لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

طلقات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 159,736

طلقات
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
طلقات
تاريخ النشر: 08/09/2010
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"طلقات" مجموعة قصصية تضم خمسة عشر مشهداً، يحكي فيه "عبد العزيز الموسوي" تجربة حياتية، لأناس يتصارعون مع الألم، ولكن أبداً يلاحقهم، فيشدهم من نياط قلوبهم، ويقحم بهم في سراديب مظلمة، منسية، يبحث لها عن مخرج، ولكن عبثاً أن يوجد حلّ.
هذا ليس تشاؤماً، ولكن واقع، حكايات بنعيشها، يجسّدها ...الكاتب في قصص قصيرة، مستخدماً فيها تقنية تداعي الأفكار، والتلاعب بالزمن تقديمه وتأخيره، فجاءت تلك الشخصيات والأحداث بطريقة مقلقة للقارىء، وبخطوط متشعبة في أكثر من اتجاه، فمنذ الطلقة الأولى (حكاية رقم 1) نجد أنها موسومة بالقلق والإنهزامية، وصولاً إلى آخر طلقة (الحكاية رقم 15) تشرع فيها الأبواب بحكايات غير مكتملة، وإنما مفتوحة، ما تضع عند القارىء أكثر من علامة استفهام حين قراءتها، ولا غرابة في ذلك، إذا ما عرفنا عن ماذا يكتب أديبنا، إنه يكتب عن الخيانة وبشاعتها، عن الظلم، عن الغدر، عن الحقوق الضائعة، عن أناس ضاعت أرواحهم وعقولهم في زحمة الأحداث، يقول في (طلقة رقم 15) واصفاً "مريم" في حجرتها الضيقة والباردة في مستشفى احتضنها عشرين عاماً: " ... أعتزل في غرفتي، يتقطع نفسي في نوبات تفاجئني كضيف ثقيل يأتي دون موعد، أسطوانة الأوكسجين التي جلبتها معي من المشفى لأوفر عليهم سريراً لم تعد تجدي ولا تمنح رئتي ما تحتاجه، الآن أذكر كيف كنت أختنق وأدخل في أشد نوبات حياتي وحيدة وعاجزة ...".
"طلقات" قصص، يشرّع الروائي الأبواب فيها على حكايات غير مكتملة ولا يمكن لها أن تكتمل ... وهذا ما يميّز عبد العزيز الموسوي، عن غيره، فليس أمام الرواية عموماً إلا البحث عن المجازفات.

إقرأ المزيد
طلقات
طلقات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 159,736

تاريخ النشر: 08/09/2010
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"طلقات" مجموعة قصصية تضم خمسة عشر مشهداً، يحكي فيه "عبد العزيز الموسوي" تجربة حياتية، لأناس يتصارعون مع الألم، ولكن أبداً يلاحقهم، فيشدهم من نياط قلوبهم، ويقحم بهم في سراديب مظلمة، منسية، يبحث لها عن مخرج، ولكن عبثاً أن يوجد حلّ.
هذا ليس تشاؤماً، ولكن واقع، حكايات بنعيشها، يجسّدها ...الكاتب في قصص قصيرة، مستخدماً فيها تقنية تداعي الأفكار، والتلاعب بالزمن تقديمه وتأخيره، فجاءت تلك الشخصيات والأحداث بطريقة مقلقة للقارىء، وبخطوط متشعبة في أكثر من اتجاه، فمنذ الطلقة الأولى (حكاية رقم 1) نجد أنها موسومة بالقلق والإنهزامية، وصولاً إلى آخر طلقة (الحكاية رقم 15) تشرع فيها الأبواب بحكايات غير مكتملة، وإنما مفتوحة، ما تضع عند القارىء أكثر من علامة استفهام حين قراءتها، ولا غرابة في ذلك، إذا ما عرفنا عن ماذا يكتب أديبنا، إنه يكتب عن الخيانة وبشاعتها، عن الظلم، عن الغدر، عن الحقوق الضائعة، عن أناس ضاعت أرواحهم وعقولهم في زحمة الأحداث، يقول في (طلقة رقم 15) واصفاً "مريم" في حجرتها الضيقة والباردة في مستشفى احتضنها عشرين عاماً: " ... أعتزل في غرفتي، يتقطع نفسي في نوبات تفاجئني كضيف ثقيل يأتي دون موعد، أسطوانة الأوكسجين التي جلبتها معي من المشفى لأوفر عليهم سريراً لم تعد تجدي ولا تمنح رئتي ما تحتاجه، الآن أذكر كيف كنت أختنق وأدخل في أشد نوبات حياتي وحيدة وعاجزة ...".
"طلقات" قصص، يشرّع الروائي الأبواب فيها على حكايات غير مكتملة ولا يمكن لها أن تكتمل ... وهذا ما يميّز عبد العزيز الموسوي، عن غيره، فليس أمام الرواية عموماً إلا البحث عن المجازفات.

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
طلقات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 75
مجلدات: 1
ردمك: 9789990145434

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين