إعجاز القرآن وأسرار التنزيل الموسوم فتح الجليل للعبد الذليل
(0)    
المرتبة: 48,248
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار الوثائق
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:القرآن الكريم، كتاب الله الأبدي، الذي لا يحول ولا يزول، قد أنزله الله سبحانه وتعالى على نبيه، ليكون معجزته السرمدية، يتكئ عليه الدعاة إلى الله إلى يوم القيامة. وإن من أسرار إعجازه بلاغته، التي لا يستطيع أفصح الفصحاء، ولا أبلغ البلغاء أن يدركوا شاو فصاحته وبلاغته، ولو كان بعضهم ...لبعض ظهيراً.
وقد شدت بلاغته بأنواعها الثلاثة، علم البيان، وعلم البديع، وعلم المعاني أنظار العلماء الناهلين من منابعه، وأعملوا فيها الفكر، ليستخلصوا منه ما يدلل على صحة هذا الإعجاز أمام المنكرين الحاقدين، فكثرت التصانيف والمؤلفات التي تتناول ذلك بكل دقة وعمق، ما بين رسالة تختص بقضية معينة، وكتا يهتم بفن من فنون البلاغة، ومجلدات تتناول من كل قضية طرفاً.
ومن الرسائل التي تناولت آية من آيات كتاب الله هذه الرسالة، التي نقدمها في طبعتها الثانية، حيث تم الاجتماع بتنقيح الطبعة الأولى، وباستدراك ما فاتها، لتخرج في حلة جديدة، مستوفاة، قريبة من الكمال.
كما تم إضافة تعريفات وتوضيحات لم تطرق في الطبعة الأولى، مع الترجمة لمصنفها، وذكر ما صنفه في هذا الموضوع من رسائل وكتب.نبذة الناشر:وقد شدّت بلاغته بأنواعها الثلاثة، علم البيان، وعلم البديع، وعلم المعاني أنظار العلماء الناهلين من منابعه، وأعملوا فيها الفكر، ليستخلصوا منه ما يدلل على صحة هذا الإعجاز أمام المنكرين الحاقدين، فكثرت التصانيف والمؤلفات التي تتناول ذلك بكل دقة وعمق، ما بين رسالة تختص بقضية معينة، وكتاب يهتم بفن من فنون البلاغة، ومجلدات تتناول من كل قضية طرفاً.
ومن الرسائل التي تناولت آية من آيات كتاب الله هذه الرسالة البلاغية التطبيقية للباحثين والدارسين والمهتمين، لتخرج في حلة جديدة مستوفاة، قريبة من الكمال؛ إذ الكمال لله وحده. إقرأ المزيد