لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يقرأ اليهود والنصار القرآن وهم لا يعلمون (دراسة في تشابه الآيات بين التوراة والقرآن والإنجيل)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,843

يقرأ اليهود والنصار القرآن وهم لا يعلمون (دراسة في تشابه الآيات بين التوراة والقرآن والإنجيل)
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
يقرأ اليهود والنصار القرآن وهم لا يعلمون (دراسة في تشابه الآيات بين التوراة والقرآن والإنجيل)
تاريخ النشر: 31/12/2007
الناشر: دار ومكتبة بيبليون
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتوجه هذا الكتاب لكل إنسان مسلم أو مسيحي أو حتى يهودي ولكل من أراد أن يوجه دين الله لخدمة أهدافه الشخصية فيه نقول إن الله تكلم في أديانه السماوية الثلاثة كلاماً واحداً. إن إلهنا واحد وهو الذي أنزل ديناً واحداً لعباده على الأرض كلاً بلغته فنزلت التوراة بالعبرية ونزل ...الإنجيل بالآرامية ونزل القرآن بالعربية.
ورغم اختلاف العصور بين التوراة والإنجيل ثلاث مائة سنة وبين الإنجيل والقرآن ست مائة سنة تقريباً إلا أنهم نادوا بنفس الآيات مهما اختلفت اللغات واختلفت شخصيات الرسل ولكنهم أتوا ديناً واحداً هو لا إله إلا الله وأن الله واحد لا إله سواه. فسبحان قدرة الله عز وجل بإرساله معنى واحداً لدينه وشريعته.
وستجد في هذا الكتاب الذي بين أيدينا ما لم يعرف منذ 1400 عام عن الإسلام أنه ليس فقط الدين الخاتم ولكنه هو الدين الجامع. جمع الله فيه كل ما جاءت به الرسل من أيام نوح إلى محمد خاتم الأنبياء. "وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون، فتقطعوا أمرهم بينهم زبراً، كل حزب بما لديهم فرحون، فذرهم في غمرتهم حتى حين، أيحسبن أنما نمد هم به من مال وبنين".
وهنا أجمل الله عز وجل حالنا الآن من التقطع والإنقسام على أمرنا كل حزب معه كتابه يتباهى به ويتباهى على الآخر مع أن المصدر لإرسال هذه الكتب واحد هو الله عز وجل ولكن كان لإبليس دوره في تقطيع هذه الأمور بين الناس كل يقول لا لن نقارن بأحد ولن نوضع معاً في مكان واحد لا نتشبه ولا نشبه ولا يمكن أن نشبه فكأنما نحن في ملعب للكره هذا يشجع الأهلى وذاك يشجع الزمالك ومع أن الفريق هذا أحد عشر لاعباً وهناك أحد عشر لاعباً والكرة واحدة. كل أفراد الفريقين أصدقاء فيما بينهم ولكن المشجعين قد يقتتلون فيما بينهم ظانين من أنفسهم أنهم هم أحق من هؤلاء وهؤلاء يقولون نحن أحق الناس.
هذا وإن كان المحقق قد اختار مقدمة هذا الكتاب للدكتور حسن يوسف الأطير في كتابه الإسرائيليات في الإسلام فذلك لسببين: أولهما: لإثبات أن القصص الخاص بالمسيح ابن مريم والذي هو في القرآن موجود فعلاً في إنجيل برنابا المخفي. ثانياً: لإثبات أن الإنجيل والتوراة قد ترجما فعلاً في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وأن انتشار الإسلام لم يعقه وجود أو عدم وجود هذه الترجمات وإنما كان كتابه كله على عدة أحاديث قدسية وجدت في التوراة (العهد القديم) واعتبرها الكاتب أنها دخيلة على الإسلام ويجب استبعادها واستبعاد ما شابه ذلك.
وإن كان قد جمع ما يقرب من أربعة آلاف آية بالقرآن بعضها تشابه معنى وبعضها لفظاً مع الإنجيل والتوراة وما بين يديكم من ألفين ومائتين وخمسين آية إلا جزءاً من كل وما أراد استبعاد شيء إنما أراد إثبات كلمة الله.
وما يسعى إليه هذا البحث هو التالي: الأول: إثبات مطابقة كتب الأديان الثلاثة التوراة -الإنجيل- القرآن من حيث التشابه والاختلاف في الآيات والتشريعات والأحكام. الثاني: مطابقة آيات نصاً بنص حيث وجدت ثابتة رغم مرور آلاف السنين ورغم اختلاف اللغات للأديان الثلاثة. ثالثاً: مطابقة آيات اختلفت فيها النصوص وتطابقت معنى وذلك حيث إن المصدر للأديان الثلاثة واحد هو الإله الواحد الأحد.
وبالعودة لمتن الدراسة نجد أنها دراسة وصفية تحليلية تهدف إلى تشخيص موضوع الدراسة من زاوية مفهومه وتطبيقاته. وسوف يستعين الباحث بمنهج أساسي هو المنهج الوصفي والتحليلي لتحقيق أهداف البحث.

إقرأ المزيد
يقرأ اليهود والنصار القرآن وهم لا يعلمون (دراسة في تشابه الآيات بين التوراة والقرآن والإنجيل)
يقرأ اليهود والنصار القرآن وهم لا يعلمون (دراسة في تشابه الآيات بين التوراة والقرآن والإنجيل)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 112,843

تاريخ النشر: 31/12/2007
الناشر: دار ومكتبة بيبليون
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتوجه هذا الكتاب لكل إنسان مسلم أو مسيحي أو حتى يهودي ولكل من أراد أن يوجه دين الله لخدمة أهدافه الشخصية فيه نقول إن الله تكلم في أديانه السماوية الثلاثة كلاماً واحداً. إن إلهنا واحد وهو الذي أنزل ديناً واحداً لعباده على الأرض كلاً بلغته فنزلت التوراة بالعبرية ونزل ...الإنجيل بالآرامية ونزل القرآن بالعربية.
ورغم اختلاف العصور بين التوراة والإنجيل ثلاث مائة سنة وبين الإنجيل والقرآن ست مائة سنة تقريباً إلا أنهم نادوا بنفس الآيات مهما اختلفت اللغات واختلفت شخصيات الرسل ولكنهم أتوا ديناً واحداً هو لا إله إلا الله وأن الله واحد لا إله سواه. فسبحان قدرة الله عز وجل بإرساله معنى واحداً لدينه وشريعته.
وستجد في هذا الكتاب الذي بين أيدينا ما لم يعرف منذ 1400 عام عن الإسلام أنه ليس فقط الدين الخاتم ولكنه هو الدين الجامع. جمع الله فيه كل ما جاءت به الرسل من أيام نوح إلى محمد خاتم الأنبياء. "وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون، فتقطعوا أمرهم بينهم زبراً، كل حزب بما لديهم فرحون، فذرهم في غمرتهم حتى حين، أيحسبن أنما نمد هم به من مال وبنين".
وهنا أجمل الله عز وجل حالنا الآن من التقطع والإنقسام على أمرنا كل حزب معه كتابه يتباهى به ويتباهى على الآخر مع أن المصدر لإرسال هذه الكتب واحد هو الله عز وجل ولكن كان لإبليس دوره في تقطيع هذه الأمور بين الناس كل يقول لا لن نقارن بأحد ولن نوضع معاً في مكان واحد لا نتشبه ولا نشبه ولا يمكن أن نشبه فكأنما نحن في ملعب للكره هذا يشجع الأهلى وذاك يشجع الزمالك ومع أن الفريق هذا أحد عشر لاعباً وهناك أحد عشر لاعباً والكرة واحدة. كل أفراد الفريقين أصدقاء فيما بينهم ولكن المشجعين قد يقتتلون فيما بينهم ظانين من أنفسهم أنهم هم أحق من هؤلاء وهؤلاء يقولون نحن أحق الناس.
هذا وإن كان المحقق قد اختار مقدمة هذا الكتاب للدكتور حسن يوسف الأطير في كتابه الإسرائيليات في الإسلام فذلك لسببين: أولهما: لإثبات أن القصص الخاص بالمسيح ابن مريم والذي هو في القرآن موجود فعلاً في إنجيل برنابا المخفي. ثانياً: لإثبات أن الإنجيل والتوراة قد ترجما فعلاً في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وأن انتشار الإسلام لم يعقه وجود أو عدم وجود هذه الترجمات وإنما كان كتابه كله على عدة أحاديث قدسية وجدت في التوراة (العهد القديم) واعتبرها الكاتب أنها دخيلة على الإسلام ويجب استبعادها واستبعاد ما شابه ذلك.
وإن كان قد جمع ما يقرب من أربعة آلاف آية بالقرآن بعضها تشابه معنى وبعضها لفظاً مع الإنجيل والتوراة وما بين يديكم من ألفين ومائتين وخمسين آية إلا جزءاً من كل وما أراد استبعاد شيء إنما أراد إثبات كلمة الله.
وما يسعى إليه هذا البحث هو التالي: الأول: إثبات مطابقة كتب الأديان الثلاثة التوراة -الإنجيل- القرآن من حيث التشابه والاختلاف في الآيات والتشريعات والأحكام. الثاني: مطابقة آيات نصاً بنص حيث وجدت ثابتة رغم مرور آلاف السنين ورغم اختلاف اللغات للأديان الثلاثة. ثالثاً: مطابقة آيات اختلفت فيها النصوص وتطابقت معنى وذلك حيث إن المصدر للأديان الثلاثة واحد هو الإله الواحد الأحد.
وبالعودة لمتن الدراسة نجد أنها دراسة وصفية تحليلية تهدف إلى تشخيص موضوع الدراسة من زاوية مفهومه وتطبيقاته. وسوف يستعين الباحث بمنهج أساسي هو المنهج الوصفي والتحليلي لتحقيق أهداف البحث.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
يقرأ اليهود والنصار القرآن وهم لا يعلمون (دراسة في تشابه الآيات بين التوراة والقرآن والإنجيل)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 231
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين