لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بوح

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,540

بوح
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
بوح
تاريخ النشر: 13/08/2009
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في هذه الرواية الأولى للصحافية والكاتبة ذات الأصول الفلسطينية والتي تعيش في دمشق، بوح ذاتي لانعكاس الوضع العام الفلسطيني على حياة الفرد. فحكايات الهجرة والتنقل والعذاب، والإحساس الدائم بالفقد لمراحل الحياة الطبيعية، حتى في حالة اختيار وضع مستقر: "أقنع نفسي بأني سعيدة، فلي زوج وعمل ومنزل، وهذا كل ما ...كنت أطمح إليه منذ قراري العودة إلى سورية والاستقرار فيها." لكن يبقى أن ثمة آخر على الدوام سينبهها إلى التميّز في اللهجات، "وأن ثمة "هناك" و"هنيك"، وأن الفرق بينهما يحدد هويتي!".
تستعيد الكاتبة ذكرياتها الشخصية العائلية بين الجدة والجد والأب والأختين اللتين تعيشان في فلسطين، وذكريات الزمن في موسكو حيث درست، وتلك الأيام التي كانت تصنفها "مغتربة قضت نصف عمرها على شواطئ بيروت وقبرص"، في تشابك مع زمنها الحاضر ووضعها مع زوجها خالد الذي شكّل سفره في رحلة عمل طويلة بداية لأحداث الرواية وتداعياتها. فـ"ابتعاد خالد عني أفقدني الإحساس بوجود أرض قد أتمكن يوماً ما من مدّ جذوري فيها. يزداد إحساسي بأني أهيم في فضاء لا أدري وجهته"، فمرحلة الانتماء العاطفي للإنسان قد تعوّض نسبياً أو قد تخفي أزمة الهوية والانتماء، لكن حين تصاب العلاقة العاطفية بالخلل، يستعيد المرء دفعة واحدة كل أزماته الفعلية الناتجة عن الوضع العام. في دمشق وبالرغم من وجود أمها، إلا أن منزل عمتها الحجري الأبيض في دمشق القديمة لا زال مكانها المفضل الذي تلجأ إليه في لحظات الضيق. كل هذا لن يمنع عنها سيطرة الخوف من فقدان عمتها وفقدان ما تملك، فماذا يتبقى لها حينذاك من دمشق أم من فلسطين؟!
ضمن هذا السياق العام لمعايشة الأوضاع في دمشق وفلسطين وبيروت وموسكو وقبرص، تتطرق الكاتبة إلى مختلف المواضيع الحياتية، كالحب والحرب والجنس والزواج والأمومة، وإلى مفهوم الوطن والعائلة والغربة والخوف ومبدأ الملكية الفردية. وتقسّم روايتها إلى ثلاثة أجزاء، تروي في الأول منه حكايات الـ"فقد"، وفي الثاني قصص الـ"هجرة"، وتنهي في الثالث أحداث الـ"عودة".
رواية غنية متنوعة بتنوع قضايا الإنسان العربي، مميزة بطريقة طرحها السلسة والمنطقية وبعدم تكلفها، مرهفة بأحاسيسها الأنثوية، لا تبغي التجيير ولا إعلان مواقف، بل هي رواية بوح إنساني شمولي وصادق.

إقرأ المزيد
بوح
بوح
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,540

تاريخ النشر: 13/08/2009
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في هذه الرواية الأولى للصحافية والكاتبة ذات الأصول الفلسطينية والتي تعيش في دمشق، بوح ذاتي لانعكاس الوضع العام الفلسطيني على حياة الفرد. فحكايات الهجرة والتنقل والعذاب، والإحساس الدائم بالفقد لمراحل الحياة الطبيعية، حتى في حالة اختيار وضع مستقر: "أقنع نفسي بأني سعيدة، فلي زوج وعمل ومنزل، وهذا كل ما ...كنت أطمح إليه منذ قراري العودة إلى سورية والاستقرار فيها." لكن يبقى أن ثمة آخر على الدوام سينبهها إلى التميّز في اللهجات، "وأن ثمة "هناك" و"هنيك"، وأن الفرق بينهما يحدد هويتي!".
تستعيد الكاتبة ذكرياتها الشخصية العائلية بين الجدة والجد والأب والأختين اللتين تعيشان في فلسطين، وذكريات الزمن في موسكو حيث درست، وتلك الأيام التي كانت تصنفها "مغتربة قضت نصف عمرها على شواطئ بيروت وقبرص"، في تشابك مع زمنها الحاضر ووضعها مع زوجها خالد الذي شكّل سفره في رحلة عمل طويلة بداية لأحداث الرواية وتداعياتها. فـ"ابتعاد خالد عني أفقدني الإحساس بوجود أرض قد أتمكن يوماً ما من مدّ جذوري فيها. يزداد إحساسي بأني أهيم في فضاء لا أدري وجهته"، فمرحلة الانتماء العاطفي للإنسان قد تعوّض نسبياً أو قد تخفي أزمة الهوية والانتماء، لكن حين تصاب العلاقة العاطفية بالخلل، يستعيد المرء دفعة واحدة كل أزماته الفعلية الناتجة عن الوضع العام. في دمشق وبالرغم من وجود أمها، إلا أن منزل عمتها الحجري الأبيض في دمشق القديمة لا زال مكانها المفضل الذي تلجأ إليه في لحظات الضيق. كل هذا لن يمنع عنها سيطرة الخوف من فقدان عمتها وفقدان ما تملك، فماذا يتبقى لها حينذاك من دمشق أم من فلسطين؟!
ضمن هذا السياق العام لمعايشة الأوضاع في دمشق وفلسطين وبيروت وموسكو وقبرص، تتطرق الكاتبة إلى مختلف المواضيع الحياتية، كالحب والحرب والجنس والزواج والأمومة، وإلى مفهوم الوطن والعائلة والغربة والخوف ومبدأ الملكية الفردية. وتقسّم روايتها إلى ثلاثة أجزاء، تروي في الأول منه حكايات الـ"فقد"، وفي الثاني قصص الـ"هجرة"، وتنهي في الثالث أحداث الـ"عودة".
رواية غنية متنوعة بتنوع قضايا الإنسان العربي، مميزة بطريقة طرحها السلسة والمنطقية وبعدم تكلفها، مرهفة بأحاسيسها الأنثوية، لا تبغي التجيير ولا إعلان مواقف، بل هي رواية بوح إنساني شمولي وصادق.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
بوح

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1
ردمك: 9789953891064

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين