القانون في تشخيص الأمراض النفسية وخوارق العادة
(0)    
المرتبة: 170,858
تاريخ النشر: 07/07/2010
الناشر: دار الفكر المعاصر
نبذة نيل وفرات:سعى هذا الكتاب للتعريف بالنفس تعريفاً يعود إلى أصل النفس، منشئها، المؤثرات التي تؤثر بها سلباً وإيجاباً، وماهية تكون الأمراض التي تصيبها. وتحدث عن المشاكل والصدمات والمآسي لا تؤدي إلى تكون الأمراض النفسية داخل النفس البشرية، وإنما هي عوامل تحريك المرض النفسي وإثارته ودفعه إىل تدمير الخلايا البشرية المادية ...أو في القضاء على الإنسان كلياً. والمرض النفسي هو فساد العلاقة بين الروح والجسد، وذلك يتم بإنفصال الروح الجزئي أو القسري، أو بتلوث الروح أو بشوكية الروح وخروجها عن طبيعتها، فإذا أردنا العلاج النفسي الحقيقي فعلينا أن نخلص المريض من الإنفصال القسري والتلوث والشوكية، فإذا ما نجحنا في ذلك أصبح الإنسان صحيحاً سليماً قوياً سعيداً وعاملاً بناء في بيئته ومثمراً في مجتمعه. إلى جانب هذا تحدث الكتاب عن التشخيص اعلمي لبعض من خوارق العادة، ووضع حد للمشعوذين والمحتالين، لأن هذه الطريقة العلمية في طرد الجن عند تلبسه في المكان والإنسان يستطيع والمؤمنة من الأسرة نفسها إستخدامها، ولا يشترط اللجوء إلى المعالج المختص. كما ووضع تصنيفاً رئيسياً لأسباب الإصابة بالأمراض النفسية وعودة أصلها إلى الروح والسلوك الدماغي، وإيجاد الحل الذي يوقف الصدمات الكهربائية والعقاقير الطبية المنومة والمهدئة طويلة الأمد. إقرأ المزيد