التقارب السني الشيعي بين حق الاختلاف ودعوى امتلاك الحقيقة
(0)    
المرتبة: 3,645
تاريخ النشر: 01/08/2008
الناشر: دار الفكر المعاصر
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة نيل وفرات:هذا الكتاب يحاول فيه المحاور أن يضع يده على الجرح بكل جرأة ومسؤولية، ليضع الجميع أمام مجموعة التساؤلات المحرجة حيناً والمخجلة حيناً آخر، علّ المتاريس تسقط، والأقنعة تتهاوى، ويدرك الجميع أننا أمة واحدة، إلهها واحد، وقبلتها واحدة، ونبيها واحد، وهي مستخلفة لتكون أمة الشهادة والخيرية.
أبرز هذه الأسئلة: متى نشأت ...المذهبية وكانت الفتنة؟ ما المشترك والمختلف فيه بين المذاهب؟ هل صحيح أن إيران الشيعية تقيم مزاراً لأبي لؤلؤة المجوسي قاتل عمر رضي الله عنه؟ هل تحاول إيران الشيعية جاهدة تشييع أهل السنة؟ ما حقيقة شتم الشيعة للصحابة والإنتقاص منهم؟ هل للشيعة مصحف يعرف بمصحف فاطمة أو هو مجرد إختلاق؟ هل الصراع ديني مذهبي فعلاً أو هو سياسي بإمتياز؟ ما دور التدخلات الخارجية منذ عبد الله بن سبأ ( إبن السوداء ) إلى أوربة وأمريكة اليوم في إذكاء نار الفتنة؟ هل يمكن تجاوز هذه الفتنة القديمة الحديثة وإيجاد تقارب بين المذاهب؟ ماذا يعني التقارب؟ وما الطريق الصحيح إليه؟ لماذا عجزت مؤسسات التقريب، وأخفقت جهود المخلصين منذ بداية القرن الماضي؟ أين يكمن الحل..في فصل السياسي عن المذهبي أم في النظام الديمقراطي؟
وكي يقف الفريقان بعضهما أمام بعض، بكل الموضوعية والصراحة، إنتقى المحرر ثلة من علماء الطرفين، ومن مشارب مختلفة فيهم الديني وفيهم العلماني، ثم فجر هذه الأسئلة بين أيديهم لتكون الإجابة عنها هذا الكتاب الذي بين يدينا.نبذة الناشر:ما حقيقة الصراع المذهبي الدائر بين السنة والشيعة في العراق.. وما مدى عمق الفتنة المذهبية في لبنان وغيرها من الدول العربية والإسلامية.. ولماذا تثار الان مواضيع مذهبية حسب المرء منا أنها طويت مع الزمن.. وفي ظل كل هذا ما حقيقة ما يشاع عن حركة تشييع منظم في أوساط السنة تشرف عليها ايران.. وبالتالي ما موقف طهران، التي تحتضن مجمع التقريب بين المذاهب؟ إقرأ المزيد