لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الوسيط في الشركات التجارية ؛ دراسة فقهية قضائية مقارنة في الأحكام العامة والخاصة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,014

الوسيط في الشركات التجارية ؛ دراسة فقهية قضائية مقارنة في الأحكام العامة والخاصة
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
الوسيط في الشركات التجارية ؛ دراسة فقهية قضائية مقارنة في الأحكام العامة والخاصة
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:دراسة الشركات التجارية في القانون الأردني تقتضينا أن نمهد لها ببيان أهمية الشركات التجارية، والتمييز بين الشركة المدنية والشركة التجارية، وأشكال الشركات التجارية، والتطور التاريخي لها، والقواعد التي تحكمها في الأردن ثم نحدد أخيراً خطة الدراسة للشركات التجارية.
أهمية الشركات التجارية لا تقتصر مزاولة التجارة على الأفراد، بل تزاولها أيضاً ...جماعات من الأشخاص في شكل قانوني هو الشركة التجارية.
فبسبب سعة وتنوع المشاريع التجارية والصناعية التي لا يقوى الفرد الواحد على النهوض بها، لما تتطلبه من مجهودات عظيمة وأموال كثيرة، تضافر الأشخاص وقاموا بتوحيد جهودهم وأموالهم ليتسنى لهم القيام بالمشروعات الكبيرة التي يعجز الفرد عن القيام بها وحده.
وقد زادت الحاجة إلى توحيد الجهود وتجميع الأموال بعد الثورة الصناعية، لما أصبحت تتطلبه المشروعات الكبيرة من طاقات مالية كبيرة وخبرات فنية متنوعة لا يقوى الأفراد متفرقين على القيام بها.
فالشركات التجارية من أهم ظواهر الحياة الاجتماعية، وجدت في جميع العصور منذ بدء الحضارة، ثم نمت وتوسعت مع الزمن، ومع تطور حاجات البشر تبعاً لتطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية حتى أصبحت تحتل في الوقت الحاضر المقام الأول في النشاط الصناعي والتجاري، بل والزراعي أيضاً في كثير من الدول.
لذا فقد هيمنت الشركات على الجانب الهام من النشاط الاقتصادي في كثير من الدول، حتى أصبح لها سلطان لا يفوقه إلى سلطان الدولة ذاتها. ولا تقتصر أهمية الشركات على قدرتها على توحيد الجهود وتجميع الأموال اللازمة لاستغلال المشروعات الاقتصادية الكبرى، بل تحقق الشركة لهذه المشروعات استقراراً ودواماً تعجز عنه طاقة الأفراد مهما وحّدوا جهودهم وضموها.
فالشركة ــ كما سيجيء ــ شخص قانوني مستقل عن أِشخاص الشركاء يتمتع بوجود ذاتي وبأهلية وذمة مستقلة، وهذا الشخص القانوني لا يتهدده الموت الذي يضع نهاية حتمية لحياة الأفراد.
نبذة المؤلف: دراسة الشركات التجارية في القانون الأردني تقتضينا أن نمهد لها ببيان أهمية الشركات التجارية، والتمييز بين الشركة المدنية والشركة التجارية، وأشكال الشركات التجارية، والتطور التاريخي لها، والقواعد التي تحكمها في الأردن ثم نحدد أخيراً خطة الدراسة للشركات التجارية. أهمية الشركات التجارية: 2- لا تقتصر مزاولة التجارة على الأفراد، بل تزاولها أيضاً جماعات من الأشخاص في شكل قانوني هو الشركة التجارية. فبسبب سعة وتنوع المشاريع التجارية والصناعية التي لا يقوى الفرد الواحد على النهوض بها، لما تتطلبه من مجهودات عظيمة وأموال كثيرة، تضافر الأشخاص وقاموا بتوحيد جهودهم وأموالهم ليتسنى لهم القيام بالمشروعات الكبيرة التي يعجز الفرد عن القيام بها وحده. وقد زادت الحاجة إلى توحيد الجهود وتجميع الأموال بعد الثورة الصناعية، لما أصبحت تتطلبه المشروعات الكبيرة من طاقات مالية كبيرة وخبرات فنية متنوعة لا يقوى الأفراد متفرقين على القيام بها. فالشركات التجارية من أهم ظواهر الحياة الاجتماعية، وجدت في جميع العصور منذ بدء الحضارة، ثم نمت وتوسعت مع الزمن، ومع تطور حاجات البشر تبعاً لتطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية حتى أصبحت تحتل في الوقت الحاضر المقام الأول في النشاط الصناعي والتجاري، بل والزراعي أيضاً في كثير من الدول. لذا فقد هيمنت الشركات على الجانب الهام من النشاط الاقتصادي في كثير من الدول، حتى أصبح لها سلطان لا يفوقه إلى سلطان الدولة ذاتها. ولا تقتصر أهمية الشركات على قدرتها على توحيد الجهود وتجميع الأموال اللازمة لاستغلال المشروعات الاقتصادية الكبرى، بل تحقق الشركة لهذه المشروعات استقراراً ودواماً تعجز عنه طاقة الأفراد مهما وحّدوا جهودهم وضموها. فالشركة ــ كما سيجيء ــ شخص قانوني مستقل عن أِشخاص الشركاء يتمتع بوجود ذاتي وبأهلية وذمة مستقلة، وهذا الشخص القانوني لا يتهدده الموت الذي يضع نهاية حتمية لحياة الأفراد.

إقرأ المزيد
الوسيط في الشركات التجارية ؛ دراسة فقهية قضائية مقارنة في الأحكام العامة والخاصة
الوسيط في الشركات التجارية ؛ دراسة فقهية قضائية مقارنة في الأحكام العامة والخاصة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,014

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الثقافة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:دراسة الشركات التجارية في القانون الأردني تقتضينا أن نمهد لها ببيان أهمية الشركات التجارية، والتمييز بين الشركة المدنية والشركة التجارية، وأشكال الشركات التجارية، والتطور التاريخي لها، والقواعد التي تحكمها في الأردن ثم نحدد أخيراً خطة الدراسة للشركات التجارية.
أهمية الشركات التجارية لا تقتصر مزاولة التجارة على الأفراد، بل تزاولها أيضاً ...جماعات من الأشخاص في شكل قانوني هو الشركة التجارية.
فبسبب سعة وتنوع المشاريع التجارية والصناعية التي لا يقوى الفرد الواحد على النهوض بها، لما تتطلبه من مجهودات عظيمة وأموال كثيرة، تضافر الأشخاص وقاموا بتوحيد جهودهم وأموالهم ليتسنى لهم القيام بالمشروعات الكبيرة التي يعجز الفرد عن القيام بها وحده.
وقد زادت الحاجة إلى توحيد الجهود وتجميع الأموال بعد الثورة الصناعية، لما أصبحت تتطلبه المشروعات الكبيرة من طاقات مالية كبيرة وخبرات فنية متنوعة لا يقوى الأفراد متفرقين على القيام بها.
فالشركات التجارية من أهم ظواهر الحياة الاجتماعية، وجدت في جميع العصور منذ بدء الحضارة، ثم نمت وتوسعت مع الزمن، ومع تطور حاجات البشر تبعاً لتطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية حتى أصبحت تحتل في الوقت الحاضر المقام الأول في النشاط الصناعي والتجاري، بل والزراعي أيضاً في كثير من الدول.
لذا فقد هيمنت الشركات على الجانب الهام من النشاط الاقتصادي في كثير من الدول، حتى أصبح لها سلطان لا يفوقه إلى سلطان الدولة ذاتها. ولا تقتصر أهمية الشركات على قدرتها على توحيد الجهود وتجميع الأموال اللازمة لاستغلال المشروعات الاقتصادية الكبرى، بل تحقق الشركة لهذه المشروعات استقراراً ودواماً تعجز عنه طاقة الأفراد مهما وحّدوا جهودهم وضموها.
فالشركة ــ كما سيجيء ــ شخص قانوني مستقل عن أِشخاص الشركاء يتمتع بوجود ذاتي وبأهلية وذمة مستقلة، وهذا الشخص القانوني لا يتهدده الموت الذي يضع نهاية حتمية لحياة الأفراد.
نبذة المؤلف: دراسة الشركات التجارية في القانون الأردني تقتضينا أن نمهد لها ببيان أهمية الشركات التجارية، والتمييز بين الشركة المدنية والشركة التجارية، وأشكال الشركات التجارية، والتطور التاريخي لها، والقواعد التي تحكمها في الأردن ثم نحدد أخيراً خطة الدراسة للشركات التجارية. أهمية الشركات التجارية: 2- لا تقتصر مزاولة التجارة على الأفراد، بل تزاولها أيضاً جماعات من الأشخاص في شكل قانوني هو الشركة التجارية. فبسبب سعة وتنوع المشاريع التجارية والصناعية التي لا يقوى الفرد الواحد على النهوض بها، لما تتطلبه من مجهودات عظيمة وأموال كثيرة، تضافر الأشخاص وقاموا بتوحيد جهودهم وأموالهم ليتسنى لهم القيام بالمشروعات الكبيرة التي يعجز الفرد عن القيام بها وحده. وقد زادت الحاجة إلى توحيد الجهود وتجميع الأموال بعد الثورة الصناعية، لما أصبحت تتطلبه المشروعات الكبيرة من طاقات مالية كبيرة وخبرات فنية متنوعة لا يقوى الأفراد متفرقين على القيام بها. فالشركات التجارية من أهم ظواهر الحياة الاجتماعية، وجدت في جميع العصور منذ بدء الحضارة، ثم نمت وتوسعت مع الزمن، ومع تطور حاجات البشر تبعاً لتطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية حتى أصبحت تحتل في الوقت الحاضر المقام الأول في النشاط الصناعي والتجاري، بل والزراعي أيضاً في كثير من الدول. لذا فقد هيمنت الشركات على الجانب الهام من النشاط الاقتصادي في كثير من الدول، حتى أصبح لها سلطان لا يفوقه إلى سلطان الدولة ذاتها. ولا تقتصر أهمية الشركات على قدرتها على توحيد الجهود وتجميع الأموال اللازمة لاستغلال المشروعات الاقتصادية الكبرى، بل تحقق الشركة لهذه المشروعات استقراراً ودواماً تعجز عنه طاقة الأفراد مهما وحّدوا جهودهم وضموها. فالشركة ــ كما سيجيء ــ شخص قانوني مستقل عن أِشخاص الشركاء يتمتع بوجود ذاتي وبأهلية وذمة مستقلة، وهذا الشخص القانوني لا يتهدده الموت الذي يضع نهاية حتمية لحياة الأفراد.

إقرأ المزيد
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
الوسيط في الشركات التجارية ؛ دراسة فقهية قضائية مقارنة في الأحكام العامة والخاصة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 604
مجلدات: 1
ردمك: 9789957162962

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين