لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المحب والمحبوب والمشموم والمشروب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,271

المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
75.00$
الكمية:
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: مطبوعات مجمع اللغة العربية
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب من الكتب التراثية الثمينة، وهو بأسفاره الأربعة نداء شاعر، بل هو دعوة فنان تهيب بالإنسان أن يتأمل الطبيعة ومافيها من خلال ذاته، وأن ينظر إليها لا بعين بصره فحسب بل بعين بصيرته ووجدانه، وأن يتعمق في مجاليها، وينفذ إلى سرائرها، فيستشف مفاتنها، ويدرك جمالها إدراكاً روحياً ينكفئ ...على الإنسانية حباً خالصاً يملأ حياتها أملاً وأمناً ودعةً وسلاماً وسعادة.
ذلك أن إدراك الإنسان جمال الطبيعة إنما هو إدراك لجمال إنسانيته، إذ أنه إبن هذه الطبيعة تصله بها وشائح القربى والنسب، وتجمع ما بينهما مقومات الحياة وأسرارها. كل يستمد من الآخر أسباب هذه الحياة. وهي تمده بخيراتها، وتهب له مفاتنها ومباهجها.
وهو يضفي عليها فيضاً من ينابيع فكره وإبداعه، وسيلاً من نبضات قلبه، وقبساً من إشراق روحه وصدق حدسه. يستعير منها ويعيرها الحركة والنشاط والرواء والنضارة والبهاء. إنهما متآخيان بل متشابهان: شتاؤها حضانته، وربيعها نضرة شبابه، وصيفها إكتمال قوته وتمام نتاجه، وخريفها مشيبه وذبوله.
ولا تقف قيمة الكتاب عند هذه الدعوة الجمالية الإنسانية فحسب، بل تتعداها إلى مميزات أخرى أهمها: إنه ضم مقطعات من الشعر عريقة في الإختيار متنخلة، جمعت إلى حد كبير، بين رقة المعنى ولطفه، وجزالة اللفظ وسهولته، وحلاوة النسج وطلاوته، وما يناسبها من سلاسة الأوزان ورشاقة البحور.
إلتقى في ندوته عدد ضخم من الشعراء أربى على ثلاثمائة شاعر، ليسوا كلهم من طبقة واحدة، ولا من جيل واحد، وإنما هم من أجيال مختلفة ومن طبقات متباينة ترقى في سلم الشعر إلى العصر الجاهلي. وليسوا كلهم من مصر واحد وإنما هم من جميع أمصار الدولة الإسلامية، شرقيها وغربيها: من الجزيرة العربية ومن بلاد الشام ومن العراق ومن أصفهان وجرجان...
ومن أرض الكنانة ومن بلاد المغرب ومن الأندلس وغيرها من الأقطار الإسلامية. وليسوا كلهم ممن نبه ذكرهم وسار صيتهم، وإنما هم من هؤلاء، ومن نفر من الشعراء المقلين المحسنين، ومن المغمورين، ومن رهط آخر لم نجد لهم شعراً في غير هذا الكتاب.
زخر الكتاب بمجموعة كبيرة من الشعر الجيد عزّ العثور عليها في بطون مارجعنا إليه من مظان مطبوعة ومخطوطة، نسب بعضها إلى شعراء معروفين من أمثال العطوي والحسين بن الضحاك، وخالد الكاتب، والصنوبري، والزاهي، والنامي، والناشئ وإبن كيغلع وإبن لنكك وغيرهم، وبعضها لم ينسب إلى أحد.
إنه مادة خصبة لا غنى عنها لمن يتصدى لدراسة السري الرفاء. إذ أنه يعوض بعض التعويض عما تفتقر إليه سيرته من إستفاضة ذكر يستحقها ومن بيان فضل يستأهله في المصادر القديمة. ذلك أن ما يحويه من مقدمات جامعة، وما ينتثر فيه هنا وهناك من خواطر في النقد الأدبي، ومن مسائل لغوية على الكشف عن جوانب كثيرة من حياة السري، وثقافته ونهجه الفني، وذوقه الأدبي، مما يقصر ديوانه وحده عن جلائه وإبرازه.
غبر الكتاب مورداً غزيراً إستقى منه كثيرون من المؤلفين الذين أتوا بعد الرفاء. أخذ عنه النويري (733 هـ) في نهاية الأرب، والبهائي الغزولي (815هـ)، في مطالع البدور، والأبشيهي (852 هـ) في المستطرف، والنواجي (859هـ) في حلبة الكميت وغيرهم. كما أخذ عنه أبو الريحان البيروني (440 هـ) في كتاب الجماهر بعض التعريفات.
وهو إلى هذا وذاك بمقدماته البديعة، وبما ضم من مقطوعات شعرية لطيفة، ومن صور رائعة، سجل صادق لتطور الذوق الجمالي، وبخاصة جمال المرأة، وللنظرة الإنسانية إلى الحب والعشق، وللمشاعر الفنية التي كانت تخالج نفوس الشعراء والأدباء نحو الطبيعة ومفاتنها، في عصر المؤلف وفي العصور التي تقدمت عليه.
نبذة الناشر:من بين التجارب العاطفية التي تخللت الحياة القصيرة للكاتب العراقي الراحل حسن مطلك (1961-1990)، ثمة تجربتا حب رئيسيتان أثرتا في مجرى حياته وإبداعه ومواقفه وهزتاه بقوة وصدق، وهنا بعض شهادته عن ذلك حيث يقول:«أعترف أنني أتحوّل إلى مجنون عندما أُحب، لأنني لا أعرف حالة الوسط والتردد.. ولأن المسألة خارجة عن طوع يديّ، ولأنها خارجة عن قدرة عقلي في التحكم بها.. لقد جُننتُ بكِ يا مركز القلب.. وهذه شهادتي». وعنون هذه الشهادة أو المذكرات بـ«كتاب الحب» وقسمه إلى: «ظِل الباشق على الأرض» و«ظِل القمر على الأرض» حيث تبرز في هذا الكتاب قدرة حسن مطلك اللغوية وأسلوبه المتميز في التعبير عن العاطفة مثلما في عيش وفهم الحب ذاته، كما نجد بين السطور آراء له في المرأة عموماً وموقفه المناصر لها. إضافة إلى أراء بالكتابة ذاتها حيث يقول «أنا والكتابة شيء واحد».
نعيش مع هذا الكتاب أنواعاً من حالات ومفردات ولحظات الحب؛ شوق، لهفة، انتظار، مواعيد، لقاءات، قوة، ضعف، ابتعاد، صبر، تضحية، نصيحة، تفاهم، تحليل، تأمل.. إلخ من مزيج مشاعر إنسانية يعبر عنها الكاتب بشكل بالغ الدقة والجمال، وهذا من بين الدوافع التي حدت بنا إلى اقتحام خصوصياته ونشرها، إضافة إلى كون: أن حسن مطلك قد صاغ شخصياته الأدبية عن طريق استيحائها من شخصيات حقيقية عاش وتفاعل معها وكان يوظف العديد من مقاطع يومياته في نصوصه، كما في روايتيه المعروفتين «دابادا» و«قوة الضحك في أورا» وشخصيات العديد من قصصه القصيرة، وقد أشار هو إلى ذلك في أكثر من موضع، الأمر الذي سينفع الباحثين والدارسين والمتتبعين لأدبه وسيرته ويعينهم على استيضاح المزيد عن شخصياته وأبعادها ومن ثم طبيعة أسلوبه في التوظيف الأدبي للمعطيات الشخصية الواقعية.
محسن الرملي

إقرأ المزيد
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,271

تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: مطبوعات مجمع اللغة العربية
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب من الكتب التراثية الثمينة، وهو بأسفاره الأربعة نداء شاعر، بل هو دعوة فنان تهيب بالإنسان أن يتأمل الطبيعة ومافيها من خلال ذاته، وأن ينظر إليها لا بعين بصره فحسب بل بعين بصيرته ووجدانه، وأن يتعمق في مجاليها، وينفذ إلى سرائرها، فيستشف مفاتنها، ويدرك جمالها إدراكاً روحياً ينكفئ ...على الإنسانية حباً خالصاً يملأ حياتها أملاً وأمناً ودعةً وسلاماً وسعادة.
ذلك أن إدراك الإنسان جمال الطبيعة إنما هو إدراك لجمال إنسانيته، إذ أنه إبن هذه الطبيعة تصله بها وشائح القربى والنسب، وتجمع ما بينهما مقومات الحياة وأسرارها. كل يستمد من الآخر أسباب هذه الحياة. وهي تمده بخيراتها، وتهب له مفاتنها ومباهجها.
وهو يضفي عليها فيضاً من ينابيع فكره وإبداعه، وسيلاً من نبضات قلبه، وقبساً من إشراق روحه وصدق حدسه. يستعير منها ويعيرها الحركة والنشاط والرواء والنضارة والبهاء. إنهما متآخيان بل متشابهان: شتاؤها حضانته، وربيعها نضرة شبابه، وصيفها إكتمال قوته وتمام نتاجه، وخريفها مشيبه وذبوله.
ولا تقف قيمة الكتاب عند هذه الدعوة الجمالية الإنسانية فحسب، بل تتعداها إلى مميزات أخرى أهمها: إنه ضم مقطعات من الشعر عريقة في الإختيار متنخلة، جمعت إلى حد كبير، بين رقة المعنى ولطفه، وجزالة اللفظ وسهولته، وحلاوة النسج وطلاوته، وما يناسبها من سلاسة الأوزان ورشاقة البحور.
إلتقى في ندوته عدد ضخم من الشعراء أربى على ثلاثمائة شاعر، ليسوا كلهم من طبقة واحدة، ولا من جيل واحد، وإنما هم من أجيال مختلفة ومن طبقات متباينة ترقى في سلم الشعر إلى العصر الجاهلي. وليسوا كلهم من مصر واحد وإنما هم من جميع أمصار الدولة الإسلامية، شرقيها وغربيها: من الجزيرة العربية ومن بلاد الشام ومن العراق ومن أصفهان وجرجان...
ومن أرض الكنانة ومن بلاد المغرب ومن الأندلس وغيرها من الأقطار الإسلامية. وليسوا كلهم ممن نبه ذكرهم وسار صيتهم، وإنما هم من هؤلاء، ومن نفر من الشعراء المقلين المحسنين، ومن المغمورين، ومن رهط آخر لم نجد لهم شعراً في غير هذا الكتاب.
زخر الكتاب بمجموعة كبيرة من الشعر الجيد عزّ العثور عليها في بطون مارجعنا إليه من مظان مطبوعة ومخطوطة، نسب بعضها إلى شعراء معروفين من أمثال العطوي والحسين بن الضحاك، وخالد الكاتب، والصنوبري، والزاهي، والنامي، والناشئ وإبن كيغلع وإبن لنكك وغيرهم، وبعضها لم ينسب إلى أحد.
إنه مادة خصبة لا غنى عنها لمن يتصدى لدراسة السري الرفاء. إذ أنه يعوض بعض التعويض عما تفتقر إليه سيرته من إستفاضة ذكر يستحقها ومن بيان فضل يستأهله في المصادر القديمة. ذلك أن ما يحويه من مقدمات جامعة، وما ينتثر فيه هنا وهناك من خواطر في النقد الأدبي، ومن مسائل لغوية على الكشف عن جوانب كثيرة من حياة السري، وثقافته ونهجه الفني، وذوقه الأدبي، مما يقصر ديوانه وحده عن جلائه وإبرازه.
غبر الكتاب مورداً غزيراً إستقى منه كثيرون من المؤلفين الذين أتوا بعد الرفاء. أخذ عنه النويري (733 هـ) في نهاية الأرب، والبهائي الغزولي (815هـ)، في مطالع البدور، والأبشيهي (852 هـ) في المستطرف، والنواجي (859هـ) في حلبة الكميت وغيرهم. كما أخذ عنه أبو الريحان البيروني (440 هـ) في كتاب الجماهر بعض التعريفات.
وهو إلى هذا وذاك بمقدماته البديعة، وبما ضم من مقطوعات شعرية لطيفة، ومن صور رائعة، سجل صادق لتطور الذوق الجمالي، وبخاصة جمال المرأة، وللنظرة الإنسانية إلى الحب والعشق، وللمشاعر الفنية التي كانت تخالج نفوس الشعراء والأدباء نحو الطبيعة ومفاتنها، في عصر المؤلف وفي العصور التي تقدمت عليه.
نبذة الناشر:من بين التجارب العاطفية التي تخللت الحياة القصيرة للكاتب العراقي الراحل حسن مطلك (1961-1990)، ثمة تجربتا حب رئيسيتان أثرتا في مجرى حياته وإبداعه ومواقفه وهزتاه بقوة وصدق، وهنا بعض شهادته عن ذلك حيث يقول:«أعترف أنني أتحوّل إلى مجنون عندما أُحب، لأنني لا أعرف حالة الوسط والتردد.. ولأن المسألة خارجة عن طوع يديّ، ولأنها خارجة عن قدرة عقلي في التحكم بها.. لقد جُننتُ بكِ يا مركز القلب.. وهذه شهادتي». وعنون هذه الشهادة أو المذكرات بـ«كتاب الحب» وقسمه إلى: «ظِل الباشق على الأرض» و«ظِل القمر على الأرض» حيث تبرز في هذا الكتاب قدرة حسن مطلك اللغوية وأسلوبه المتميز في التعبير عن العاطفة مثلما في عيش وفهم الحب ذاته، كما نجد بين السطور آراء له في المرأة عموماً وموقفه المناصر لها. إضافة إلى أراء بالكتابة ذاتها حيث يقول «أنا والكتابة شيء واحد».
نعيش مع هذا الكتاب أنواعاً من حالات ومفردات ولحظات الحب؛ شوق، لهفة، انتظار، مواعيد، لقاءات، قوة، ضعف، ابتعاد، صبر، تضحية، نصيحة، تفاهم، تحليل، تأمل.. إلخ من مزيج مشاعر إنسانية يعبر عنها الكاتب بشكل بالغ الدقة والجمال، وهذا من بين الدوافع التي حدت بنا إلى اقتحام خصوصياته ونشرها، إضافة إلى كون: أن حسن مطلك قد صاغ شخصياته الأدبية عن طريق استيحائها من شخصيات حقيقية عاش وتفاعل معها وكان يوظف العديد من مقاطع يومياته في نصوصه، كما في روايتيه المعروفتين «دابادا» و«قوة الضحك في أورا» وشخصيات العديد من قصصه القصيرة، وقد أشار هو إلى ذلك في أكثر من موضع، الأمر الذي سينفع الباحثين والدارسين والمتتبعين لأدبه وسيرته ويعينهم على استيضاح المزيد عن شخصياته وأبعادها ومن ثم طبيعة أسلوبه في التوظيف الأدبي للمعطيات الشخصية الواقعية.
محسن الرملي

إقرأ المزيد
75.00$
الكمية:
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مصباح غلاونجي - ماجد حسن الذهبي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 878
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين