لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دور القرآن الكريم بدمشق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,024

دور القرآن الكريم بدمشق
10.14$
10.67$
%5
الكمية:
دور القرآن الكريم بدمشق
تاريخ النشر: 02/09/2010
الناشر: مكتبة دار البيروتي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تكفل الله سبحانه بحفظ القرآن الكبير عبر العصور والدهور إلى قيام الساعة، والمتأمل للتاريخ الإسلامي يلمس ملامح هذه الكفالة، ففي أكثر من منعطف تآمر أعداء القرآن الكريم عليه، ولكن هذا كان يزيد الناس محبة له وتعلقاً به وحفظاً لآياته في الصدور والسطور.
وقد كانت دمشق وما تزال مركزاً ...علمياً مرموقاً يقصده طالبو العلم من كل مكان، فقام عبر الأجيال رجال ثقات مكّنهم الحق عز وجل وسخرهم لحفظ كتابه الكريم وخدمته، حتى شاع بين الناس إجازات في حفظ القرآن وإتقانه تنسُب القارىء أو الحافظ أو الجامعه للقراءات إلى شيخه الذي قرأ القرآن عليه، ثم تستمر النسبة عبر الشيوخ، حتى تصل إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم إلى جبريل عليه السلام ثم إلى الحق سبحانه وتعالى.
وفي هذا الكتاب بيان وتعريف لدور القرآن الكريم بدمشق ومناهجها وطرق التدريس فيها.
وقد تفردت دمشق بالسبق بتأسيس المدارس، فسبقت بذلك بغداد والقاهرة وجميع مدن العالم الإسلامي عدداً ونوعاً.
بدأت هذه المدارس والترب وخاصة وخاصة الجامع الأموي كانت منارة لتعليم القرآن وعلومه، ولمعرفة المزيد عن هذه المراكز. قام المؤلف بالتعريف بها وترجمت لواقفيها ووقفياتها، وتطورها، وتراجم شيوخها وطلابها، والمناهج المتبعة في التعليم إضافة إلى بعض الفوائد الخاصة بكل دار. وأُلحق بالكتاب مبحثين، الأول عن دار الحلواني، والثاني عن دار دبس وزيت الحافظ عرّفت فيهما بشيوخ الدارين و تلاميذهما والعطاء الذي قدمتاه للأمة.

إقرأ المزيد
دور القرآن الكريم بدمشق
دور القرآن الكريم بدمشق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,024

تاريخ النشر: 02/09/2010
الناشر: مكتبة دار البيروتي
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تكفل الله سبحانه بحفظ القرآن الكبير عبر العصور والدهور إلى قيام الساعة، والمتأمل للتاريخ الإسلامي يلمس ملامح هذه الكفالة، ففي أكثر من منعطف تآمر أعداء القرآن الكريم عليه، ولكن هذا كان يزيد الناس محبة له وتعلقاً به وحفظاً لآياته في الصدور والسطور.
وقد كانت دمشق وما تزال مركزاً ...علمياً مرموقاً يقصده طالبو العلم من كل مكان، فقام عبر الأجيال رجال ثقات مكّنهم الحق عز وجل وسخرهم لحفظ كتابه الكريم وخدمته، حتى شاع بين الناس إجازات في حفظ القرآن وإتقانه تنسُب القارىء أو الحافظ أو الجامعه للقراءات إلى شيخه الذي قرأ القرآن عليه، ثم تستمر النسبة عبر الشيوخ، حتى تصل إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم إلى جبريل عليه السلام ثم إلى الحق سبحانه وتعالى.
وفي هذا الكتاب بيان وتعريف لدور القرآن الكريم بدمشق ومناهجها وطرق التدريس فيها.
وقد تفردت دمشق بالسبق بتأسيس المدارس، فسبقت بذلك بغداد والقاهرة وجميع مدن العالم الإسلامي عدداً ونوعاً.
بدأت هذه المدارس والترب وخاصة وخاصة الجامع الأموي كانت منارة لتعليم القرآن وعلومه، ولمعرفة المزيد عن هذه المراكز. قام المؤلف بالتعريف بها وترجمت لواقفيها ووقفياتها، وتطورها، وتراجم شيوخها وطلابها، والمناهج المتبعة في التعليم إضافة إلى بعض الفوائد الخاصة بكل دار. وأُلحق بالكتاب مبحثين، الأول عن دار الحلواني، والثاني عن دار دبس وزيت الحافظ عرّفت فيهما بشيوخ الدارين و تلاميذهما والعطاء الذي قدمتاه للأمة.

إقرأ المزيد
10.14$
10.67$
%5
الكمية:
دور القرآن الكريم بدمشق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 312
مجلدات: 1
ردمك: 9789933437152

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين