تاريخ النشر: 31/10/2025
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة الناشر:هَا قَدْ قُبِرْنَا، وَقُبِرَتْ مُفْرَدَاتُنَا الَّتِي أدْلَيْنَاهَا مِنْ شَجَرَةِ الرُّؤْيَا، فَأضَاءَتْ لَهَا مَجَالِسُ الحُجْرَةِ المنْكُوبَةِ بِالغَيْبِ، وَأطْيَافِ مَنْ لَمْ يَبْلُغُوا مَنَازِلَ الأصْدِقَاءِ. تَلُفُّنِي أسَانِيدُ الكِبْرِيتِ الأحْمَرِ المسْحُوبَةُ خَلْفَ شَهْبَاءَ مِنْ نُوقِهِ العِظَامِ، مِنْ عَامِلَةَ إلَى مَرْجِ أمِّ القُرَى المخْضَرِّ! أسَانِيدُ تَلْمَعُ فِي غَيْمِ المغَاربِ كَأنَّهَا أسْرَارٌ؛ حَدَّثَنَا الحَبِيبُ القَرِيبُ، قَالَ: ...(...) لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَعُودَ أرْضُ العَرَبِ مُرُوجًا وَأنْهَارًا. إقرأ المزيد