لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفروق بين المؤسسات الإسلامية والتقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,308

الفروق بين المؤسسات الإسلامية والتقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة
17.00$
الكمية:
الفروق بين المؤسسات الإسلامية والتقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة
تاريخ النشر: 01/09/2007
الناشر: دار الضياء للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الفروق علم قائم برأسه، وهو من أدق العلوم وأعمقها، لا يروم بحره إلا المتعمقون بالفقه والأصول، فروعاً وأصولاً، وقواعد ومقاصد، ولذا كان المبرزون فيه قلة، والكتب فيه شحيحة، وهو علم ينتسب إلى علم القواعد الفقهية بخاصة.
وعلم الفروق ينقسم إلى قسمين: قسم ألف للفرق بين القواعد الفقهية، وقسم آخر ألف ...للفرق بين الفروع الفقهية.
فالقسم الأول: وهي الفروق في القواعد الفقهية فقد ألف فيها كتاب "الفروق المسمى: أنوار البروق في أنواء الفروق"ز
وأما القسم الثاني: وهي الفروق بين المسائل الفرعية، فألفت فيها كتب أهمها كتاب "الفروق" لأبي الفضل محمد بن صالح الكرابيسي الحنفي (ت322هـ)، "والفروق".
هذا هو فن الفروق وهذه أهم الكتب المصنفة فيه، وهي على اصطلاح أهلها وأربابها، إما أن تكون فروقاً بين القواعد الفقهية، أو أنها فروق بين الفروع الفقهية المتحدة صورة ومعنى، المختلفة حكماً وعلة، وليس من الاثنين ما نحن فيه في هذا الكتاب الموسوم بـ"الفروق بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة" وقد سماه مؤلفه بالفروق ربما لأدنى ملابسة أو استعارة أقرب مصطلح يمكن التعبير به عن المضمون فهو لا يتناول الفروق بين القواعد أو الفروع وإنما يتناول الفروق بين أبواب الفقه أو المصطلحات الفقهية وما يقابلها من المصطلحات الاقتصادية الوضعية المتفقة لفظاً، المختلفة معنى وحكماً، هذا ومن جانب آخر بيان الفروق بين أبواب أو مصطلحات الفقه ذاته المتقاربة معنى المختلفة صورة ولفظاً، وقد تختلف حكماً.
وبالعودة لمتن الكتاب نجد المؤلف قد سلك فيه طريقاً يبساً، سهلاً وقد قسمه إلى قسمين:
القسم الأول: بين فيه الفروق الجوهرية بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية وما بينهما من معاملات، وذلك من خلال حيثيات عدة واعتبارات كثيرة.
أما القسم الثاني: فخصه للعاملين والمتعاملين والراغبين في التعامل مع المؤسسات الإسلامية من مصارف وشركات وغيرها. وهذا القسم يعني بأدوات الاستثمار، ومصطلحات الاقتصاد الإسلامي، بغية التفريق بينها، لا من حيث الحل والحرمة وإنما من حيث ماهيتها وخصائصها. وقد توسع في هذا القسم، وجمع فيه الكثير من الفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة، بغية الاستفادة والإفادة.
نبذة الناشر:الفروق علم قائم برأسه، وهو من أدق العلوم وأعمقها، لا يروم بحره إلا المتعمقون بالفقه والأصول، فروعاً وأصولاً، وقواعد ومقاصد، ولذا كان المبرزون فيه قلة، والكتب فيه شحيحة، وهو علم ينتسب إلى علم القواعد الفقهية بخاصة.
وعلم الفروق ينقسم إلى قسمين: قسم ألف للفرق بين القواعد الفقهية، وقسم آخر ألف للفرق بين الفروع الفقهية.
فالقسم الأول: وهي الفروق في القواعد الفقهية فقد ألف فيها كتاب "الفروق المسمى: أنوار البروق في أنواء الفروق"ز وأما القسم الثاني: وهي الفروق بين المسائل الفرعية، فألفت فيها كتب أهمها كتاب "الفروق" لأبي الفضل محمد بن صالح الكرابيسي الحنفي (ت322هـ)، "والفروق".
هذا هو فن الفروق وهذه أهم الكتب المصنفة فيه، وهي على اصطلاح أهلها وأربابها، إما أن تكون فروقاً بين القواعد الفقهية، أو أنها فروق بين الفروع الفقهية المتحدة صورة ومعنى، المختلفة حكماً وعلة، وليس من الاثنين ما نحن فيه في هذا الكتاب الموسوم بـ"الفروق بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة" وقد سماه مؤلفه بالفروق ربما لأدنى ملابسة أو استعارة أقرب مصطلح يمكن التعبير به عن المضمون فهو لا يتناول الفروق بين القواعد أو الفروع وإنما يتناول الفروق بين أبواب الفقه أو المصطلحات الفقهية وما يقابلها من المصطلحات الاقتصادية الوضعية المتفقة لفظاً، المختلفة معنى وحكماً، هذا ومن جانب آخر بيان الفروق بين أبواب أو مصطلحات الفقه ذاته المتقاربة معنى المختلفة صورة ولفظاً، وقد تختلف حكماً.
وبالعودة لمتن الكتاب نجد المؤلف قد سلك فيه طريقاً يبساً، سهلاً وقد قسمه إلى قسمين: القسم الأول: بين فيه الفروق الجوهرية بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية وما بينهما من معاملات، وذلك من خلال حيثيات عدة واعتبارات كثيرة.
أما القسم الثاني: فخصه للعاملين والمتعاملين والراغبين في التعامل مع المؤسسات الإسلامية من مصارف وشركات وغيرها. وهذا القسم يعني بأدوات الاستثمار، ومصطلحات الاقتصاد الإسلامي، بغية التفريق بينها، لا من حيث الحل والحرمة وإنما من حيث ماهيتها وخصائصها. وقد توسع في هذا القسم، وجمع فيه الكثير من الفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة، بغية الاستفادة والإفادة.

إقرأ المزيد
الفروق بين المؤسسات الإسلامية والتقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة
الفروق بين المؤسسات الإسلامية والتقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,308

تاريخ النشر: 01/09/2007
الناشر: دار الضياء للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الفروق علم قائم برأسه، وهو من أدق العلوم وأعمقها، لا يروم بحره إلا المتعمقون بالفقه والأصول، فروعاً وأصولاً، وقواعد ومقاصد، ولذا كان المبرزون فيه قلة، والكتب فيه شحيحة، وهو علم ينتسب إلى علم القواعد الفقهية بخاصة.
وعلم الفروق ينقسم إلى قسمين: قسم ألف للفرق بين القواعد الفقهية، وقسم آخر ألف ...للفرق بين الفروع الفقهية.
فالقسم الأول: وهي الفروق في القواعد الفقهية فقد ألف فيها كتاب "الفروق المسمى: أنوار البروق في أنواء الفروق"ز
وأما القسم الثاني: وهي الفروق بين المسائل الفرعية، فألفت فيها كتب أهمها كتاب "الفروق" لأبي الفضل محمد بن صالح الكرابيسي الحنفي (ت322هـ)، "والفروق".
هذا هو فن الفروق وهذه أهم الكتب المصنفة فيه، وهي على اصطلاح أهلها وأربابها، إما أن تكون فروقاً بين القواعد الفقهية، أو أنها فروق بين الفروع الفقهية المتحدة صورة ومعنى، المختلفة حكماً وعلة، وليس من الاثنين ما نحن فيه في هذا الكتاب الموسوم بـ"الفروق بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة" وقد سماه مؤلفه بالفروق ربما لأدنى ملابسة أو استعارة أقرب مصطلح يمكن التعبير به عن المضمون فهو لا يتناول الفروق بين القواعد أو الفروع وإنما يتناول الفروق بين أبواب الفقه أو المصطلحات الفقهية وما يقابلها من المصطلحات الاقتصادية الوضعية المتفقة لفظاً، المختلفة معنى وحكماً، هذا ومن جانب آخر بيان الفروق بين أبواب أو مصطلحات الفقه ذاته المتقاربة معنى المختلفة صورة ولفظاً، وقد تختلف حكماً.
وبالعودة لمتن الكتاب نجد المؤلف قد سلك فيه طريقاً يبساً، سهلاً وقد قسمه إلى قسمين:
القسم الأول: بين فيه الفروق الجوهرية بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية وما بينهما من معاملات، وذلك من خلال حيثيات عدة واعتبارات كثيرة.
أما القسم الثاني: فخصه للعاملين والمتعاملين والراغبين في التعامل مع المؤسسات الإسلامية من مصارف وشركات وغيرها. وهذا القسم يعني بأدوات الاستثمار، ومصطلحات الاقتصاد الإسلامي، بغية التفريق بينها، لا من حيث الحل والحرمة وإنما من حيث ماهيتها وخصائصها. وقد توسع في هذا القسم، وجمع فيه الكثير من الفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة، بغية الاستفادة والإفادة.
نبذة الناشر:الفروق علم قائم برأسه، وهو من أدق العلوم وأعمقها، لا يروم بحره إلا المتعمقون بالفقه والأصول، فروعاً وأصولاً، وقواعد ومقاصد، ولذا كان المبرزون فيه قلة، والكتب فيه شحيحة، وهو علم ينتسب إلى علم القواعد الفقهية بخاصة.
وعلم الفروق ينقسم إلى قسمين: قسم ألف للفرق بين القواعد الفقهية، وقسم آخر ألف للفرق بين الفروع الفقهية.
فالقسم الأول: وهي الفروق في القواعد الفقهية فقد ألف فيها كتاب "الفروق المسمى: أنوار البروق في أنواء الفروق"ز وأما القسم الثاني: وهي الفروق بين المسائل الفرعية، فألفت فيها كتب أهمها كتاب "الفروق" لأبي الفضل محمد بن صالح الكرابيسي الحنفي (ت322هـ)، "والفروق".
هذا هو فن الفروق وهذه أهم الكتب المصنفة فيه، وهي على اصطلاح أهلها وأربابها، إما أن تكون فروقاً بين القواعد الفقهية، أو أنها فروق بين الفروع الفقهية المتحدة صورة ومعنى، المختلفة حكماً وعلة، وليس من الاثنين ما نحن فيه في هذا الكتاب الموسوم بـ"الفروق بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة" وقد سماه مؤلفه بالفروق ربما لأدنى ملابسة أو استعارة أقرب مصطلح يمكن التعبير به عن المضمون فهو لا يتناول الفروق بين القواعد أو الفروع وإنما يتناول الفروق بين أبواب الفقه أو المصطلحات الفقهية وما يقابلها من المصطلحات الاقتصادية الوضعية المتفقة لفظاً، المختلفة معنى وحكماً، هذا ومن جانب آخر بيان الفروق بين أبواب أو مصطلحات الفقه ذاته المتقاربة معنى المختلفة صورة ولفظاً، وقد تختلف حكماً.
وبالعودة لمتن الكتاب نجد المؤلف قد سلك فيه طريقاً يبساً، سهلاً وقد قسمه إلى قسمين: القسم الأول: بين فيه الفروق الجوهرية بين المؤسسات الإسلامية والمؤسسات التقليدية وما بينهما من معاملات، وذلك من خلال حيثيات عدة واعتبارات كثيرة.
أما القسم الثاني: فخصه للعاملين والمتعاملين والراغبين في التعامل مع المؤسسات الإسلامية من مصارف وشركات وغيرها. وهذا القسم يعني بأدوات الاستثمار، ومصطلحات الاقتصاد الإسلامي، بغية التفريق بينها، لا من حيث الحل والحرمة وإنما من حيث ماهيتها وخصائصها. وقد توسع في هذا القسم، وجمع فيه الكثير من الفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة، بغية الاستفادة والإفادة.

إقرأ المزيد
17.00$
الكمية:
الفروق بين المؤسسات الإسلامية والتقليدية والفروق بين مصطلحات الاقتصاد الإسلامي ذات الصلة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: عجيل جاسم النشمي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 300
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين