاقات رمزية، وإنما أصبح لها ...أهداف أخرى جديدة، مثل إكساب الطلبة الأسلوب العلمي السليم في التفكير، والقدرة على حل المشكلات، وإتخاذ القرارات، وتحمل المسؤولية، وتكوين وعي كامل عند الطلبة بإستخدامات الرياضيات في الحياة الإجتماعية، والإقتصادية والطبية... إلخ.
ونظراً لأهمية التعلم المستند إلى المشكلات، يرى الكثيرون أن حل المشكلات يجب أن يكون هو الهدف الأساسي لتدريس الرياضيات، إذ يأتي حل المشكلات في قمة هرم نواتج التعلم كما نظر إليه جانييه، وينص مبدأ برونر على أن المهم في عملية التعلم ليس النتيجة المكتشفة فقط، بل الأهم سلسلة العمليات المؤدية إلى هذه النتيجة، وهذا يتفق تماماً مع عملية حل المشكلات.
ويعد التعلم المستند إلى المشكلات منشطاً هاماً ومناسباً في الرياضيات، كونه النتاج الأخير لعملية التعليم والتعلم، فالمعارف والمهارات والمفاهيم والتعميمات الرياضية ليست هدفاً في ذاتها، وإنما هي وسائل وأدوات تساعد الفرد على حل مشكلاته الحقيقية، بالإضافة إلى ذلك فإن حل المشكلات هو الطريق الطبيعي لممارسة التفكير بوجه عام، فليس هنالك رياضيات دون تفكير وليس هنالك تفكير دون مشكلات.
ومن هذا المنطلق، يتعين على معلمي الرياضيات إختيار إستراتيجيات تدريس تساعد الطلبة على أغناء معلوماتهم، وتنمية مهاراتهم العقلية المختلفة، وإكسابهم أساليب التفكير السليم، بما ينمي قدرتهم على حل ما يواجههم في بيئتهم - حالياً ومستقبلاً - من مشكلات، كما تدربهم على الإبداع وإنتاج الجديد من المعرفة.
ولهذا، جاءت فكرة هذا الكتاب المعنون "التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات" الذي ضم المعلومات الرئيسية في هذا المجال ويناقش ضرورة إستخدام طريقة تعليم حل المشكلات في مناهجنا لعلاقتها بتنمية التفكير الرياضي، والإتجاهات والمواقف الإيجابية نحو الرياضيات.
وعليه، قسم الكتاب مقدمة وسبعة فصول وفق ما يلي: الفصل الأول: "التعلم المستند إلى مشكلة (مدخل)"، الفصل الثاني: "التعلم المستند إلى مشكلة (تفاصيل)"، الفصل الثالث: "التعلم المستند إلى مشكلة ومعايير الجمعية الوطنية لمعلمي الرياضيات NCTM"، الفصل الرابع: "توظيف حل المشكلة في التدريس"، الفصل الخامس: "إستراتيجية حل المشكلات"، الفصل السادس: "إستراتيجيات خاصة لحل المشكلات الرياضية"، الفصل السابع: "برنامج تدريبي مقترح لإستخدام التعلم المستند إلى مشكلة في تدريس الرياضيات".

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
التعلم المستند إلى مشكلة وتدريس الرياضيات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 278
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين