لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نهاية العمل ؛ تضاؤل القوى العاملة العالمية وبزوغ فجر حقبة ما وراء السوق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,235

نهاية العمل ؛ تضاؤل القوى العاملة العالمية وبزوغ فجر حقبة ما وراء السوق
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
نهاية العمل ؛ تضاؤل القوى العاملة العالمية وبزوغ فجر حقبة ما وراء السوق
تاريخ النشر: 23/02/2009
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"أحدث كتاب لريفكن " نهاية العمل" ، كتاب رائع ، يرتكز على الأبحاث ، ويتسم بالاعتدال والجد وضبط النفس"
" كتاب فريد من نوعه ، يخبرنا ما نعرفه بأسلوب أخاذ، ويضيء لنا ما غمض وأشكل علينا ، فيدفعنا إلى مواجهة ما نحاذر منه: من مثل الاستغناء عن الأيدي العاملة في إنتاج ...ما تريده وتحتاج أليه. ويطرح تساؤلات واقعية يرى أننا لم نبذل الوقت الكافي في التفكير فيها."
ويذهب خبير الاقتصاد جيرمي ريفكن إلى أن الاقتصاد سيمر بتحولات أساسية جوهرية تطال طبيعة العمل سينتج عنها إعادة تشكيل الحضارة في القرن الحادي والعشرين.
وعلى الرغم مما في هذا الكتاب من مظاهر الإقلاق والتشويش إلاّ أنه ينطوي على قدر من الأمل والتفاؤل بأننا نقف على أعتاب حقبة تاريخية جديدة . وتتسم هذه الحقبة بضمور ثابت محتوم للوظائف قد يصل إلى درجة إلغائها، فمن المؤكد أن أجهزة الكمبيوتر والإنسان الآلي ونظم الاتصالات وتقنيات عصر المعلومات ستحل محل الأيدي العاملة بسرعة كل القطاعات والصناعات.
ورغم أن "قطاع المعرفة" والأسواق الخارجية الجديدة ستؤدي إلى استحداث وظائف جديدة، إلاّ أنها غير كافية قياساً إلى الوظائف التي تم إلغاؤها بحلول الآلة والتقنيات الجديدة. يتعين على كل امة أن تتشبث بإيجاد الحلول الناجعة لاستيعاب وتشغيل ملايين العاطلين عن العمل والذين تم الاستغناء عن خدماتهم جزئياً أو كلياً بحلول الآلة والتقنيات الجديدة. إن إعادة التفكير بطبيعة العمل نفسه سيشكل الشغل الشاغل الذي يواجه المجتمع في العقود القادمة.
ويحذر جيرمي ريفكن من أن نهاية العمل قد يعني اختفاء الحضارة التي عرفنها، أو ينبئ ببداية تحول اجتماعي كبير وإعادة ولادة روح إنسانية جديدة.

إقرأ المزيد
نهاية العمل ؛ تضاؤل القوى العاملة العالمية وبزوغ فجر حقبة ما وراء السوق
نهاية العمل ؛ تضاؤل القوى العاملة العالمية وبزوغ فجر حقبة ما وراء السوق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,235

تاريخ النشر: 23/02/2009
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"أحدث كتاب لريفكن " نهاية العمل" ، كتاب رائع ، يرتكز على الأبحاث ، ويتسم بالاعتدال والجد وضبط النفس"
" كتاب فريد من نوعه ، يخبرنا ما نعرفه بأسلوب أخاذ، ويضيء لنا ما غمض وأشكل علينا ، فيدفعنا إلى مواجهة ما نحاذر منه: من مثل الاستغناء عن الأيدي العاملة في إنتاج ...ما تريده وتحتاج أليه. ويطرح تساؤلات واقعية يرى أننا لم نبذل الوقت الكافي في التفكير فيها."
ويذهب خبير الاقتصاد جيرمي ريفكن إلى أن الاقتصاد سيمر بتحولات أساسية جوهرية تطال طبيعة العمل سينتج عنها إعادة تشكيل الحضارة في القرن الحادي والعشرين.
وعلى الرغم مما في هذا الكتاب من مظاهر الإقلاق والتشويش إلاّ أنه ينطوي على قدر من الأمل والتفاؤل بأننا نقف على أعتاب حقبة تاريخية جديدة . وتتسم هذه الحقبة بضمور ثابت محتوم للوظائف قد يصل إلى درجة إلغائها، فمن المؤكد أن أجهزة الكمبيوتر والإنسان الآلي ونظم الاتصالات وتقنيات عصر المعلومات ستحل محل الأيدي العاملة بسرعة كل القطاعات والصناعات.
ورغم أن "قطاع المعرفة" والأسواق الخارجية الجديدة ستؤدي إلى استحداث وظائف جديدة، إلاّ أنها غير كافية قياساً إلى الوظائف التي تم إلغاؤها بحلول الآلة والتقنيات الجديدة. يتعين على كل امة أن تتشبث بإيجاد الحلول الناجعة لاستيعاب وتشغيل ملايين العاطلين عن العمل والذين تم الاستغناء عن خدماتهم جزئياً أو كلياً بحلول الآلة والتقنيات الجديدة. إن إعادة التفكير بطبيعة العمل نفسه سيشكل الشغل الشاغل الذي يواجه المجتمع في العقود القادمة.
ويحذر جيرمي ريفكن من أن نهاية العمل قد يعني اختفاء الحضارة التي عرفنها، أو ينبئ ببداية تحول اجتماعي كبير وإعادة ولادة روح إنسانية جديدة.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
نهاية العمل ؛ تضاؤل القوى العاملة العالمية وبزوغ فجر حقبة ما وراء السوق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خليل راشد الجيوسي
بالإشتراك مع: مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 453
مجلدات: 1
ردمك: 9789953713687

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين