لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التحليل النفسي وعلوم النفس والفلسفات النفسانية توكيدية وأنسنة في الشخصية والنحناوية كما في التواصلية والعقل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 167,484

التحليل النفسي وعلوم النفس والفلسفات النفسانية توكيدية وأنسنة في الشخصية والنحناوية كما في التواصلية والعقل
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
التحليل النفسي وعلوم النفس والفلسفات النفسانية توكيدية وأنسنة في الشخصية والنحناوية كما في التواصلية والعقل
تاريخ النشر: 31/12/2009
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يقول الدكتور زيعور في مقدمة كتابه بأن مرحلة بعد الناصرية جرحتنا نحن العرب في العمق، كما وتكدس الإحباط الحضاري والنكبات وتفاقم الآلام... فقد إنجرح الأمل بلإمكان تحقيق التوكيد النحاوي، وبالإقتدار على إشباع الحاجات المعنوية للحضارة، ولشتى الإنتماءات الجماعية، أي على إشباع الحاجة للشعور بالإنتماء إلى النّحن القومية المنيعة، ...أي القادرة على توفير الإستقلال والإطمئنان والأمن الغذائي كما السياسي والإستراتيجي والمستقبلاني. من هنا فإن ميدان هذا الكتاب هو حقول كما وأدوات علم النفس مع مستقبل الإنسان العربي، وصحته النفسية الحضارية. وذلك من خلال قراءة تكشف للتجربة العربية في التقدم والعقل والغلبية الإقتصادية، وفي التحقق والتوكيدية والخلاص (الفوزين)، عن إرادة إعادة صياغة للذات، وضبط للحقل، وطلب تجدد للعلم والفكر، وللمفاهيم والآلة. كما تكشف تلك القراءة أن تلك الإرادة ترافقت، بل أتت مؤسسة على وعينة ثم تجاوز الفشل والإنهزام أو التراجع والإختلال. من أجل ذلك عمد زيعور إلى إختيار الأصولانية كمثل للصورة المتعصبة عن الذات والآخر والعلاقة مع ثورات التكنولوجيا والصورة والبيولوجيا. وبرأيه لأن الخطاب الأصولي هو خطاب من الأمة وفيها "منا وفينا" وهو خطاب متصلب مرضي وممرض... ومحاولته هذه إنما تمثل تشخيصاً للإختلال الذي لا يمكن معالجته بالقتل والطرد، أو بالتهميش والإلغاء... أو بالقفز فوق المهدئ، والمسكن، والمذيب للعصاب، كما وأن اليسار اللاهوتي لا يزال يُلعن لمجرد أنه غير علماني، أو لأنه إيماتوي تخيلي ومعتقدي يرفض فصل الدين عن الدولة. ولكن يبقى أن الفهم النفسي الفلسفي كما النفسي الفلسفي للحضارة المحلية، ولدارها العالمية، منفعة معرفية وإثراء نفسي وتوظيف إيجابي في محاولة لتوصيف الداء ولوصف الدواء. وأخيراً فإن الهدف والغاية لهذا التحليل النفسي للشخصية العربية إنما لإعطاء صورة إيجابية نقدية عن الذات وعن حضارة الأمة، أو عن فكرها وأيديولجويتها وفلسفاتها، تترسخ وتعزز، على نحو إختماري متواظب المعقول وعلى نحو مباشر وعقلاني، بترسيخ وتعزيز إعادة الفهم أو المعنية للحارة والحضارات، لعلائقية الذات مع الآخرين الماهرين وغير الماهرين داخل الدار الكونية.

إقرأ المزيد
التحليل النفسي وعلوم النفس والفلسفات النفسانية توكيدية وأنسنة في الشخصية والنحناوية كما في التواصلية والعقل
التحليل النفسي وعلوم النفس والفلسفات النفسانية توكيدية وأنسنة في الشخصية والنحناوية كما في التواصلية والعقل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 167,484

تاريخ النشر: 31/12/2009
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يقول الدكتور زيعور في مقدمة كتابه بأن مرحلة بعد الناصرية جرحتنا نحن العرب في العمق، كما وتكدس الإحباط الحضاري والنكبات وتفاقم الآلام... فقد إنجرح الأمل بلإمكان تحقيق التوكيد النحاوي، وبالإقتدار على إشباع الحاجات المعنوية للحضارة، ولشتى الإنتماءات الجماعية، أي على إشباع الحاجة للشعور بالإنتماء إلى النّحن القومية المنيعة، ...أي القادرة على توفير الإستقلال والإطمئنان والأمن الغذائي كما السياسي والإستراتيجي والمستقبلاني. من هنا فإن ميدان هذا الكتاب هو حقول كما وأدوات علم النفس مع مستقبل الإنسان العربي، وصحته النفسية الحضارية. وذلك من خلال قراءة تكشف للتجربة العربية في التقدم والعقل والغلبية الإقتصادية، وفي التحقق والتوكيدية والخلاص (الفوزين)، عن إرادة إعادة صياغة للذات، وضبط للحقل، وطلب تجدد للعلم والفكر، وللمفاهيم والآلة. كما تكشف تلك القراءة أن تلك الإرادة ترافقت، بل أتت مؤسسة على وعينة ثم تجاوز الفشل والإنهزام أو التراجع والإختلال. من أجل ذلك عمد زيعور إلى إختيار الأصولانية كمثل للصورة المتعصبة عن الذات والآخر والعلاقة مع ثورات التكنولوجيا والصورة والبيولوجيا. وبرأيه لأن الخطاب الأصولي هو خطاب من الأمة وفيها "منا وفينا" وهو خطاب متصلب مرضي وممرض... ومحاولته هذه إنما تمثل تشخيصاً للإختلال الذي لا يمكن معالجته بالقتل والطرد، أو بالتهميش والإلغاء... أو بالقفز فوق المهدئ، والمسكن، والمذيب للعصاب، كما وأن اليسار اللاهوتي لا يزال يُلعن لمجرد أنه غير علماني، أو لأنه إيماتوي تخيلي ومعتقدي يرفض فصل الدين عن الدولة. ولكن يبقى أن الفهم النفسي الفلسفي كما النفسي الفلسفي للحضارة المحلية، ولدارها العالمية، منفعة معرفية وإثراء نفسي وتوظيف إيجابي في محاولة لتوصيف الداء ولوصف الدواء. وأخيراً فإن الهدف والغاية لهذا التحليل النفسي للشخصية العربية إنما لإعطاء صورة إيجابية نقدية عن الذات وعن حضارة الأمة، أو عن فكرها وأيديولجويتها وفلسفاتها، تترسخ وتعزز، على نحو إختماري متواظب المعقول وعلى نحو مباشر وعقلاني، بترسيخ وتعزيز إعادة الفهم أو المعنية للحارة والحضارات، لعلائقية الذات مع الآخرين الماهرين وغير الماهرين داخل الدار الكونية.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
التحليل النفسي وعلوم النفس والفلسفات النفسانية توكيدية وأنسنة في الشخصية والنحناوية كما في التواصلية والعقل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 576
مجلدات: 1
ردمك: 9789953537634

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين