لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التسامح ومنابع اللاتسامح - فرص التعايش بين الأديان والثقافات

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 59,741

التسامح ومنابع اللاتسامح - فرص التعايش بين الأديان والثقافات
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التسامح ومنابع اللاتسامح - فرص التعايش بين الأديان والثقافات
تاريخ النشر: 24/07/2008
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:التسامح ضرورة حياتية تبقى الحاجة قائمة لها ما دام هناك إنسان يمارس العنف والاقصاء والتكفير، ويرفض التعايش السلمي مع الآخر المختلف (أياً كان الاختلاف: ثقافياً أو دينياً أو سياسياً)، بل الحاجة إلى التسامح تشتد مع إتساع رقعة التنوع الإثني والديني، لامتصاص تداعيات الاحتكاك بين القوميات والثقافيات والأديان، والخروج بها ...من دائرة المواجهة إلى مستوى التعايش والانسجام.
إن ما نشاهده اليوم من صراع محتدم بين القوميات والأديان والمذاهب يكشف عن رخاوة الأسس التي يقوم عليها مفهوم التسامح أو غيابه، فهو في نظر الأوساط المتصارعة لا يعدو كونه قيمة أخلاقية تتحكم به المؤثرات الاجتماعية والسياسية. وهو في رأيها منة وتفضل مشروط، قد ينقلب إلى ضده إذا فقد رصيده الأخلاقي، وما نحتاجه فعلاً لتوطيد العلاقة بين الطوائف والقوميات مفهوم يرتكز إلى أسس متينة، تتفادى الاحتكاك على خطوط التماس. وهو ما تناولته هذه الدراسة لتكريس مفهوم التسامح وفق حاجاته الاجتماعية بعيداً عن المنة والتفضل والكرم. فالتسامح هنا حق لجميع الأفراد على أساس الاعتراف بالآخر، وحماية لحقوقه، حق تفرضه الحقوق المشروعة لكل إنسان في الحرية الشخصية، وحرية الاعتقاد، وحرية التعبير.
نبذة الناشر:منذ تشكل أول مجتمع بشري على الأرض، لم تقم المجتمعات البشرية الأعلى التضامن والتكافل الذي يوفر لها مصالح يشترك فيها أفرادها بالسوية، وسواء كان هذا الشعور ضرورياً في الإنسان، أو لم يكن فإنه تعلم منذ أن واجه تحدي الطبيعة، أنه لا يستطيع أن يعيش إلا في تكوينات اجتماعية تتكافل في ما بينها على توفير مستلزمات الحياة، ليكون هذا الاجتماع، مهما كان صغيراً، الحاضنة التي تمثل الضمانة الأهم في حفظ مصالح أفرادها وحقوقهم.

إقرأ المزيد
التسامح ومنابع اللاتسامح - فرص التعايش بين الأديان والثقافات
التسامح ومنابع اللاتسامح - فرص التعايش بين الأديان والثقافات
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 59,741

تاريخ النشر: 24/07/2008
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:التسامح ضرورة حياتية تبقى الحاجة قائمة لها ما دام هناك إنسان يمارس العنف والاقصاء والتكفير، ويرفض التعايش السلمي مع الآخر المختلف (أياً كان الاختلاف: ثقافياً أو دينياً أو سياسياً)، بل الحاجة إلى التسامح تشتد مع إتساع رقعة التنوع الإثني والديني، لامتصاص تداعيات الاحتكاك بين القوميات والثقافيات والأديان، والخروج بها ...من دائرة المواجهة إلى مستوى التعايش والانسجام.
إن ما نشاهده اليوم من صراع محتدم بين القوميات والأديان والمذاهب يكشف عن رخاوة الأسس التي يقوم عليها مفهوم التسامح أو غيابه، فهو في نظر الأوساط المتصارعة لا يعدو كونه قيمة أخلاقية تتحكم به المؤثرات الاجتماعية والسياسية. وهو في رأيها منة وتفضل مشروط، قد ينقلب إلى ضده إذا فقد رصيده الأخلاقي، وما نحتاجه فعلاً لتوطيد العلاقة بين الطوائف والقوميات مفهوم يرتكز إلى أسس متينة، تتفادى الاحتكاك على خطوط التماس. وهو ما تناولته هذه الدراسة لتكريس مفهوم التسامح وفق حاجاته الاجتماعية بعيداً عن المنة والتفضل والكرم. فالتسامح هنا حق لجميع الأفراد على أساس الاعتراف بالآخر، وحماية لحقوقه، حق تفرضه الحقوق المشروعة لكل إنسان في الحرية الشخصية، وحرية الاعتقاد، وحرية التعبير.
نبذة الناشر:منذ تشكل أول مجتمع بشري على الأرض، لم تقم المجتمعات البشرية الأعلى التضامن والتكافل الذي يوفر لها مصالح يشترك فيها أفرادها بالسوية، وسواء كان هذا الشعور ضرورياً في الإنسان، أو لم يكن فإنه تعلم منذ أن واجه تحدي الطبيعة، أنه لا يستطيع أن يعيش إلا في تكوينات اجتماعية تتكافل في ما بينها على توفير مستلزمات الحياة، ليكون هذا الاجتماع، مهما كان صغيراً، الحاضنة التي تمثل الضمانة الأهم في حفظ مصالح أفرادها وحقوقهم.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التسامح ومنابع اللاتسامح - فرص التعايش بين الأديان والثقافات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: صائب عبد الحميد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
  الله - 26/03/30
شكرا لكم على هذا الموضوع المتير. أتمنى لكم الإستمرارية. السلام عليكم