لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,809

الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط
تاريخ النشر: 22/04/2009
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يجيب هذا الكتاب عن سؤال هام هو: هل كانت هناك فلسفة مسيحية في العصر الوسيط، تتميز بوضوح عن فلاسفة اليونان، لا سيما أفلاطون وأرسطو؟!. ويجيب عنه بالإيجاب، ويستخدم بدقة منهج البحث الأكاديمي: فيعرض علينا الأفكار المسيحية الجديدة الأصيلة، التي تميزت بها هذه الفلسفة، ولا نجدها عند فلاسفة اليونان.
ففي مشكلة الألوهية ...يذهب إلى أن الفلسفة المسيحية شددت على وحدانية الله، وهو أمر لم يعرفه فلاسفة اليونان الذين كانوا يؤمنون بتعدد الآلهة. ففكرة "الإله الصانع" عند أفلاطون، رغم أنها متقدمة جداً لتصور الألوهية، فهو أزلي، أبدي، ليس له بداية ولا نهاية، كما أنه عقلي خالص... الخ. كما أن أرسطو بفكرته الشهيرة عن "المحرك الأول الذي لا يتحرك" لم يصل إلى الوحدانية فهناك 49 محركاً آخراً إلى جانب المحرك الأول تحمل كلها صفات الألوهية.
كذلك بالنسبة للتصور المسيحي عن "العالم" فهو، مخلوق لله، في الوقت الذي لم يعرف فيه فلاسفة اليونان شيئاً عن الخلق، لأن المبدأ السائد في فكرهم هو: "لا شيء يخرج من لا شيء". وكذلك العلاقة بين الله والعالم. فالله خلق الأشياء ورتبها ونظمها، وفق غاية معينة.. هي الله نفسه، فهو، الأول والآخر، المبدأ والنهاية، وهي كلها أفكار جديدة لم تعرف عنها الفلسفة اليونانية شيئاً.
ويستعرض هذا الكتاب موضوعات الفلسفة المسيحية، كالعلية، والغائية، والمماثلة، والتفاؤل المسيحي، والعناية الإلهية، والأنثروبولوجيا المسيحية، ومعرفة الذات، ومعرفة الأشياء، والشخصية المسيحية، والنية، والضمير، والأخلاق، والقانون المسيحي، والحب... الخ.

إقرأ المزيد
الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط
الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,809

تاريخ النشر: 22/04/2009
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يجيب هذا الكتاب عن سؤال هام هو: هل كانت هناك فلسفة مسيحية في العصر الوسيط، تتميز بوضوح عن فلاسفة اليونان، لا سيما أفلاطون وأرسطو؟!. ويجيب عنه بالإيجاب، ويستخدم بدقة منهج البحث الأكاديمي: فيعرض علينا الأفكار المسيحية الجديدة الأصيلة، التي تميزت بها هذه الفلسفة، ولا نجدها عند فلاسفة اليونان.
ففي مشكلة الألوهية ...يذهب إلى أن الفلسفة المسيحية شددت على وحدانية الله، وهو أمر لم يعرفه فلاسفة اليونان الذين كانوا يؤمنون بتعدد الآلهة. ففكرة "الإله الصانع" عند أفلاطون، رغم أنها متقدمة جداً لتصور الألوهية، فهو أزلي، أبدي، ليس له بداية ولا نهاية، كما أنه عقلي خالص... الخ. كما أن أرسطو بفكرته الشهيرة عن "المحرك الأول الذي لا يتحرك" لم يصل إلى الوحدانية فهناك 49 محركاً آخراً إلى جانب المحرك الأول تحمل كلها صفات الألوهية.
كذلك بالنسبة للتصور المسيحي عن "العالم" فهو، مخلوق لله، في الوقت الذي لم يعرف فيه فلاسفة اليونان شيئاً عن الخلق، لأن المبدأ السائد في فكرهم هو: "لا شيء يخرج من لا شيء". وكذلك العلاقة بين الله والعالم. فالله خلق الأشياء ورتبها ونظمها، وفق غاية معينة.. هي الله نفسه، فهو، الأول والآخر، المبدأ والنهاية، وهي كلها أفكار جديدة لم تعرف عنها الفلسفة اليونانية شيئاً.
ويستعرض هذا الكتاب موضوعات الفلسفة المسيحية، كالعلية، والغائية، والمماثلة، والتفاؤل المسيحي، والعناية الإلهية، والأنثروبولوجيا المسيحية، ومعرفة الذات، ومعرفة الأشياء، والشخصية المسيحية، والنية، والضمير، والأخلاق، والقانون المسيحي، والحب... الخ.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: إمام عبد الفتاح إمام
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 528
مجلدات: 1
ردمك: 9786589099970

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين