أحلام مريم الوديعة - حكاية مصرع الساموراي الأخير
(0)    
المرتبة: 67,679
8.00$
الكمية:
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"هل بقيت للصراخ قيمة؟ لا أدري؛ مريم أيتها الحبيبة المنسية وسط ضجيج المدن الهاربة وإختلالات الرجال الغامضين، لا تقنطي، فالمدينة التي تعارفنا فيها لأول مرة لم تتخلَ عن وجهينا ولن تخون الحليب المر الذي رضعته من صدرك في ذلك اليوم المظلم الذي صممنا فيه أن نخون كل شيء إلا حبنا.
مريم، ...يا آخر السلالات التي قاسمت القديس أُغستين ظلمة قبره، لو يقدّر لي أن أبعث ثانية من مدافن الطفولة وأعود إلى سماء هذه المدن الحجرية الهرمة، سأُقْدم بفرح الساموراي على إرتكاب نفس الحماقة وسأكتب عنك أجمل أناشيد المطر وأدخلك أعراس الغيمة البنفسجية التي حلمنا بها، وسأطالب بالطفل الشقي الذي نسيته في رحمك قبل أن أغادرك للمرة الأخيرة، مرغماً، تحت قسوة العيون الهمجية". إقرأ المزيد
أحلام مريم الوديعة - حكاية مصرع الساموراي الأخير
(0)    
المرتبة: 67,679
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار ورد للنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"هل بقيت للصراخ قيمة؟ لا أدري؛ مريم أيتها الحبيبة المنسية وسط ضجيج المدن الهاربة وإختلالات الرجال الغامضين، لا تقنطي، فالمدينة التي تعارفنا فيها لأول مرة لم تتخلَ عن وجهينا ولن تخون الحليب المر الذي رضعته من صدرك في ذلك اليوم المظلم الذي صممنا فيه أن نخون كل شيء إلا حبنا.
مريم، ...يا آخر السلالات التي قاسمت القديس أُغستين ظلمة قبره، لو يقدّر لي أن أبعث ثانية من مدافن الطفولة وأعود إلى سماء هذه المدن الحجرية الهرمة، سأُقْدم بفرح الساموراي على إرتكاب نفس الحماقة وسأكتب عنك أجمل أناشيد المطر وأدخلك أعراس الغيمة البنفسجية التي حلمنا بها، وسأطالب بالطفل الشقي الذي نسيته في رحمك قبل أن أغادرك للمرة الأخيرة، مرغماً، تحت قسوة العيون الهمجية". إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
- الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
- الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
لايوجد بنود
معلومات إضافية عن الكتاب
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 206
مجلدات: 1
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع
- الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
لايوجد بنود
دور نشر شبيهة بـ (دار ورد للنشر والتوزيع)