لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحداثة ( الجزء الأول )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,997

الحداثة ( الجزء الأول )
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الحداثة ( الجزء الأول )
تاريخ النشر: 30/08/2009
الناشر: دار المحبة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ينطلق هذا الكتاب من مبدإ أن "الحضارة" صورة لهزات زلزالية، وهو يقسمها إلى ثلاثة أقسام: الأول، وهي الهزات البسيطة، ويرى أن خير تعبير عنها هو وجود التقليعة التي تُترِفُ بها نفسها الأجيال في تعاقبها الزمني، والثاني، وهو ما يسميه الأزاحات الكبيرة، وهذه تلد في قلب الشروخ والتحولات والإنتقالات ...الواسعة، وقد يطول عمرها الزمني، فيمتد قروناً، وأما القسم الثالث، فهو ما يسميه الهزات المدمرة الكاسحة، وإن هذا القسم ليأتي على مساحات لا يستهان بها من البنية الفكرية والأساس الحضاري لأمة من الأمم دون أن يترك بديلاً سوى الركام والأطلال.
ولقد رافق الفن بوصفه تعبيراً عن النزوع الإنساني وتجلياته هذه الهزات وسجل فيها قدر وجوده، إما تعبيراً عنها او ولادة فيها، ولكن الفن في كل الأحوال لم يكن هو الباعث عليها والمحرك لها، إنه أداة بها يمكن لأبناء التاريخ أن يروا ما حصل وأن يشاهدوا ما حدث.
وإذا افترضنا أن "الحداثة" هي من تجليات تاريخ الهزات الحضارية فإنها، من حيث هي حدث، فعل تقوم به الروح الإنسانية لكي تحقق إنسلاخها ليس فقط عن ماضيها ولكن أيضاً عن حاضرها، وإنها بهذا الفعل لتدمر ما كانته، وتمحق ما هي كائنة به، لا رغبة في بناء مستقبل ما ولكن رغبة في الخلاص من وضع ما! وهكذا نجد إذا ما استعرضنا تاريخ هذه الروح أنها في فعلها لم تخلّف سوى الدمار، ترى أتكون هذه هي صورة "الحداثة"؟.
نبذة الناشر:عندما نتحدث عن "الحداثة" اليوم، والآن، وفي اللحظة الراهنة، فإننا نتحدث عن الماقبل، فأين الحداثة من المابعد؟
وإننا عندما نتحدث عن الحداثة بوصفها حركة، فإننا لا نستطيع أن ننكر أن ما بعد الحداثة يبشر بعودة إلى ماقبلها، فأين هي الحداثة من الماقبل؟

إقرأ المزيد
الحداثة ( الجزء الأول )
الحداثة ( الجزء الأول )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,997

تاريخ النشر: 30/08/2009
الناشر: دار المحبة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ينطلق هذا الكتاب من مبدإ أن "الحضارة" صورة لهزات زلزالية، وهو يقسمها إلى ثلاثة أقسام: الأول، وهي الهزات البسيطة، ويرى أن خير تعبير عنها هو وجود التقليعة التي تُترِفُ بها نفسها الأجيال في تعاقبها الزمني، والثاني، وهو ما يسميه الأزاحات الكبيرة، وهذه تلد في قلب الشروخ والتحولات والإنتقالات ...الواسعة، وقد يطول عمرها الزمني، فيمتد قروناً، وأما القسم الثالث، فهو ما يسميه الهزات المدمرة الكاسحة، وإن هذا القسم ليأتي على مساحات لا يستهان بها من البنية الفكرية والأساس الحضاري لأمة من الأمم دون أن يترك بديلاً سوى الركام والأطلال.
ولقد رافق الفن بوصفه تعبيراً عن النزوع الإنساني وتجلياته هذه الهزات وسجل فيها قدر وجوده، إما تعبيراً عنها او ولادة فيها، ولكن الفن في كل الأحوال لم يكن هو الباعث عليها والمحرك لها، إنه أداة بها يمكن لأبناء التاريخ أن يروا ما حصل وأن يشاهدوا ما حدث.
وإذا افترضنا أن "الحداثة" هي من تجليات تاريخ الهزات الحضارية فإنها، من حيث هي حدث، فعل تقوم به الروح الإنسانية لكي تحقق إنسلاخها ليس فقط عن ماضيها ولكن أيضاً عن حاضرها، وإنها بهذا الفعل لتدمر ما كانته، وتمحق ما هي كائنة به، لا رغبة في بناء مستقبل ما ولكن رغبة في الخلاص من وضع ما! وهكذا نجد إذا ما استعرضنا تاريخ هذه الروح أنها في فعلها لم تخلّف سوى الدمار، ترى أتكون هذه هي صورة "الحداثة"؟.
نبذة الناشر:عندما نتحدث عن "الحداثة" اليوم، والآن، وفي اللحظة الراهنة، فإننا نتحدث عن الماقبل، فأين الحداثة من المابعد؟
وإننا عندما نتحدث عن الحداثة بوصفها حركة، فإننا لا نستطيع أن ننكر أن ما بعد الحداثة يبشر بعودة إلى ماقبلها، فأين هي الحداثة من الماقبل؟

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الحداثة ( الجزء الأول )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مؤيد حسن فوزي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 325
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين