لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نقد الخطاب السلفي ( ابن تيمية نموذجاً )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,275

نقد الخطاب السلفي ( ابن تيمية نموذجاً )
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
نقد الخطاب السلفي ( ابن تيمية نموذجاً )
تاريخ النشر: 26/02/2010
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) دراسة نقدية – موضوعية هامة جاء بها الباحث "رائد السمهوري" ليوضح للقارئ الأثر القوي والفاعل للحركة الإسلامية المعاصرة في بناء الفكر الديني للمسلمين عامة. بداية: ماذا يعني الكاتب بالخطاب السلفي: "أعني حزمة من المفاهيم والأدوات المستخدمة في النظر إلى النص الديني وإلى الواقع ...يعبّر عنها بخطاب لغوي أو بسلوكيات وردود أفعال وتعامل وطريقة في الحياة، تلك المجموعة من الأدوات والمفاهيم والإجراءات ينسبها أصحابها إلى (السلف) (...) ولا أعني بهذا النقد بالضرورة السلف أنفسهم".
ولا يخفى على أحد أن تلك الحركة الإسلامية المعاصرة على الرغم مما قد يبدو في داخلها من اختلافات لا تمس جوهرها وأصول منهجها – مدينة في بنيتها الفكرية وتصوراتها عن الله والكون والإنسان لشيخ الإسلام "ابن تيمية الحراني" وهذا ما تعيه القيادات المؤسسة لهذه الحركة.
يوضح الباحث رائد السمهوري في هذا الكتاب تجليات هذا الخطاب السلفي التي ما فتئت تطبع العقل الجمعي لكبرى الحركات الإسلامية المعاصرة التي تستحوذ على العقل المسلم اليوم، توجهه وتكونه، وتغذيه بتلك المفاهيم والأدوات والإجراءات نفسها وذلك عبر الخطب المنبرية، والقنوات الفضائية، والمنشورات الدعوية، تلك الحركات الإسلامية التي تمثل اليوم (المرجعية الفكرية) الأم والأساس لعقل الأمة الجمعي، الذي يستجيب لها بشغف، ويتأثر بها بعمق، ويستمع لها بخشوع، خصوصاً وأن المسلمين اليوم يعيشون أزمات متعددة، فكرية، وحضارية، وسياسية، واجتماعية، وتنموية، وتربوية، وتعليمية.
يقول الباحث إن أعمق ما يكون عقل الأمة ويؤثر فيه بلا منازع هو الفكر الديني. والفكر الديني لا يعني به الدين، بل مجرد فهم للدين، وهذا الفهم ما هو إلا، نتاج بشري بوسائل وأدوات بشرية، لذلك فهو ليس فوق النقد، ولا ينبغي له أن يكون كذلك. فالعلاقة بين الفكر والواقع جدلية، وبما أنه كذلك فهو بحاجة دائماً إلى مراجعة وحلول جذرية. ويتساءل هنا هل هذا الفكر بكل مفرداته – صحيح؟ هل هذا الفكر الذي يضخ بكثافة في عقول وقلوب المسلمين صالح لإقامة نهضة ما أكثر ما يجري ذكرها هذه الأيام على الألسنة؟ الإجابة في هذا الكتاب القيم، الذي أراد له الكاتب أن يكون أشبه بعملية "حفر معرفي" وفكري لهذه الأدوات والإجراءات والمفاهيم التي تتحكم فينا، وتسيرنا، عن غير وعي منا.
من هنا أراد المؤلف الغوص في الجذور التي أنتجت هذا الوعي، هل هي صحيحة أم العكس لهذا جاء هذا الكتاب في أربعة أقسام: الأول: يتحدث عن موقف ابن تيمية من الآخر. الثاني: يعالج قواعد منهج ابن تيمية في التوحيد، وكيف يفهم الصفات الإلهية. الثالث: مخصص للحديث عن القدر في فكر ابن تيمية. أما الرابع: فيعالج إشكالية: هل العقل مقدم على النقل؟ وهو قراءة في كتاب درء التعارض.
هذا الكتاب، محاولة لاستكشاف معالم البنية الفكرية للخطاب السلفي في جذورها العميقة، وإثارة التساؤلات حولها ولفت الانتباه لما يترتب عليها من نتائج تؤثر في الفرد والمجتمع.
نبذة الناشر:لا يخفى ما للحركة الإسلامية المعاصرة من أثر قوي وفاعل في بناء الفكر الديني للجماهير المسلمة، بما ضخّته وتضخه عبر وسائلها التقليدية واللاتقليدية، ابتداء بالشريط والكتاب والمطوية والمقالة، والمحاضرة والخطبة المنبرية، وإنتهاء بالقناة الفضائية وأجهزة الإتصالات والإعلام الإلكترونية كالإنترنت وغيرها من الوسائل الحديثة.
تلك الحركة الإسلامية على الرغم مما قد يبدو في داخلها من إختلافات لا تمس جوهرها وأصول منهجها، مدينة في بنيتها الفكرية وتصوراتها عن الله والكون والإنسان لشيخ الإسلام ابن تيمية الحراني، وهذا ما تعيه بشكل واضح القيادات المؤسسة لهذه الحركة، فيقول الأستاذ راشد الغنوشي عن ابن تيمية إنه "أبو الصحوة الإسلامية".
فالصحوة الإسلامية إذن هي إمتداد لشيخ الإسلام، وهي وريثته لا في بنيته الفكرية فحسب، بل وفي مزاجه النفسي أيضاً.
هذا الكتاب محاولة لإستكشاف معالم هذه البنية الفكرية في جذورها العميقة، وإثارة التساؤلات حولها ولفت الإنتباه لما يترتب عليها من نتائج تؤثر في الفرد والمجتمع.

إقرأ المزيد
نقد الخطاب السلفي ( ابن تيمية نموذجاً )
نقد الخطاب السلفي ( ابن تيمية نموذجاً )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,275

تاريخ النشر: 26/02/2010
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) دراسة نقدية – موضوعية هامة جاء بها الباحث "رائد السمهوري" ليوضح للقارئ الأثر القوي والفاعل للحركة الإسلامية المعاصرة في بناء الفكر الديني للمسلمين عامة. بداية: ماذا يعني الكاتب بالخطاب السلفي: "أعني حزمة من المفاهيم والأدوات المستخدمة في النظر إلى النص الديني وإلى الواقع ...يعبّر عنها بخطاب لغوي أو بسلوكيات وردود أفعال وتعامل وطريقة في الحياة، تلك المجموعة من الأدوات والمفاهيم والإجراءات ينسبها أصحابها إلى (السلف) (...) ولا أعني بهذا النقد بالضرورة السلف أنفسهم".
ولا يخفى على أحد أن تلك الحركة الإسلامية المعاصرة على الرغم مما قد يبدو في داخلها من اختلافات لا تمس جوهرها وأصول منهجها – مدينة في بنيتها الفكرية وتصوراتها عن الله والكون والإنسان لشيخ الإسلام "ابن تيمية الحراني" وهذا ما تعيه القيادات المؤسسة لهذه الحركة.
يوضح الباحث رائد السمهوري في هذا الكتاب تجليات هذا الخطاب السلفي التي ما فتئت تطبع العقل الجمعي لكبرى الحركات الإسلامية المعاصرة التي تستحوذ على العقل المسلم اليوم، توجهه وتكونه، وتغذيه بتلك المفاهيم والأدوات والإجراءات نفسها وذلك عبر الخطب المنبرية، والقنوات الفضائية، والمنشورات الدعوية، تلك الحركات الإسلامية التي تمثل اليوم (المرجعية الفكرية) الأم والأساس لعقل الأمة الجمعي، الذي يستجيب لها بشغف، ويتأثر بها بعمق، ويستمع لها بخشوع، خصوصاً وأن المسلمين اليوم يعيشون أزمات متعددة، فكرية، وحضارية، وسياسية، واجتماعية، وتنموية، وتربوية، وتعليمية.
يقول الباحث إن أعمق ما يكون عقل الأمة ويؤثر فيه بلا منازع هو الفكر الديني. والفكر الديني لا يعني به الدين، بل مجرد فهم للدين، وهذا الفهم ما هو إلا، نتاج بشري بوسائل وأدوات بشرية، لذلك فهو ليس فوق النقد، ولا ينبغي له أن يكون كذلك. فالعلاقة بين الفكر والواقع جدلية، وبما أنه كذلك فهو بحاجة دائماً إلى مراجعة وحلول جذرية. ويتساءل هنا هل هذا الفكر بكل مفرداته – صحيح؟ هل هذا الفكر الذي يضخ بكثافة في عقول وقلوب المسلمين صالح لإقامة نهضة ما أكثر ما يجري ذكرها هذه الأيام على الألسنة؟ الإجابة في هذا الكتاب القيم، الذي أراد له الكاتب أن يكون أشبه بعملية "حفر معرفي" وفكري لهذه الأدوات والإجراءات والمفاهيم التي تتحكم فينا، وتسيرنا، عن غير وعي منا.
من هنا أراد المؤلف الغوص في الجذور التي أنتجت هذا الوعي، هل هي صحيحة أم العكس لهذا جاء هذا الكتاب في أربعة أقسام: الأول: يتحدث عن موقف ابن تيمية من الآخر. الثاني: يعالج قواعد منهج ابن تيمية في التوحيد، وكيف يفهم الصفات الإلهية. الثالث: مخصص للحديث عن القدر في فكر ابن تيمية. أما الرابع: فيعالج إشكالية: هل العقل مقدم على النقل؟ وهو قراءة في كتاب درء التعارض.
هذا الكتاب، محاولة لاستكشاف معالم البنية الفكرية للخطاب السلفي في جذورها العميقة، وإثارة التساؤلات حولها ولفت الانتباه لما يترتب عليها من نتائج تؤثر في الفرد والمجتمع.
نبذة الناشر:لا يخفى ما للحركة الإسلامية المعاصرة من أثر قوي وفاعل في بناء الفكر الديني للجماهير المسلمة، بما ضخّته وتضخه عبر وسائلها التقليدية واللاتقليدية، ابتداء بالشريط والكتاب والمطوية والمقالة، والمحاضرة والخطبة المنبرية، وإنتهاء بالقناة الفضائية وأجهزة الإتصالات والإعلام الإلكترونية كالإنترنت وغيرها من الوسائل الحديثة.
تلك الحركة الإسلامية على الرغم مما قد يبدو في داخلها من إختلافات لا تمس جوهرها وأصول منهجها، مدينة في بنيتها الفكرية وتصوراتها عن الله والكون والإنسان لشيخ الإسلام ابن تيمية الحراني، وهذا ما تعيه بشكل واضح القيادات المؤسسة لهذه الحركة، فيقول الأستاذ راشد الغنوشي عن ابن تيمية إنه "أبو الصحوة الإسلامية".
فالصحوة الإسلامية إذن هي إمتداد لشيخ الإسلام، وهي وريثته لا في بنيته الفكرية فحسب، بل وفي مزاجه النفسي أيضاً.
هذا الكتاب محاولة لإستكشاف معالم هذه البنية الفكرية في جذورها العميقة، وإثارة التساؤلات حولها ولفت الإنتباه لما يترتب عليها من نتائج تؤثر في الفرد والمجتمع.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
نقد الخطاب السلفي ( ابن تيمية نموذجاً )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 556
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين