لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شبابك مدى الحياة - الدليل الأساسي إلى العناية بجسمك للطبيبين المعتمدين لدى برنامج أوبرا الشهير الدكتور مهمت أوز والدكتور مايكل رويزن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 170,064

شبابك مدى الحياة - الدليل الأساسي إلى العناية بجسمك للطبيبين المعتمدين لدى برنامج أوبرا الشهير الدكتور مهمت أوز والدكتور مايكل رويزن
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
شبابك مدى الحياة - الدليل الأساسي إلى العناية بجسمك للطبيبين المعتمدين لدى برنامج أوبرا الشهير الدكتور مهمت أوز والدكتور مايكل رويزن
تاريخ النشر: 02/12/2008
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:يعتقد معظمنا أن عملية التقدم في العمر تتم على النحو التالي: نعيش حياتنا سعداء إلى أن يأتي اليوم الذي يبدأ فيه إحساسنا بالشيخوخة فتتكشف الأعراض لأعيننا التي أصبحت مغشاة بالمياه الزرقاء. تئن عظامنا وتتوجع ظهورنا. نتمهل في تذكر أسماء جيراننا ونكره قيادة السيارة في الليل. لا نعود قادرين على ممارسة ...الرياضة أو سماع ما يقوله الأزواج أو الزوجات، وتتراجع حياتنا الجنسية حتى تضمحل عملياً.
وسرعان ما نجد أنفسنا نتناول طعام العشاء قبل العصر ويصبح مبتغانا الأسمى في ذلك اليوم أن نظل صاحين في المساء مدة كافية حتى لا يفوتنا برنامج تلفزيوني مسائي.
وتعني هذه النظرية بالنسبة إليك أنك غارق في لجج الحياة وأنك لست سابحاً فيها متنعماً بجمالها. وها نحن نقف هنا لنتحدى هذه النظرة إلى التقدم في العمر ولنبتدع أسلوباً جديداً للتفكير في "الطب المحارب للشيخوخة". لقد تركز اهتمام الهيئات الطبية تقليدياً على معالجة الأمراض المزمنة والحد من مفعول الأمراض المستعصية المرتبطة بالشيخوخة، مثل السرطان وأمراض القلب والجلطات. كانت الفرضية واضحة: بما أن اعتلال القلب والسرطان وحدهما يسببان خمسين في المائة من الوفيات، فقد يكون في وسعك أن تطيل حياتك بنسبة خمسين في المائة إذا تمكنت من تفادي الأمراض الرئيسية القاتلة. لكن الوقائع أثبتت أن ذلك ليس ما يحدث عادة. ومهما تكن هذه الأمراض مدمرة فإن القضاء عليها لن يزيد المعدل الوسطي لعمرك بأكثر من حوالي تسع سنوات ونصف السنة وليس بثلاثين سنة أو أربعين مثلما قد تتوقع. لماذا؟ لأن عوامل أخرى تحل مكانها.
ولكي تضيف كمّاً معتبراً من السنين، ومن بهجة الحياة إلى عمرك عليك أن تقلل مخاطر جميع الأمراض التي تتهددك. والسبيل الوحيد للقيام بذلم هو إبطاء سرعة هرم جسمك على مستوى الخلايا. إن الشفاء من سرطان، أو أي مرض آخر، لا يقدم بالضرورة أي مساهمة في تغيير طبيعة مسار الشيخوخة أو سرعته. والسبب في ذلك هو أن الهرم والمرض ليس الشيء ذاته. بالرغم من تفاعلهما. وكلما تقدم بنا العمر تلفت أجهزتنا البيولوجية تدريجياً، وهذا ما يجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالمرض. وبإبطاء هرم خلايانا واتقاء الأمراض في آن معاً نصبح قادرين على التمتع بحياة أرقى نوعية وأطول بكثير. وهذا هو الهدف الذي نأخذك إليه.
إن التقدم في العمر أمر مخيف بالطبع، والسبب ليس في كونه يشبه لص أزقة يتسلل وينقض عليك من الخلف، بل لأنه في الحقيقة أشبه بسارق مصارف محترف يمضي شهوراً وهو يتربص ويتحين الفرص. لماذا هذا الفارق الزمني؟ لوجود فترات تأخير طويلة بين تكون سبب المشكلة ورؤيتك للآثار التي تخلفها فعلاً في حياتك. ويعمي ذلك أن عليك أن تبدأ خلال الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من عمرك بناء دفاعاتك ضد الهجمات التي قد لا تأتي قبل أن تبلغ الستينيات والسبعينيات والثمانينيات من العمر.
ولحسن الطالع تمكن العلم أخيراً من فهم معظم العمليات البيولوجية المذهلة التي تتحكم في مسار الشيخوخة. وبتعلمك حقائق عن أمور مثل الحبيبات الخيطية، والجزئيات البعادية، وبروتين السرتوين وأوكسيد النتريك والعصب الجوال. وهو ما ستفعله من خلال قراءتك لهذا الكتاب. ستقدر كيفية تطبيق هذه الاكتشافات الهامة على أسلوب عيشك. وفيما نأخذك إلى داخل جسمك ستكتسب معارف عن الكروموزوم (الصبغي) الشبيه بشريط الحذاء الذي يؤثر في فقد الذاكرة. وستتعرف معامل الطاقة الخلوية التي تلعب دوراً في إيذاء شرايينك وحمايتها (وأنت كنت تظن أن البسكويت العامر بالزبدة هو المذنب؟!).
وستكتشف أيضاً ما إذا كنت مؤهلاً للعلاج الهرموني فيما تتقدم في العمر وستدرك كيف تتحكم عينك الثالثة في نمط نومك (نعم قلنا العين الثالثة)، بعد كل ذلك ستتمكن من إبطاء سرعة هرمك بفضل فهمك للعلم المرتبط بجسمك، فتعيش طويلاً بصحة جيدة. وفي حين يحمل العلم المفاتيح تظل أنت وحدك القادر على فتح الباب إلى إمكانية التمتع بعمر مديد.

إقرأ المزيد
شبابك مدى الحياة - الدليل الأساسي إلى العناية بجسمك للطبيبين المعتمدين لدى برنامج أوبرا الشهير الدكتور مهمت أوز والدكتور مايكل رويزن
شبابك مدى الحياة - الدليل الأساسي إلى العناية بجسمك للطبيبين المعتمدين لدى برنامج أوبرا الشهير الدكتور مهمت أوز والدكتور مايكل رويزن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 170,064

تاريخ النشر: 02/12/2008
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:يعتقد معظمنا أن عملية التقدم في العمر تتم على النحو التالي: نعيش حياتنا سعداء إلى أن يأتي اليوم الذي يبدأ فيه إحساسنا بالشيخوخة فتتكشف الأعراض لأعيننا التي أصبحت مغشاة بالمياه الزرقاء. تئن عظامنا وتتوجع ظهورنا. نتمهل في تذكر أسماء جيراننا ونكره قيادة السيارة في الليل. لا نعود قادرين على ممارسة ...الرياضة أو سماع ما يقوله الأزواج أو الزوجات، وتتراجع حياتنا الجنسية حتى تضمحل عملياً.
وسرعان ما نجد أنفسنا نتناول طعام العشاء قبل العصر ويصبح مبتغانا الأسمى في ذلك اليوم أن نظل صاحين في المساء مدة كافية حتى لا يفوتنا برنامج تلفزيوني مسائي.
وتعني هذه النظرية بالنسبة إليك أنك غارق في لجج الحياة وأنك لست سابحاً فيها متنعماً بجمالها. وها نحن نقف هنا لنتحدى هذه النظرة إلى التقدم في العمر ولنبتدع أسلوباً جديداً للتفكير في "الطب المحارب للشيخوخة". لقد تركز اهتمام الهيئات الطبية تقليدياً على معالجة الأمراض المزمنة والحد من مفعول الأمراض المستعصية المرتبطة بالشيخوخة، مثل السرطان وأمراض القلب والجلطات. كانت الفرضية واضحة: بما أن اعتلال القلب والسرطان وحدهما يسببان خمسين في المائة من الوفيات، فقد يكون في وسعك أن تطيل حياتك بنسبة خمسين في المائة إذا تمكنت من تفادي الأمراض الرئيسية القاتلة. لكن الوقائع أثبتت أن ذلك ليس ما يحدث عادة. ومهما تكن هذه الأمراض مدمرة فإن القضاء عليها لن يزيد المعدل الوسطي لعمرك بأكثر من حوالي تسع سنوات ونصف السنة وليس بثلاثين سنة أو أربعين مثلما قد تتوقع. لماذا؟ لأن عوامل أخرى تحل مكانها.
ولكي تضيف كمّاً معتبراً من السنين، ومن بهجة الحياة إلى عمرك عليك أن تقلل مخاطر جميع الأمراض التي تتهددك. والسبيل الوحيد للقيام بذلم هو إبطاء سرعة هرم جسمك على مستوى الخلايا. إن الشفاء من سرطان، أو أي مرض آخر، لا يقدم بالضرورة أي مساهمة في تغيير طبيعة مسار الشيخوخة أو سرعته. والسبب في ذلك هو أن الهرم والمرض ليس الشيء ذاته. بالرغم من تفاعلهما. وكلما تقدم بنا العمر تلفت أجهزتنا البيولوجية تدريجياً، وهذا ما يجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالمرض. وبإبطاء هرم خلايانا واتقاء الأمراض في آن معاً نصبح قادرين على التمتع بحياة أرقى نوعية وأطول بكثير. وهذا هو الهدف الذي نأخذك إليه.
إن التقدم في العمر أمر مخيف بالطبع، والسبب ليس في كونه يشبه لص أزقة يتسلل وينقض عليك من الخلف، بل لأنه في الحقيقة أشبه بسارق مصارف محترف يمضي شهوراً وهو يتربص ويتحين الفرص. لماذا هذا الفارق الزمني؟ لوجود فترات تأخير طويلة بين تكون سبب المشكلة ورؤيتك للآثار التي تخلفها فعلاً في حياتك. ويعمي ذلك أن عليك أن تبدأ خلال الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من عمرك بناء دفاعاتك ضد الهجمات التي قد لا تأتي قبل أن تبلغ الستينيات والسبعينيات والثمانينيات من العمر.
ولحسن الطالع تمكن العلم أخيراً من فهم معظم العمليات البيولوجية المذهلة التي تتحكم في مسار الشيخوخة. وبتعلمك حقائق عن أمور مثل الحبيبات الخيطية، والجزئيات البعادية، وبروتين السرتوين وأوكسيد النتريك والعصب الجوال. وهو ما ستفعله من خلال قراءتك لهذا الكتاب. ستقدر كيفية تطبيق هذه الاكتشافات الهامة على أسلوب عيشك. وفيما نأخذك إلى داخل جسمك ستكتسب معارف عن الكروموزوم (الصبغي) الشبيه بشريط الحذاء الذي يؤثر في فقد الذاكرة. وستتعرف معامل الطاقة الخلوية التي تلعب دوراً في إيذاء شرايينك وحمايتها (وأنت كنت تظن أن البسكويت العامر بالزبدة هو المذنب؟!).
وستكتشف أيضاً ما إذا كنت مؤهلاً للعلاج الهرموني فيما تتقدم في العمر وستدرك كيف تتحكم عينك الثالثة في نمط نومك (نعم قلنا العين الثالثة)، بعد كل ذلك ستتمكن من إبطاء سرعة هرمك بفضل فهمك للعلم المرتبط بجسمك، فتعيش طويلاً بصحة جيدة. وفي حين يحمل العلم المفاتيح تظل أنت وحدك القادر على فتح الباب إلى إمكانية التمتع بعمر مديد.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
شبابك مدى الحياة - الدليل الأساسي إلى العناية بجسمك للطبيبين المعتمدين لدى برنامج أوبرا الشهير الدكتور مهمت أوز والدكتور مايكل رويزن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سعيد العظم
بالإشتراك مع: مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 23×18
عدد الصفحات: 389
مجلدات: 1
ردمك: 9789953636870

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين