لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كيف نكون ؟ شعر ونصوص وتناص وكتابات في المكتوب من قبل عن : الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 69,993

كيف نكون ؟ شعر ونصوص وتناص وكتابات في المكتوب من قبل عن : الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
كيف نكون ؟ شعر ونصوص وتناص وكتابات في المكتوب من قبل عن : الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه
تاريخ النشر: 26/03/2010
الناشر: بيسان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"اليوم، لن أهيم في الشوارع. أمس في الحلم، همت حتى دار رأسي. هيام الأمس، في الليل، أقلق أرواح النعاس، كلها. سار بي من سار في الحلم. أخذني من يدي، وسقاني. ماشاني وجالسني حتى كدت أشفى من نفسي. صعد بي إلى الأعالي وأطلقني في موكب أثيري. غسل عني شيئاً مما ...أعانيه من الهم والشقاء. كان يلمسني ويتحدث معي فأصفو، معه، وله، وبه ، دون مقدمات ولا نتائج. ويشف عقلي ويرتقي ويصبح نقياً خالصاً. يصبح عقلي روحاً وقلباً ووجداناً. كان واضحاً وصريحاً... من الداخل... كان حلماً... كان داخلياً وخارجياً... باطنياً وظاهرياً، لا وسواس ولا ألغاز. كان معي وكنت معه من الليل في الليل إلى الليل. صديقي العزيز عبد الله. لا تسألني لماذ أريد أن أنتمي لمستقبل الإنسان. فأنا لا أملك سوى بضع الإجابات الخاصة وأنا أسأل نفسي أيضاً، لماذا أندفع للإنتماء لمستقبل الإنسان؟ ربما تدفعني إلى ذلك الروح الوثابة التواقة إلى الجديد والمختلف والمطلق واللانهائي. تدفعني الروح الجسورة التي تعمل كل يوم على معالجة الأقفال القديمة التي ملأها الصدأ، ومنع الآخرين من وضع أقفال جديدة، وفتح للأبواب التي أغلقتها الوحدة والوحشة والكآبة، وهدم جدران العزلة والإنزواء".
بإمكان سطور هذا الكتاب أن تكون شعراً أو نصوصاً، وهي بعد ذلك كله كتابات في المكتوب من قبل عن الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه... سطور لم يخضها كاتبها لأي قاعدة أو نظام أو أي تقليد أو طريقة سابقة... وكل فنون الكتابة والكلام، كذلك يترك الكاتب الحكم للقارئ الذي بإمكانه إختيار تسمية أنواع هذا الكتاب / الديوان، وكذلك تسمية طرق تعبيره، رمزيته، غموضه، وضوحه، خياله، واقعه… حتى بإمكانه إختيار نقطة بدايته وزمن إنتهائه.
نبذة المؤلف:عندما تصوّفت لم أقبل ولم يقبلني ضعف وإستسلام المتصوّفة، عندما تديّنت لم يقبلني المتظاهرون بالدين والتقوى ولم أقبل أن يكون تديّني نسبياً، لم أقبل ولم يقبلني الملاحدة والزنادقة، لأنني لم أقبل محاولاتهم لقتل كلّ أو أيّ إيمان إيجابي عند الآخرين، لم أقبل المنافقين ودناءتهم ولم يقبلني المنافقون في جوقتهم، لم أستطع أن أكون وسطياً أو رمادياً؛ لم أقبل ولم يقبلني من هم دون رسالة، دون لون ولا طعم ولا رائحة، دون تجربة ولا رؤية ولا هدف، دون مبادئ ولا قيم، لم أستطع أن أؤمن ببعض الكتاب وأكفر ببعضه الآخر.
عندما كتبت الشعر لم أقبل ولم يقبلني أصحاب الأعراف والقوالب؛ عندما كتبت في الفكر والآداب والفنون والإبداع لم أقبل ولم يقبلني أصحاب القواعد والقوانين والحدود؛ عندما حاولت النشر لم أقبل ولم يقبلني التجّار، لم أقبل التراثيين وتقديسهم وتمجيدهم لأرشيف تاريخ فيه الكثير من التافه والمزّور، لم يقبلني الكلاسيكيون ولم أقبل قيودهم وأسوارهم وجمودهم، لم أقبل هروب الرومانسيين من الواقع ولا آهاتهم، لم أقبل (قص ولزق وترقيع) الدادائيين، ولا تمويهات البرناسيين، ولا أوهام وشطحات السورياليين، ولا إنتحارات العدميين، ولا فوضى وعدم جدوى العبثيين، ولا أزياء ورغبات الحسيّين الجسديين، ولا غرور النرجسيين، ولا إنغلاق ومحدودية الإجتماعيين، ولا تجديد الأزياء والأشكال، فقط، عند بعض المجدّدين، ولا تجديد بعض المضامين، فقط، عند بعض الإحيائيين، ولم أقبل وقوف الحداثيين عند بدايات الحداثة الغربية، فقط، ولم أقبل القفز إلى ما بعد الحداثة قبل الحداثة، قبل النفاذ إلى سرّها وإمتلاك جوهرها ووعيها، ولم أقبل القفز إلى تعددية ما بعد الحداثة شكلياً وتمظهراً، ولم أقبل ولم يقبلني أصحاب الفنّ للفنّ أو الحياة للمتعة والترفيه وهم يحاولون إلغاء الهدف السامي للحياة وللفن.

إقرأ المزيد
كيف نكون ؟ شعر ونصوص وتناص وكتابات في المكتوب من قبل عن : الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه
كيف نكون ؟ شعر ونصوص وتناص وكتابات في المكتوب من قبل عن : الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 69,993

تاريخ النشر: 26/03/2010
الناشر: بيسان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"اليوم، لن أهيم في الشوارع. أمس في الحلم، همت حتى دار رأسي. هيام الأمس، في الليل، أقلق أرواح النعاس، كلها. سار بي من سار في الحلم. أخذني من يدي، وسقاني. ماشاني وجالسني حتى كدت أشفى من نفسي. صعد بي إلى الأعالي وأطلقني في موكب أثيري. غسل عني شيئاً مما ...أعانيه من الهم والشقاء. كان يلمسني ويتحدث معي فأصفو، معه، وله، وبه ، دون مقدمات ولا نتائج. ويشف عقلي ويرتقي ويصبح نقياً خالصاً. يصبح عقلي روحاً وقلباً ووجداناً. كان واضحاً وصريحاً... من الداخل... كان حلماً... كان داخلياً وخارجياً... باطنياً وظاهرياً، لا وسواس ولا ألغاز. كان معي وكنت معه من الليل في الليل إلى الليل. صديقي العزيز عبد الله. لا تسألني لماذ أريد أن أنتمي لمستقبل الإنسان. فأنا لا أملك سوى بضع الإجابات الخاصة وأنا أسأل نفسي أيضاً، لماذا أندفع للإنتماء لمستقبل الإنسان؟ ربما تدفعني إلى ذلك الروح الوثابة التواقة إلى الجديد والمختلف والمطلق واللانهائي. تدفعني الروح الجسورة التي تعمل كل يوم على معالجة الأقفال القديمة التي ملأها الصدأ، ومنع الآخرين من وضع أقفال جديدة، وفتح للأبواب التي أغلقتها الوحدة والوحشة والكآبة، وهدم جدران العزلة والإنزواء".
بإمكان سطور هذا الكتاب أن تكون شعراً أو نصوصاً، وهي بعد ذلك كله كتابات في المكتوب من قبل عن الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه... سطور لم يخضها كاتبها لأي قاعدة أو نظام أو أي تقليد أو طريقة سابقة... وكل فنون الكتابة والكلام، كذلك يترك الكاتب الحكم للقارئ الذي بإمكانه إختيار تسمية أنواع هذا الكتاب / الديوان، وكذلك تسمية طرق تعبيره، رمزيته، غموضه، وضوحه، خياله، واقعه… حتى بإمكانه إختيار نقطة بدايته وزمن إنتهائه.
نبذة المؤلف:عندما تصوّفت لم أقبل ولم يقبلني ضعف وإستسلام المتصوّفة، عندما تديّنت لم يقبلني المتظاهرون بالدين والتقوى ولم أقبل أن يكون تديّني نسبياً، لم أقبل ولم يقبلني الملاحدة والزنادقة، لأنني لم أقبل محاولاتهم لقتل كلّ أو أيّ إيمان إيجابي عند الآخرين، لم أقبل المنافقين ودناءتهم ولم يقبلني المنافقون في جوقتهم، لم أستطع أن أكون وسطياً أو رمادياً؛ لم أقبل ولم يقبلني من هم دون رسالة، دون لون ولا طعم ولا رائحة، دون تجربة ولا رؤية ولا هدف، دون مبادئ ولا قيم، لم أستطع أن أؤمن ببعض الكتاب وأكفر ببعضه الآخر.
عندما كتبت الشعر لم أقبل ولم يقبلني أصحاب الأعراف والقوالب؛ عندما كتبت في الفكر والآداب والفنون والإبداع لم أقبل ولم يقبلني أصحاب القواعد والقوانين والحدود؛ عندما حاولت النشر لم أقبل ولم يقبلني التجّار، لم أقبل التراثيين وتقديسهم وتمجيدهم لأرشيف تاريخ فيه الكثير من التافه والمزّور، لم يقبلني الكلاسيكيون ولم أقبل قيودهم وأسوارهم وجمودهم، لم أقبل هروب الرومانسيين من الواقع ولا آهاتهم، لم أقبل (قص ولزق وترقيع) الدادائيين، ولا تمويهات البرناسيين، ولا أوهام وشطحات السورياليين، ولا إنتحارات العدميين، ولا فوضى وعدم جدوى العبثيين، ولا أزياء ورغبات الحسيّين الجسديين، ولا غرور النرجسيين، ولا إنغلاق ومحدودية الإجتماعيين، ولا تجديد الأزياء والأشكال، فقط، عند بعض المجدّدين، ولا تجديد بعض المضامين، فقط، عند بعض الإحيائيين، ولم أقبل وقوف الحداثيين عند بدايات الحداثة الغربية، فقط، ولم أقبل القفز إلى ما بعد الحداثة قبل الحداثة، قبل النفاذ إلى سرّها وإمتلاك جوهرها ووعيها، ولم أقبل القفز إلى تعددية ما بعد الحداثة شكلياً وتمظهراً، ولم أقبل ولم يقبلني أصحاب الفنّ للفنّ أو الحياة للمتعة والترفيه وهم يحاولون إلغاء الهدف السامي للحياة وللفن.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
كيف نكون ؟ شعر ونصوص وتناص وكتابات في المكتوب من قبل عن : الكائن وأحواله وأسئلته وإبداعه وأحلامه وأوهامه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 253
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين