لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نقد فلسفة هيجل (كبركجورد - فويرباخ - ماركس)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,164

نقد فلسفة هيجل (كبركجورد - فويرباخ - ماركس)
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
نقد فلسفة هيجل (كبركجورد - فويرباخ - ماركس)
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تمتعت فلسفة هيجل في ألمانيا في النصف اأول من القرن التاسع عشر منذ عام 1820 بنوع من السيادة والسمو، لما أحيطت به من رعاية وتدعيم من قبل الدولة السياسية في بروسيا. وكانت الفلسفة الهيجيلية، هي الفلسفة الرسمية على الصعيد السياسي، والمدني، والثقافي، إلى حد يقول فيه كيركيجارد واصفاً سيادة ...الفكر الهيجلي في عصره "أنه إذا تخلى الإنسان عن هيجل، فلن يكون حتى في مركز تُعنون إليه رسالة بالبريد". وكذلك حظيت فلسفة هيجل بتعاطف أتباعه ومؤيديه في تجمع نقدا برلين منذ عام 1824، وهم تلاميذ هيجل وأصدقاؤه مثل الأخوان بروتوباور، وإدغار باور، وماكس شتريز، وموس هيس، وروج، ودافير شتراوس، وفويرباخ، وهايزنبرج. وقد إستمر تواجدهم وإلتقاؤهم عقب موت هيجل مباشرة، على نفس النحو الذي كان يتم به اللقاء في حياته. ولكن بقدر ما تمتعت فلسفة هيجل بالسيادة والتكريم، بقدر ما وجهت إليها سهام النقد، وإتجه فكر عصر بأكمله إلى نقدها، مما أضفى على القرن التاسع عشر طابعاً مميزاً، وليس النقد دليل ضعف الفلسفة الهيجيلية، ولكنه دليل قوة وخصوبة فكرية أثمرت في عصرها، وتوالى تأثيرها، فالنقد لا يأتي على ماهو تقليدي، ولكنه رفيق كل جديد. وجد إتخذ نقد الفلاسفة وتباين مواقفهم وأهدافهم. إذ إتجه البعض إلى نقد الدين، وإتخذ منه منطلقاً لنقد الواقع السياسي والإجتماعي، كما نجد عند الهيجيليين الشبان ومنهم فويرباخ ودافيد إشتراوس وباور. وعلى خلاف الهيجيليين الشبان، ورغم أن ماركس يرى أن نقد الدين مقدمة لكل نقد، إلا أن نقد الدين يجب أن يكون عند هذا الحد، ويجب أن يتجه النقد إلى الواقع الإجتماعي والسياسي مباشرة، وفي إطار نقد الواقع ياتي تقد الدين، كعنصر مكون وفعال في تكوين الواقع، ولذلك يرى ماركس بأن نقد الواقع كفيل بكل نقد. أما النقد الوجداني لفلسفة هيجل ورغم إرتكازه الأساسي في النقد على بعد الوجود، إلا أنه شامل لكل أبعادها، رافضاً لها فلسفياً ومنهجياً وسياسياً ويمثل نقده ردة بالمجتمع الأوروبي إلى عصر ما قبل الثورة الفرنسية، وبعثه من جديد في ثوب ديني مسيحي. ويقف كيركيجارد في مواجهة الفلسفة الهيجيلية دفاعاً عن ذاتية الفرد، وحقه في التفرد والحرية، وما وجود الفرد عند هيجل إلا ضياع في الوجود المجرد ضياع في المذهب، وذوبان في الضرورة الشاملة والدولة والسياسة. ونقد فوزير باخ لفلسفة هيجل وكما يصفه ماركس أنه ثورة، لا تعدد الثورة الفرنسية أن تكون لعب أطفال على جانبها... وفي مدى ثلاث سنوات من عام 1842 إلى 1845 كنت قدر من الماضي في ألمانيا، أعظم مما كان في مدى ثلاثة قرون في أماكن أخرى. فقد إستطاع فويرباخ كشف النظام الهيجيلي وأبطل جدل المفاهيم، وأنهى حرب الآلهة المعروفة وإستبدل الهراء القديم (الوعي الذاتي غير المحدد) بأهمية الإنسان، فكان الإنسان يملك من الأهمية أكثر من كونه إنساناً، بل بالإنسان. إنه مويرباخ وحده الذي فعل ذلك، وتخلص من المقولات التي يستخدمها النقد ببراعة. وهكذا تبدو القضية بين المفكرين خلافية، حيث لا توافق ولا إتفاق في وجهات النظر والمنطلقات. ومن إطار هذا التباين والإختلاف في الرأي، ومن واقع نقد كيركيجارد ونقد فويرباخ، ونقد ماركس إتجه البحث في هذا الكتاب إلى نقد فلسفة هيجل بناء على فرضيات تمّ تحديدها، وهي بقدر ما تتجه إلى تاريخ الفلسفة، تتجه أيضاً إلى الفسلفة السياسية.

إقرأ المزيد
نقد فلسفة هيجل (كبركجورد - فويرباخ - ماركس)
نقد فلسفة هيجل (كبركجورد - فويرباخ - ماركس)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,164

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تمتعت فلسفة هيجل في ألمانيا في النصف اأول من القرن التاسع عشر منذ عام 1820 بنوع من السيادة والسمو، لما أحيطت به من رعاية وتدعيم من قبل الدولة السياسية في بروسيا. وكانت الفلسفة الهيجيلية، هي الفلسفة الرسمية على الصعيد السياسي، والمدني، والثقافي، إلى حد يقول فيه كيركيجارد واصفاً سيادة ...الفكر الهيجلي في عصره "أنه إذا تخلى الإنسان عن هيجل، فلن يكون حتى في مركز تُعنون إليه رسالة بالبريد". وكذلك حظيت فلسفة هيجل بتعاطف أتباعه ومؤيديه في تجمع نقدا برلين منذ عام 1824، وهم تلاميذ هيجل وأصدقاؤه مثل الأخوان بروتوباور، وإدغار باور، وماكس شتريز، وموس هيس، وروج، ودافير شتراوس، وفويرباخ، وهايزنبرج. وقد إستمر تواجدهم وإلتقاؤهم عقب موت هيجل مباشرة، على نفس النحو الذي كان يتم به اللقاء في حياته. ولكن بقدر ما تمتعت فلسفة هيجل بالسيادة والتكريم، بقدر ما وجهت إليها سهام النقد، وإتجه فكر عصر بأكمله إلى نقدها، مما أضفى على القرن التاسع عشر طابعاً مميزاً، وليس النقد دليل ضعف الفلسفة الهيجيلية، ولكنه دليل قوة وخصوبة فكرية أثمرت في عصرها، وتوالى تأثيرها، فالنقد لا يأتي على ماهو تقليدي، ولكنه رفيق كل جديد. وجد إتخذ نقد الفلاسفة وتباين مواقفهم وأهدافهم. إذ إتجه البعض إلى نقد الدين، وإتخذ منه منطلقاً لنقد الواقع السياسي والإجتماعي، كما نجد عند الهيجيليين الشبان ومنهم فويرباخ ودافيد إشتراوس وباور. وعلى خلاف الهيجيليين الشبان، ورغم أن ماركس يرى أن نقد الدين مقدمة لكل نقد، إلا أن نقد الدين يجب أن يكون عند هذا الحد، ويجب أن يتجه النقد إلى الواقع الإجتماعي والسياسي مباشرة، وفي إطار نقد الواقع ياتي تقد الدين، كعنصر مكون وفعال في تكوين الواقع، ولذلك يرى ماركس بأن نقد الواقع كفيل بكل نقد. أما النقد الوجداني لفلسفة هيجل ورغم إرتكازه الأساسي في النقد على بعد الوجود، إلا أنه شامل لكل أبعادها، رافضاً لها فلسفياً ومنهجياً وسياسياً ويمثل نقده ردة بالمجتمع الأوروبي إلى عصر ما قبل الثورة الفرنسية، وبعثه من جديد في ثوب ديني مسيحي. ويقف كيركيجارد في مواجهة الفلسفة الهيجيلية دفاعاً عن ذاتية الفرد، وحقه في التفرد والحرية، وما وجود الفرد عند هيجل إلا ضياع في الوجود المجرد ضياع في المذهب، وذوبان في الضرورة الشاملة والدولة والسياسة. ونقد فوزير باخ لفلسفة هيجل وكما يصفه ماركس أنه ثورة، لا تعدد الثورة الفرنسية أن تكون لعب أطفال على جانبها... وفي مدى ثلاث سنوات من عام 1842 إلى 1845 كنت قدر من الماضي في ألمانيا، أعظم مما كان في مدى ثلاثة قرون في أماكن أخرى. فقد إستطاع فويرباخ كشف النظام الهيجيلي وأبطل جدل المفاهيم، وأنهى حرب الآلهة المعروفة وإستبدل الهراء القديم (الوعي الذاتي غير المحدد) بأهمية الإنسان، فكان الإنسان يملك من الأهمية أكثر من كونه إنساناً، بل بالإنسان. إنه مويرباخ وحده الذي فعل ذلك، وتخلص من المقولات التي يستخدمها النقد ببراعة. وهكذا تبدو القضية بين المفكرين خلافية، حيث لا توافق ولا إتفاق في وجهات النظر والمنطلقات. ومن إطار هذا التباين والإختلاف في الرأي، ومن واقع نقد كيركيجارد ونقد فويرباخ، ونقد ماركس إتجه البحث في هذا الكتاب إلى نقد فلسفة هيجل بناء على فرضيات تمّ تحديدها، وهي بقدر ما تتجه إلى تاريخ الفلسفة، تتجه أيضاً إلى الفسلفة السياسية.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
نقد فلسفة هيجل (كبركجورد - فويرباخ - ماركس)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 392
مجلدات: 1
ردمك: 9783329051311

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين