لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تعلم قراءة القرآن الكريم وتجويده

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,888

تعلم قراءة القرآن الكريم وتجويده
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
تعلم قراءة القرآن الكريم وتجويده
تاريخ النشر: 24/07/2008
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:صمم منهج هذا الكتاب لتمكين التلاميذ من توظيف قواعد النحو العربي في التحدث والحوار والكتابة، وتنمية مهاراتهم اللغوية في ذلك بطريقة متدرجة، وبأسلوب بسيط، حتى يرتقوا سلم العربية، ويصلوا إلى القمة التي يتمكنوا فيها من التحدث والحوار والكتابة بلغة عربية فصحى.
ولما أراد المؤلف وضع الكتاب اعتمد على دراسات وحقائق ...علمية -أبرزها ما يلي: أولاً: اعتمد النظرية التي تقول: إن الحركات الثلاث، الفتحة والضمة والكسرة هي أبعاض حروف المد التي هي الألف والواو والياء، فالألف هي فتحة ممدودة، والواو هي ضمة ممدودة، والياء هي كسرة ممدودة، أما التنوين بأنواعه الثلاثة فهو في الحقيقة أصوات الحركات الثلاث مقترنة بصوت النون الساكنة.
ثانياً: اعتمد الحقيقة اللغوية القائلة بأن الحروف الصامتة ليست بمستوى واحد في نسبة التكرار في المفردات العربية المتداولة في الحياة، فبعضها أكثر تكراراً في المفردات المتداولة من بعض.
ثالثاً: اعتمد على قاعدة التدرج في التعليم، فجعل تعليم كل حرف يبدأ بتعليم صوت الحرف مرتبطاً برمزه الموضوع له، وبأشكاله المختلفة حين يأتلف مع غيره من الحروف في الكلمة، ثم تعليم الحرف مقترناً بالحركات الطويلة والقصيرة، وبالتنوين بأنواعه الثلاثة، ثم الحرف في كلمة، ثم الكلمة في آية من القرآن الكريم، ثم في جملة من غير القرآن، ثم تكثر الجمل تدريجياً لتعبر عن موضوع معين في فقرة واحدة، ثم التعبير عن موضوع يتألف من فقرتين فأكثر.
رابعاً: اعتمد طريقة البناء التكاملي في تعليم الحروف العربية، وبناء على هذه الطريقة فإن المنهج يعلم كل حرف من حروف العربية في كلمات مبنية من الحروف التي تعلمها التلميذ في دروس سابقة، ولا يأتي في هذه الكلمات أي من الحروف التي لم يتعلمها التلميذ، ثم يعلم الكلمة المبنية من هذه الحروف في جملة مؤلفة من كلمات، كل كلمة منها مبنية من حروف قد تعلمها التلميذ... وهكذا تتكامل العملية التعليمية حتى نهاية المنهج الذي يعلم آخر حرف من حروف العربية.
خامساً: اعتمدت النظرية القائلة بأن القرآن الكريم هو أفضل نص عربي تعلم من خلال اللغة العربية، لأنه يمثل أعلى درجة في فصاحة اللغة العربية وبلاغتها ولأن التلاميذ الذين تعلموا قراءة القرآن الكريم وحفظوا شيئاً منه هم أفضل من غيرهم في قراءة النصوص العربية بطريقة صحيحة، وفي التحدث والحوار بلغة عربية فصحى. وبناء على ذلك فقد جعلت الكلمات التي يتعلمها التلميذ والجمل التي يقرؤها من القرآن الكريم، لتكون اساساً في تعلم وقراءة الكلمات والنصوص العربية من غير القرآن الكريم.
سادساً: اعتمد الحقيقة اللغوية القائلة بأن القراءة المضبوطة بالحركات التي تجري على لسان القارئ دون تكلف تعتمد على تدريب اللسان في نطق أكبر عدد من الكلمات التي يختلف فيها الضبط بالحركات، لكي يتعود اللسان على الخروج من حركة إلى أخرى، وتتكون عنده ملكة النطق الفصيح.
نبذة الناشر:إن الرسم القرآني في المصاحف يمثل صعوبة حقيقية أمام المبتدئين في قراءة القرآن الكريم، فقد يستطيع المتعلم أن يقرأ نصاً عربياً مكتوباً بالطريقة الإملائية المعروفة، ولكنه يتتعتع في قراءة النص القرآني، أو قد يستطيع أن يقرأ في مصحف الكدينة المنورة مثلاً، وبناء على ذلك فقد حاولت أن أذلل هذه الصعوبة بعرض نص من القرآن الكريم من مصحف المدينة المنورة الذي اعتمدته أساساً، ثم أعرض الكلمات التي يختلف رسمها عن الرسم الإملائي الحديث، وأدرب التلميذ على قراءتها ومقارنتها بالرسم الإملائي الحديث، ثم أعرض النص نفسه من مصحف آخر، وأنبه إلى الاختلاف في طريقة رسم الكلمات بين المصحفين، ومقارنتها بالرسم الإملائي الحديث، وقد يتطلب التدريب عرض النص نفسه من ثلاثة مصاحف.
وإتماماً للفائدة وضعت ملحقاً بقراءة القرآن الكريم وفق قواعد التجويد وتدريب التلميذ على ذلك في طريقة جديدة مبتكرة تيسر على التلميذ معرفة قواعد التجويد وحفظها وتطبيقها في قراءة القرآن الكريم.

إقرأ المزيد
تعلم قراءة القرآن الكريم وتجويده
تعلم قراءة القرآن الكريم وتجويده
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,888

تاريخ النشر: 24/07/2008
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:صمم منهج هذا الكتاب لتمكين التلاميذ من توظيف قواعد النحو العربي في التحدث والحوار والكتابة، وتنمية مهاراتهم اللغوية في ذلك بطريقة متدرجة، وبأسلوب بسيط، حتى يرتقوا سلم العربية، ويصلوا إلى القمة التي يتمكنوا فيها من التحدث والحوار والكتابة بلغة عربية فصحى.
ولما أراد المؤلف وضع الكتاب اعتمد على دراسات وحقائق ...علمية -أبرزها ما يلي: أولاً: اعتمد النظرية التي تقول: إن الحركات الثلاث، الفتحة والضمة والكسرة هي أبعاض حروف المد التي هي الألف والواو والياء، فالألف هي فتحة ممدودة، والواو هي ضمة ممدودة، والياء هي كسرة ممدودة، أما التنوين بأنواعه الثلاثة فهو في الحقيقة أصوات الحركات الثلاث مقترنة بصوت النون الساكنة.
ثانياً: اعتمد الحقيقة اللغوية القائلة بأن الحروف الصامتة ليست بمستوى واحد في نسبة التكرار في المفردات العربية المتداولة في الحياة، فبعضها أكثر تكراراً في المفردات المتداولة من بعض.
ثالثاً: اعتمد على قاعدة التدرج في التعليم، فجعل تعليم كل حرف يبدأ بتعليم صوت الحرف مرتبطاً برمزه الموضوع له، وبأشكاله المختلفة حين يأتلف مع غيره من الحروف في الكلمة، ثم تعليم الحرف مقترناً بالحركات الطويلة والقصيرة، وبالتنوين بأنواعه الثلاثة، ثم الحرف في كلمة، ثم الكلمة في آية من القرآن الكريم، ثم في جملة من غير القرآن، ثم تكثر الجمل تدريجياً لتعبر عن موضوع معين في فقرة واحدة، ثم التعبير عن موضوع يتألف من فقرتين فأكثر.
رابعاً: اعتمد طريقة البناء التكاملي في تعليم الحروف العربية، وبناء على هذه الطريقة فإن المنهج يعلم كل حرف من حروف العربية في كلمات مبنية من الحروف التي تعلمها التلميذ في دروس سابقة، ولا يأتي في هذه الكلمات أي من الحروف التي لم يتعلمها التلميذ، ثم يعلم الكلمة المبنية من هذه الحروف في جملة مؤلفة من كلمات، كل كلمة منها مبنية من حروف قد تعلمها التلميذ... وهكذا تتكامل العملية التعليمية حتى نهاية المنهج الذي يعلم آخر حرف من حروف العربية.
خامساً: اعتمدت النظرية القائلة بأن القرآن الكريم هو أفضل نص عربي تعلم من خلال اللغة العربية، لأنه يمثل أعلى درجة في فصاحة اللغة العربية وبلاغتها ولأن التلاميذ الذين تعلموا قراءة القرآن الكريم وحفظوا شيئاً منه هم أفضل من غيرهم في قراءة النصوص العربية بطريقة صحيحة، وفي التحدث والحوار بلغة عربية فصحى. وبناء على ذلك فقد جعلت الكلمات التي يتعلمها التلميذ والجمل التي يقرؤها من القرآن الكريم، لتكون اساساً في تعلم وقراءة الكلمات والنصوص العربية من غير القرآن الكريم.
سادساً: اعتمد الحقيقة اللغوية القائلة بأن القراءة المضبوطة بالحركات التي تجري على لسان القارئ دون تكلف تعتمد على تدريب اللسان في نطق أكبر عدد من الكلمات التي يختلف فيها الضبط بالحركات، لكي يتعود اللسان على الخروج من حركة إلى أخرى، وتتكون عنده ملكة النطق الفصيح.
نبذة الناشر:إن الرسم القرآني في المصاحف يمثل صعوبة حقيقية أمام المبتدئين في قراءة القرآن الكريم، فقد يستطيع المتعلم أن يقرأ نصاً عربياً مكتوباً بالطريقة الإملائية المعروفة، ولكنه يتتعتع في قراءة النص القرآني، أو قد يستطيع أن يقرأ في مصحف الكدينة المنورة مثلاً، وبناء على ذلك فقد حاولت أن أذلل هذه الصعوبة بعرض نص من القرآن الكريم من مصحف المدينة المنورة الذي اعتمدته أساساً، ثم أعرض الكلمات التي يختلف رسمها عن الرسم الإملائي الحديث، وأدرب التلميذ على قراءتها ومقارنتها بالرسم الإملائي الحديث، ثم أعرض النص نفسه من مصحف آخر، وأنبه إلى الاختلاف في طريقة رسم الكلمات بين المصحفين، ومقارنتها بالرسم الإملائي الحديث، وقد يتطلب التدريب عرض النص نفسه من ثلاثة مصاحف.
وإتماماً للفائدة وضعت ملحقاً بقراءة القرآن الكريم وفق قواعد التجويد وتدريب التلميذ على ذلك في طريقة جديدة مبتكرة تيسر على التلميذ معرفة قواعد التجويد وحفظها وتطبيقها في قراءة القرآن الكريم.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
تعلم قراءة القرآن الكريم وتجويده

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 120
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 08001006

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين