لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كتابات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,603

كتابات
7.00$
10.00$
%30
كتابات
تاريخ النشر: 27/04/2009
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:"محجوب عمر"، أصبح الاسم الذي اعتمده بعد دخوله صفوف منظمة "فتح" للمقاومة الفلسطينية، وكان ذاك في الأردن التي أتاها قادماً من الجزائر التي جاءها من مصر مسقط رأسه حيث خبر السجن والتعذيب لكونه المناضل الشيوعي"المثير للجدل"، وحيث عرف باسمه الأصلي وهو "رؤوف نظمي".
في هذا الكتاب الذي صدر بطبعته الثانية، ...يحكي محجوب وهو المزيج الحيّ والغني من الرجل السياسي والمؤلف القصصي والشاعر والطبيب والمناضل العسكري، عن تجربته النضالية في الثورة الفلسطينية، من أحداث أيلول في عمان عام 1970 حين قامت السلطات الأردنية بعمليات عسكرية لقمع الفدائيين الفلسطينيين، والتي أدت إلى انتقالهم إلى لبنان، وصولا إلى حصار بيروت من قبل السلطات الإسرائيلية والذي أدى إلى خروج القوات الفلسطينية المسلحة منه.
"ليس في هذا الكتيب كلمة واحدة من الخيال." يقول الكاتب قبل عرضه لفصول الأحداث المريرة التي شهدتها صفوف الفدائيين الفلسطينين في تلك المرحلة، بغية الحصول على مصداقية لم تكن تنقصه، بل تمتع بها عن جدارة خلال مسيرته الإنسانية والطبية الطويلة. يروي "قصة مستشفى الأشرفية" التي جرت في عمان، بالتفاصيل التي جرت "خلال الأيام العشرة الأسطورية" من أحداث أيلول الأسود"، ليعطي للقارئ العربي "لمحة عن ما كان يجري.. مجرد لمحة"، كما يروي علاقة التلاحم التي صهرت الفدائيين بقبائل البدو في جنوب الأردن.
"حوار في ظل البنادق" يبحث في الحوارات التي كانت تدور حينها حول الحل المستقبلي لقضية فلسطين، وحول التاريخ والأمة والتجمع الصهيوني. في الكتاب أيضا رسائل وخطابات حول سياسة تنظيم "فتح" تتراوح بين الخطة السياسية والنقد والنقد المضاد. كما يتضمن وجهة نظر في استراتيجية المفاوض المصري للسلام، ويعرض أوضاع وحال الناس في بيروت عام 1982، إبان الاحتلال الإسرائيلي. كما يقدم ما كتبه أحد الصحفيين الإسرائيلين عن المجزرة التي تعرض لها مخيم صبرا وشاتيلا للاجئيين الفلسطينيين، كشهادة حية منددة تأتي "من الجانب الآخر". وينهي الكاتب تذّكره بمداخلة عامة عن أزمة الخليج ومنعكساتها الإقليمية والعربية والدولية. ذاكرة حية وموقف وآراء تأتي من مناضل سياسي وإنساني تستحق الوقوف عندها وقراءتها والتمعن بها.
نبذة الناشر:اندمج "الأخ الدكتور محجوب عمر" في صفوف مقاتلي "فتح"، وروى لي من عرفوه في أغوار الأردن ما يكاد أن يكون تكراراً لصورة "الرفيق محجوب" في زنازين سجن الواحات الخارجية، ولصورة "الدكتور رؤوف نظمي" الطبيب بمستشفى دمياط الأميري.
الإقدام على الخدمة العامة دون تفلسف أو تأفف مهما كانت طبيعة تلك الخدمة، فكما كان يصر على تولي مسؤوليات تنظيف الزنزانة الجماعية التي يقيم فيها، كان لا يجد حرجاً، وهو الطبيب المسؤول في المستشفى الحكومي، من أن يقوم بنفسه بعدّ الليمون الذي يورّده المتعهد ليضمن شخصياً عدم تلاعبه في أغذية المرضى.
لذلك لم أدهش حين روى لي أحد الأصدقاء الفلسطينيين كيف أن إحدى المريضات ذهبت إلى عيادة منظمة فتح في إحدى مناطق الأردن لتجد شخصاً منهمكاً في تنظيف حجرة العيادة فتطلب منه مقابلة الطبيب فيرجوها الإنتظار.
وتنتظر السيدة، وينتهي التنظيف، ليستدير نحوها "الأخ الدكتور محجوب" ويسألها عن شكواها، وتكاد المرأة أن تصرخ وقد ظنّت أن أحد عمال النظافة يحاول انتحال شخصية الطبيب.
عاش محجوب خبرة الثورة الفلسطينية في الأردن حتى مجازر أيلول الأسود، وكتب لي بتاريخ 1970-10-23، وقد آذنت قوات الثورة بالرحيل عن الأردن "بنينا هنا نصباً تذكارياً للشهيد المجهول... وفرغت منذ أسبوع من كتابة قصة "مستشفى الأشرفية" كما شاهدتها وعشتها، ولم أكن أظن أنني سأبقى لأسجلها".
وينتقل "الأخ الدكتور محجوب" مع قوات الثورة الفلسطينية إلى لبنان، وتكون أول طائرة أركبها في حياتي هي تلك المتجهة إلى بيروت في أوائل 1977، وتكررت الزيارات لألتقي من خلال "الأخ الدكتور محجوب عمر" بالعديد من المناضلين الفلسطينيين، أبو عمار، والشهيد أبو جهاد، والشهيد أبو الهول (هايل عبد الحميد)، وحمدان (يحيى عاشور)، وراجي النجمي، وأبو فادي (منير شفيق)، والشهيد جواد أبو الشعر، ومحمد المدني، وجمعة غالي، والياس شوفاني وغيرهم كثير.

إقرأ المزيد
كتابات
كتابات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,603

تاريخ النشر: 27/04/2009
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:"محجوب عمر"، أصبح الاسم الذي اعتمده بعد دخوله صفوف منظمة "فتح" للمقاومة الفلسطينية، وكان ذاك في الأردن التي أتاها قادماً من الجزائر التي جاءها من مصر مسقط رأسه حيث خبر السجن والتعذيب لكونه المناضل الشيوعي"المثير للجدل"، وحيث عرف باسمه الأصلي وهو "رؤوف نظمي".
في هذا الكتاب الذي صدر بطبعته الثانية، ...يحكي محجوب وهو المزيج الحيّ والغني من الرجل السياسي والمؤلف القصصي والشاعر والطبيب والمناضل العسكري، عن تجربته النضالية في الثورة الفلسطينية، من أحداث أيلول في عمان عام 1970 حين قامت السلطات الأردنية بعمليات عسكرية لقمع الفدائيين الفلسطينيين، والتي أدت إلى انتقالهم إلى لبنان، وصولا إلى حصار بيروت من قبل السلطات الإسرائيلية والذي أدى إلى خروج القوات الفلسطينية المسلحة منه.
"ليس في هذا الكتيب كلمة واحدة من الخيال." يقول الكاتب قبل عرضه لفصول الأحداث المريرة التي شهدتها صفوف الفدائيين الفلسطينين في تلك المرحلة، بغية الحصول على مصداقية لم تكن تنقصه، بل تمتع بها عن جدارة خلال مسيرته الإنسانية والطبية الطويلة. يروي "قصة مستشفى الأشرفية" التي جرت في عمان، بالتفاصيل التي جرت "خلال الأيام العشرة الأسطورية" من أحداث أيلول الأسود"، ليعطي للقارئ العربي "لمحة عن ما كان يجري.. مجرد لمحة"، كما يروي علاقة التلاحم التي صهرت الفدائيين بقبائل البدو في جنوب الأردن.
"حوار في ظل البنادق" يبحث في الحوارات التي كانت تدور حينها حول الحل المستقبلي لقضية فلسطين، وحول التاريخ والأمة والتجمع الصهيوني. في الكتاب أيضا رسائل وخطابات حول سياسة تنظيم "فتح" تتراوح بين الخطة السياسية والنقد والنقد المضاد. كما يتضمن وجهة نظر في استراتيجية المفاوض المصري للسلام، ويعرض أوضاع وحال الناس في بيروت عام 1982، إبان الاحتلال الإسرائيلي. كما يقدم ما كتبه أحد الصحفيين الإسرائيلين عن المجزرة التي تعرض لها مخيم صبرا وشاتيلا للاجئيين الفلسطينيين، كشهادة حية منددة تأتي "من الجانب الآخر". وينهي الكاتب تذّكره بمداخلة عامة عن أزمة الخليج ومنعكساتها الإقليمية والعربية والدولية. ذاكرة حية وموقف وآراء تأتي من مناضل سياسي وإنساني تستحق الوقوف عندها وقراءتها والتمعن بها.
نبذة الناشر:اندمج "الأخ الدكتور محجوب عمر" في صفوف مقاتلي "فتح"، وروى لي من عرفوه في أغوار الأردن ما يكاد أن يكون تكراراً لصورة "الرفيق محجوب" في زنازين سجن الواحات الخارجية، ولصورة "الدكتور رؤوف نظمي" الطبيب بمستشفى دمياط الأميري.
الإقدام على الخدمة العامة دون تفلسف أو تأفف مهما كانت طبيعة تلك الخدمة، فكما كان يصر على تولي مسؤوليات تنظيف الزنزانة الجماعية التي يقيم فيها، كان لا يجد حرجاً، وهو الطبيب المسؤول في المستشفى الحكومي، من أن يقوم بنفسه بعدّ الليمون الذي يورّده المتعهد ليضمن شخصياً عدم تلاعبه في أغذية المرضى.
لذلك لم أدهش حين روى لي أحد الأصدقاء الفلسطينيين كيف أن إحدى المريضات ذهبت إلى عيادة منظمة فتح في إحدى مناطق الأردن لتجد شخصاً منهمكاً في تنظيف حجرة العيادة فتطلب منه مقابلة الطبيب فيرجوها الإنتظار.
وتنتظر السيدة، وينتهي التنظيف، ليستدير نحوها "الأخ الدكتور محجوب" ويسألها عن شكواها، وتكاد المرأة أن تصرخ وقد ظنّت أن أحد عمال النظافة يحاول انتحال شخصية الطبيب.
عاش محجوب خبرة الثورة الفلسطينية في الأردن حتى مجازر أيلول الأسود، وكتب لي بتاريخ 1970-10-23، وقد آذنت قوات الثورة بالرحيل عن الأردن "بنينا هنا نصباً تذكارياً للشهيد المجهول... وفرغت منذ أسبوع من كتابة قصة "مستشفى الأشرفية" كما شاهدتها وعشتها، ولم أكن أظن أنني سأبقى لأسجلها".
وينتقل "الأخ الدكتور محجوب" مع قوات الثورة الفلسطينية إلى لبنان، وتكون أول طائرة أركبها في حياتي هي تلك المتجهة إلى بيروت في أوائل 1977، وتكررت الزيارات لألتقي من خلال "الأخ الدكتور محجوب عمر" بالعديد من المناضلين الفلسطينيين، أبو عمار، والشهيد أبو جهاد، والشهيد أبو الهول (هايل عبد الحميد)، وحمدان (يحيى عاشور)، وراجي النجمي، وأبو فادي (منير شفيق)، والشهيد جواد أبو الشعر، ومحمد المدني، وجمعة غالي، والياس شوفاني وغيرهم كثير.

إقرأ المزيد
7.00$
10.00$
%30
كتابات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786140206274

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين