لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة (دراسة مقارنة)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 151,281

التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة (دراسة مقارنة)
25.50$
30.00$
%15
الكمية:
التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة (دراسة مقارنة)
تاريخ النشر: 21/04/2009
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يدخل موضوع هذه الدراسة ضمن المفاهيم المؤسسة للقانون الإداري ونعني بذلك، المرفق العام، والملك العام، العقد الإداري والعمل الإداري المنفرد. لقد كان لاجتهاد مجلس الدولة ومحكمة حل الخلافات في فرنسا الدور البارز في إظهار دور تقنية التفويض في بلورة مفاهيم القانون الإداري وتطويره. فلقد كان للقرار الصادر في قضية ...Caisse primaire Aide et production أثره إلهام في القانون الإداري، عندما وضح دور أشخاص القانون الخاص في تحقيق النشاط المرفقي. إن هدفنا من هذه الدراسة يكمن من جهة في تسليط الضوء على تجربة لبنان في حقل التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة، بالمقارنة مع تجارب دول أخرى، لا سيما التجربة الفرنسية، ومن جهة أخرى إيجاد أجوبة وحلول لمعضلات ملموسة ظهرت في التجربة اللبنانية. لا سيما في بداية التسعينات من القرن الماضي، عندما انتهجت الحكومات المتعاقبة حتى يومنا هذا سياسة الخصخصة. ولهل أهمية هذه الدراسة تنبع أيضاً من التطور العالمي لتقنية التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة، ومن تطبيقاتها التي سادت معظم دول العالم بغض النظر عن طبيعة أنظمتها، والتي اختلفت نجاحاتها بحسب الحجم الديموغرافي والجغرافي للدولة. لقد طرحت العديد من التساؤلات حول تطبيقات هذه التقنية بشكل عام كمفهوم قائم بحد ذاته، من جهة وبشكل خاص في لبنان من جهة أخرى. لعل أبرز هذه التساؤلات، لماذا التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة؟ وهل الاعتماد الكامل والمطلق على القطاع الخاص في تحقيق هذه التقنية دون مشاركة السلطة العامة هو كاف للنهوض بالمرافق العامة؟ ماهية التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة؟
وهل يشكل التفويض وسيلة تجمع أو توفق ما يبن متطلبات تأمين وتنفيذ المرفق العام من جهة وبين مرونة القطاع الخاص من جهة أخرى؟ ما هو موقع القطاع العام اللبناني من هذه التقنية، إزاء التجارب الدولية؟ وهل هناك سياسات متبعة في لبنان في حقل هذه التقنية؟
تأسيساً على ما تقدم تضمنت هذه الأطروحة بابين: يعرض الباب الأول لمفهوم تقنية التفويض في القانون الإداري ويضم فصلين: يناقش الفصل الأول: تقنية التفويض كتحد قانون اقتصادي مؤسساتي، ويعالج الفصل الثاني: موضوع تقنية التفويض. أما الباب الثاني: فإنه يعرض بدوره لتقنية التفويض كفئة قانونية مستقلة في إدارة واستثمار المرافق العامة، وهو يضم فصلين: الفصل الأول: يعرض لموقع تقنية التفويض من الوسائل الأخرى المرتبطة في إدارة واستثمار المرافق العامة، ويعالج الفصل الثاني: النظام القانوني لتقنية التفويض.

إقرأ المزيد
التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة (دراسة مقارنة)
التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة (دراسة مقارنة)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 151,281

تاريخ النشر: 21/04/2009
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يدخل موضوع هذه الدراسة ضمن المفاهيم المؤسسة للقانون الإداري ونعني بذلك، المرفق العام، والملك العام، العقد الإداري والعمل الإداري المنفرد. لقد كان لاجتهاد مجلس الدولة ومحكمة حل الخلافات في فرنسا الدور البارز في إظهار دور تقنية التفويض في بلورة مفاهيم القانون الإداري وتطويره. فلقد كان للقرار الصادر في قضية ...Caisse primaire Aide et production أثره إلهام في القانون الإداري، عندما وضح دور أشخاص القانون الخاص في تحقيق النشاط المرفقي. إن هدفنا من هذه الدراسة يكمن من جهة في تسليط الضوء على تجربة لبنان في حقل التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة، بالمقارنة مع تجارب دول أخرى، لا سيما التجربة الفرنسية، ومن جهة أخرى إيجاد أجوبة وحلول لمعضلات ملموسة ظهرت في التجربة اللبنانية. لا سيما في بداية التسعينات من القرن الماضي، عندما انتهجت الحكومات المتعاقبة حتى يومنا هذا سياسة الخصخصة. ولهل أهمية هذه الدراسة تنبع أيضاً من التطور العالمي لتقنية التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة، ومن تطبيقاتها التي سادت معظم دول العالم بغض النظر عن طبيعة أنظمتها، والتي اختلفت نجاحاتها بحسب الحجم الديموغرافي والجغرافي للدولة. لقد طرحت العديد من التساؤلات حول تطبيقات هذه التقنية بشكل عام كمفهوم قائم بحد ذاته، من جهة وبشكل خاص في لبنان من جهة أخرى. لعل أبرز هذه التساؤلات، لماذا التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة؟ وهل الاعتماد الكامل والمطلق على القطاع الخاص في تحقيق هذه التقنية دون مشاركة السلطة العامة هو كاف للنهوض بالمرافق العامة؟ ماهية التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة؟
وهل يشكل التفويض وسيلة تجمع أو توفق ما يبن متطلبات تأمين وتنفيذ المرفق العام من جهة وبين مرونة القطاع الخاص من جهة أخرى؟ ما هو موقع القطاع العام اللبناني من هذه التقنية، إزاء التجارب الدولية؟ وهل هناك سياسات متبعة في لبنان في حقل هذه التقنية؟
تأسيساً على ما تقدم تضمنت هذه الأطروحة بابين: يعرض الباب الأول لمفهوم تقنية التفويض في القانون الإداري ويضم فصلين: يناقش الفصل الأول: تقنية التفويض كتحد قانون اقتصادي مؤسساتي، ويعالج الفصل الثاني: موضوع تقنية التفويض. أما الباب الثاني: فإنه يعرض بدوره لتقنية التفويض كفئة قانونية مستقلة في إدارة واستثمار المرافق العامة، وهو يضم فصلين: الفصل الأول: يعرض لموقع تقنية التفويض من الوسائل الأخرى المرتبطة في إدارة واستثمار المرافق العامة، ويعالج الفصل الثاني: النظام القانوني لتقنية التفويض.

إقرأ المزيد
25.50$
30.00$
%15
الكمية:
التفويض في إدارة واستثمار المرافق العامة (دراسة مقارنة)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 687
مجلدات: 1
ردمك: 9789953524214

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين