لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجامع في تراجم أعلام الدمشقيين وأنسابهم وولاتهم وقضاتهم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 49,117

الجامع في تراجم أعلام الدمشقيين وأنسابهم وولاتهم وقضاتهم
72.20$
76.00$
%5
الكمية:
الجامع في تراجم أعلام الدمشقيين وأنسابهم وولاتهم وقضاتهم
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: طيبة الدمشقية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:دمشق مدينة مباركة، تحيط بها بلدان مباركة، دمشق مدينة الحضارة والجمال، دمشق مدينة الخير والعطاء والبركة، ولها فضائل ثابتة رُوِيَتْ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، سكنها الصحابة رضي الله عنهم منذ بداية الفتح الإسلامي لها، ودخلها - كما قال عالم الشام ومحدثها الوليد بن مسلم (ت 195هـ) ...- عشرة آلاف عين رأت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونقلوا إليها العلم الذي ورثوه، وهاجرت إليها عدّة قبائل، وقصدها العلماء والشعراء والأدباء... واتصلوا بالخلفاء والأمراء... فنشأت حضارة سامية تفخر بها على الحضارات التي انتشرت في أرجاء العالم الإسلامي، وعمّ نفعها الشرق والغرب.
وتغردت دمشق بالسبق في أمور كثيرة، منها: تأسيس المدارس المتخصصة؛ كدور القرآن الكريم، والحديث الشريف، والفقه، والطب، فسبقت بذلك بغداد والقاهرة، ومنها: حب أهلها للعلم والعلماء وتقديرهم لهم، وحسن الضيافة للغرباء والنزلاء، واستمرّ عطاؤها عبر القرون المتتالية، زارها كثير من الأعلام والعلماء والأعيان؛ فاستطابوها وسكنوها.
كتب عنها كبار الباحثين والمؤرخين في القديم والحديث دراسات شاملة وافية، في كل جانب من جوانبها: تاريخها، أعلامها، فضلائها، معالمها التاريخية والحضارية علومها، تجارتها... سكانها من القديم والحديث...
من هذا المنطلق، كان لا بد من متابعة هذه الجهود وإغناء المكتبة العربية بكتاب جامع لتراجم أعلام دمشق، للقرون الماضية، يعرّف بأحوالهم وأعمالها وآثارهم...
من هنا، يأتي هذا الجامع بأجزائه الأربعة الذي جمع فيه المؤلف تراجم أعلام الدمشقيين من القرن الاول الهجري، حتى نهاية القرن الحادي عشر، وما وقوف المؤلف عند هذا القرن إلا إستكمالاً لعمل المؤلف، مع الدكتور نزار أباظة تراجم لعلماء دمشق، من القرن الحادي عشر، حتى نهاية القرن الرابع عشر، والذي جاء في عشرة أجزاء.
في هذا الجامع "تراجم أعلام الدمشقيين، من القرن الأول إلى القرن العاشر" حرص المؤلف على تقديم ترجمة كاملة العناصر شملت كل ما يحيط بالمترجم له، وما تستلزمه الترجمة، مع الحرص على الموضوعية، ونقل ما قاله العلماء مدحاً أو نقداً، دون التعصب لأحد، والتوثيق لكل ما ورد في الترجمة، وعناصر الترجمة جاءت كالتالي: النسبة، الإسم واللقب، والكنية، والنسب، وبدء الترجمة بذكر النسبة المشهورة للمترجم له، كابن عساكر، والذهبي، والسبكي، والمقدسي... مع مراعاة ذكر النسبة وأن تعددت، الأشهر فالأشهر... ثم اللقب مثل: (ثقة الدين، شرف الدين، ضياء الدين، تاج الدولة...) ثم كنيته وإن تعددت، ثم نسبه: والده، جدّه، أجداده، وذلك في حال توافر المادة، مع التوثيق والدقة، متبعاً تاريخ ولادة المترجم له وتاريخ وفاته بالتاريخ الهجري ليقدم من ثم تعريفاً موجزاً للمترجم له: عالم فاضل، فقيه شافعي، فقيه حنفي، أو مالكي أو حنبلي أو أوزاعي... مقرئ، قارئ محدث، مسنِدٌ، خطيبٌ، قاض، شاعر، كاتب، صالح تقي... ورع... ثم متحدثاً عن نشأته: مكان الولادة، مراحل تلقيه العلم، أو الأدب، أو الطب... ثم ذكر عمّن تلقى العلم، وأشهر شيوخه ورحلاته العلمية، ووظائفه وإجازاته، ومسموعاته...
في حال توافرت المعلومات حول هذه الأمور، متبعاً ذلك بذكر مؤلفاته وكذلك تلاميذه والرواة عنه ثم أعمال إن كان سلطاناً، أو والياً، أو أميراً، ذاكراً مراحل توليه، وجهاده وقتاله في المعارك... وأعماله العمرانية ومناصرته للحق وإكرامه للعلماء، ثم مكانة المترجم له العلمية ومنزلته عند الناس ومواقفه مع الحكام... وأخيراً تاريخ وفاته ومكان دفنه.
وهنا، حرص المؤلف كل الحرص على ذكر مرضه وتاريخ وفاته باليوم والشهر والسنة لمعرفة السابق واللاحق، ومكان دفنه في إحدى مقابر دمشق، مع العلم أن لكل ترجمة خصائصها التي تميزها عن غيرها، إذا كان المترجم له مقرئاً، أو محدثاً، أو فقيهاً، أو نحوياً... أو سلطاناً، أو قائداً، أو أميراً، مع ذكر المصادر والمراجع، ثم مفرداً تراجم كل قرن هجري في جزء، مع تراجم الولاة والقضاة لدمشق لهذا القرن.
لإعطاء الباحث مزايا كل قرن من علوم، وسياسة، وتطور من تقدم أو تأخره ولإعطائه صورة متكاملة عن تاريخ دمشق، وجد المؤلف من المفيد أن يترجم في أول كل قرن للحكام والسلاطين والقضاة بدمشق.
مغنياً عمله هذا في بدايته بفضل خاص جمع فيه أحاديث شريفة في فضل دمشق وغوطتها، للدلالة على معجزة الرسول الله صلى الله عليه وسلم في فتح دمشق، وانها أرض مباركة اختصها الله تعالى بخصائص تميزها عن غيرها.
متبعاً ذلك بعدّة فصول تختص بدمشق من حيث أصل لفظة "دمشق" وطبيعتها وتطورها السياسي والتاريخ عبر القرون، ثم عمران دمشق وخططيها ومنشآتها، وسكانها وخصائصهم، والعلوم والأداب فيها حتى منتصف القرن العشرين.

إقرأ المزيد
الجامع في تراجم أعلام الدمشقيين وأنسابهم وولاتهم وقضاتهم
الجامع في تراجم أعلام الدمشقيين وأنسابهم وولاتهم وقضاتهم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 49,117

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: طيبة الدمشقية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:دمشق مدينة مباركة، تحيط بها بلدان مباركة، دمشق مدينة الحضارة والجمال، دمشق مدينة الخير والعطاء والبركة، ولها فضائل ثابتة رُوِيَتْ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، سكنها الصحابة رضي الله عنهم منذ بداية الفتح الإسلامي لها، ودخلها - كما قال عالم الشام ومحدثها الوليد بن مسلم (ت 195هـ) ...- عشرة آلاف عين رأت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونقلوا إليها العلم الذي ورثوه، وهاجرت إليها عدّة قبائل، وقصدها العلماء والشعراء والأدباء... واتصلوا بالخلفاء والأمراء... فنشأت حضارة سامية تفخر بها على الحضارات التي انتشرت في أرجاء العالم الإسلامي، وعمّ نفعها الشرق والغرب.
وتغردت دمشق بالسبق في أمور كثيرة، منها: تأسيس المدارس المتخصصة؛ كدور القرآن الكريم، والحديث الشريف، والفقه، والطب، فسبقت بذلك بغداد والقاهرة، ومنها: حب أهلها للعلم والعلماء وتقديرهم لهم، وحسن الضيافة للغرباء والنزلاء، واستمرّ عطاؤها عبر القرون المتتالية، زارها كثير من الأعلام والعلماء والأعيان؛ فاستطابوها وسكنوها.
كتب عنها كبار الباحثين والمؤرخين في القديم والحديث دراسات شاملة وافية، في كل جانب من جوانبها: تاريخها، أعلامها، فضلائها، معالمها التاريخية والحضارية علومها، تجارتها... سكانها من القديم والحديث...
من هذا المنطلق، كان لا بد من متابعة هذه الجهود وإغناء المكتبة العربية بكتاب جامع لتراجم أعلام دمشق، للقرون الماضية، يعرّف بأحوالهم وأعمالها وآثارهم...
من هنا، يأتي هذا الجامع بأجزائه الأربعة الذي جمع فيه المؤلف تراجم أعلام الدمشقيين من القرن الاول الهجري، حتى نهاية القرن الحادي عشر، وما وقوف المؤلف عند هذا القرن إلا إستكمالاً لعمل المؤلف، مع الدكتور نزار أباظة تراجم لعلماء دمشق، من القرن الحادي عشر، حتى نهاية القرن الرابع عشر، والذي جاء في عشرة أجزاء.
في هذا الجامع "تراجم أعلام الدمشقيين، من القرن الأول إلى القرن العاشر" حرص المؤلف على تقديم ترجمة كاملة العناصر شملت كل ما يحيط بالمترجم له، وما تستلزمه الترجمة، مع الحرص على الموضوعية، ونقل ما قاله العلماء مدحاً أو نقداً، دون التعصب لأحد، والتوثيق لكل ما ورد في الترجمة، وعناصر الترجمة جاءت كالتالي: النسبة، الإسم واللقب، والكنية، والنسب، وبدء الترجمة بذكر النسبة المشهورة للمترجم له، كابن عساكر، والذهبي، والسبكي، والمقدسي... مع مراعاة ذكر النسبة وأن تعددت، الأشهر فالأشهر... ثم اللقب مثل: (ثقة الدين، شرف الدين، ضياء الدين، تاج الدولة...) ثم كنيته وإن تعددت، ثم نسبه: والده، جدّه، أجداده، وذلك في حال توافر المادة، مع التوثيق والدقة، متبعاً تاريخ ولادة المترجم له وتاريخ وفاته بالتاريخ الهجري ليقدم من ثم تعريفاً موجزاً للمترجم له: عالم فاضل، فقيه شافعي، فقيه حنفي، أو مالكي أو حنبلي أو أوزاعي... مقرئ، قارئ محدث، مسنِدٌ، خطيبٌ، قاض، شاعر، كاتب، صالح تقي... ورع... ثم متحدثاً عن نشأته: مكان الولادة، مراحل تلقيه العلم، أو الأدب، أو الطب... ثم ذكر عمّن تلقى العلم، وأشهر شيوخه ورحلاته العلمية، ووظائفه وإجازاته، ومسموعاته...
في حال توافرت المعلومات حول هذه الأمور، متبعاً ذلك بذكر مؤلفاته وكذلك تلاميذه والرواة عنه ثم أعمال إن كان سلطاناً، أو والياً، أو أميراً، ذاكراً مراحل توليه، وجهاده وقتاله في المعارك... وأعماله العمرانية ومناصرته للحق وإكرامه للعلماء، ثم مكانة المترجم له العلمية ومنزلته عند الناس ومواقفه مع الحكام... وأخيراً تاريخ وفاته ومكان دفنه.
وهنا، حرص المؤلف كل الحرص على ذكر مرضه وتاريخ وفاته باليوم والشهر والسنة لمعرفة السابق واللاحق، ومكان دفنه في إحدى مقابر دمشق، مع العلم أن لكل ترجمة خصائصها التي تميزها عن غيرها، إذا كان المترجم له مقرئاً، أو محدثاً، أو فقيهاً، أو نحوياً... أو سلطاناً، أو قائداً، أو أميراً، مع ذكر المصادر والمراجع، ثم مفرداً تراجم كل قرن هجري في جزء، مع تراجم الولاة والقضاة لدمشق لهذا القرن.
لإعطاء الباحث مزايا كل قرن من علوم، وسياسة، وتطور من تقدم أو تأخره ولإعطائه صورة متكاملة عن تاريخ دمشق، وجد المؤلف من المفيد أن يترجم في أول كل قرن للحكام والسلاطين والقضاة بدمشق.
مغنياً عمله هذا في بدايته بفضل خاص جمع فيه أحاديث شريفة في فضل دمشق وغوطتها، للدلالة على معجزة الرسول الله صلى الله عليه وسلم في فتح دمشق، وانها أرض مباركة اختصها الله تعالى بخصائص تميزها عن غيرها.
متبعاً ذلك بعدّة فصول تختص بدمشق من حيث أصل لفظة "دمشق" وطبيعتها وتطورها السياسي والتاريخ عبر القرون، ثم عمران دمشق وخططيها ومنشآتها، وسكانها وخصائصهم، والعلوم والأداب فيها حتى منتصف القرن العشرين.

إقرأ المزيد
72.20$
76.00$
%5
الكمية:
الجامع في تراجم أعلام الدمشقيين وأنسابهم وولاتهم وقضاتهم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 2614
مجلدات: 4
ردمك: 9789933414917

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين