لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بين الوطن والمنفى ؛ من يافا بدأ المشوار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,314

بين الوطن والمنفى ؛ من يافا بدأ المشوار
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
بين الوطن والمنفى ؛ من يافا بدأ المشوار
تاريخ النشر: 01/04/2007
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"بين الوطن والمنفى" كتاب يضم سرداً لسيرة شفيق الحوت الذاتية وهو يقول في مقدمته: "لو كان قدري بيدي، وسئلت عن "المكان والزمان" اللذين كان يمكن أن أختارهما لمولدي، لقلت من دون تردد ما كنت لأختار غير ما سبق أن اختار القدر لي، على الرغم من كل ما عانيته في ...حياتي من مشاعر الظلم والقهر والإضطهاد، مما كان مقدّراً لي في علم الغيب ليكون من معالم مستقبلي الذي أصبح الآن من ذكريات الماضي. لن أسرد الأسباب التي رجحت لدي هذا الخيار، لكني أودّ الإشارة الى واحد منها فقط، وهو اقتناعي بفرادة هذين "المكان والزمان" بمجموعة من الصفات الجغرافية والتاريخية، ميزتها من كل ما في هذا الكوكب من أمكنة وما مرّ عليه من أزمنة. إنها فعلاً "مكان وزمان" غير عاديين. أما "المكان" فهو فلسطين، وأما "الزمان" فهو الحقبة الممتدة ما بين بدايات القرن العشرين وإطلالة الألفية الثالثة للميلاد." ويمكن القول بأن الكتاب حفل بالأحداث التي مثلت بترابطها وبمصداقيتها التاريخية سيرة فلسطين وشعبها ما بين ثلاثينيات القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة للميلاد، وهي فسحة عمر صاحب السيرة الذي أمضاه ويمضيه بين فلسطين وجوارها والكتاب الى ذلك يمثل مرجعاً تاريخياً وسياسياً حيث تمّ فيه الكشف عن خلفيات أحداث سياسية أخذت حيزها في تلك الفترة من تاريخ فلسطين، كانت بداية السيرة في يافا، لينتقل بعدها شفيق الحوت الى المنفى منخرطاً من ثم في العمل الفدائي مع بداية تشكيل "جبهة التحرير الفلسطينية" وهكذا. وللإقتراب أكثر من صاحب هذه السيرة. فقد ولد شفيق الحوت في يافا – فلسطين سنة 1932، تخرج من الجامعة الأمريكية في بيروت، قسم العلوم، سنة 1953. ابتدأ حياته المهنية في حقل التدريس، حيث عمل لأعوام محدودة، مارس بعدها طوال حياته مهنتين اثنتين هما: الكتابة والسياسة، فعمل في كل منها أعواماً طويلة، كما عمل في كلّيتها معاً في مراحل متعددة؛ وكان دأبه من خلال المهنتين النضال من أجل قضية فلسطين، والقضايا العربية. مؤسس "جبهة التحرير الفلسطينية" سنة 1963، وهي الجبهة التي اشتهرت باسم نشرتها "طريق العودة"، من مؤسسي منظمة التحرير الفلسطينية سنة 1964؛ عضو المجلس الوطني الفلسطيني منذ المؤتمر التأسيسي الأول؛ عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية مرتين. الناطق الرسمي لوفد منظمة التحرير الفلسطينية لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة (1974-1992)، مدير مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان منذ تأسيسه سنة 1964 حتى تقديم استقالته سنة 1993، احتجاجاً على قبول المنطقة باتفاقية أوسلو.
بدأ حياته الصحافية المهنية في خمسينيات القرن العشرين، وأصبح مديراً لتحرير مجلة "الحوادث" اللبنانية سنة 1957 حتى سنة 1964 حين استقال من العمل الصحافي لينتقل الى العمل السياسي والدبلوماسي، ويتسلم مهماته مديراً لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان؛ غير أن نشاطه الكتابي لم يتوقف. وتشتهر مقالاته خلال نصف قرن على مسيرة القضية الفلسطينية بشكل خاص، والقضايا العربية بشكل عام.
نبذة الناشر:"هذا الكتاب ليس (سيرة ذاتية) وليس سيرته بالذات على الرغم من أني صاحبها وراوي أحداثها وكاتبها.
هو سيرة وطن وشعب، في مرحلة محدودة من تاريخهما، الموغل في القدم. هو سيرة فلسطين وشعبها، ما بين ثلاثينيات القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة للميلاد، وهي الفترة الزمنية التي شاءت أقداري أن تكون فسحة عمري، وأن أمضيها بين فلسطين وجوارها.
(...) أبطال فلسطين الحقيقيون هم هؤلاء العاديون البسطاء الذين أعطى فلسطين أغلى ما يملكون، ولم يطلبوا من أخد جزاء ولا شكوراً. هم من استشهدوا، ومن اعتقلوا، ومن بقوا على عهدهم ووفائهم لهؤلاء الأبطال. تعرفت خلال تجربتي إلى نوعين من الناس: أولئك الذين أعطوا فلسطين، وأولئك الذين أخذوا منها واستغلوها فتحية للأولين، وللآخرين حسابهم يوم الدين".

إقرأ المزيد
بين الوطن والمنفى ؛ من يافا بدأ المشوار
بين الوطن والمنفى ؛ من يافا بدأ المشوار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,314

تاريخ النشر: 01/04/2007
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"بين الوطن والمنفى" كتاب يضم سرداً لسيرة شفيق الحوت الذاتية وهو يقول في مقدمته: "لو كان قدري بيدي، وسئلت عن "المكان والزمان" اللذين كان يمكن أن أختارهما لمولدي، لقلت من دون تردد ما كنت لأختار غير ما سبق أن اختار القدر لي، على الرغم من كل ما عانيته في ...حياتي من مشاعر الظلم والقهر والإضطهاد، مما كان مقدّراً لي في علم الغيب ليكون من معالم مستقبلي الذي أصبح الآن من ذكريات الماضي. لن أسرد الأسباب التي رجحت لدي هذا الخيار، لكني أودّ الإشارة الى واحد منها فقط، وهو اقتناعي بفرادة هذين "المكان والزمان" بمجموعة من الصفات الجغرافية والتاريخية، ميزتها من كل ما في هذا الكوكب من أمكنة وما مرّ عليه من أزمنة. إنها فعلاً "مكان وزمان" غير عاديين. أما "المكان" فهو فلسطين، وأما "الزمان" فهو الحقبة الممتدة ما بين بدايات القرن العشرين وإطلالة الألفية الثالثة للميلاد." ويمكن القول بأن الكتاب حفل بالأحداث التي مثلت بترابطها وبمصداقيتها التاريخية سيرة فلسطين وشعبها ما بين ثلاثينيات القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة للميلاد، وهي فسحة عمر صاحب السيرة الذي أمضاه ويمضيه بين فلسطين وجوارها والكتاب الى ذلك يمثل مرجعاً تاريخياً وسياسياً حيث تمّ فيه الكشف عن خلفيات أحداث سياسية أخذت حيزها في تلك الفترة من تاريخ فلسطين، كانت بداية السيرة في يافا، لينتقل بعدها شفيق الحوت الى المنفى منخرطاً من ثم في العمل الفدائي مع بداية تشكيل "جبهة التحرير الفلسطينية" وهكذا. وللإقتراب أكثر من صاحب هذه السيرة. فقد ولد شفيق الحوت في يافا – فلسطين سنة 1932، تخرج من الجامعة الأمريكية في بيروت، قسم العلوم، سنة 1953. ابتدأ حياته المهنية في حقل التدريس، حيث عمل لأعوام محدودة، مارس بعدها طوال حياته مهنتين اثنتين هما: الكتابة والسياسة، فعمل في كل منها أعواماً طويلة، كما عمل في كلّيتها معاً في مراحل متعددة؛ وكان دأبه من خلال المهنتين النضال من أجل قضية فلسطين، والقضايا العربية. مؤسس "جبهة التحرير الفلسطينية" سنة 1963، وهي الجبهة التي اشتهرت باسم نشرتها "طريق العودة"، من مؤسسي منظمة التحرير الفلسطينية سنة 1964؛ عضو المجلس الوطني الفلسطيني منذ المؤتمر التأسيسي الأول؛ عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية مرتين. الناطق الرسمي لوفد منظمة التحرير الفلسطينية لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة (1974-1992)، مدير مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان منذ تأسيسه سنة 1964 حتى تقديم استقالته سنة 1993، احتجاجاً على قبول المنطقة باتفاقية أوسلو.
بدأ حياته الصحافية المهنية في خمسينيات القرن العشرين، وأصبح مديراً لتحرير مجلة "الحوادث" اللبنانية سنة 1957 حتى سنة 1964 حين استقال من العمل الصحافي لينتقل الى العمل السياسي والدبلوماسي، ويتسلم مهماته مديراً لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان؛ غير أن نشاطه الكتابي لم يتوقف. وتشتهر مقالاته خلال نصف قرن على مسيرة القضية الفلسطينية بشكل خاص، والقضايا العربية بشكل عام.
نبذة الناشر:"هذا الكتاب ليس (سيرة ذاتية) وليس سيرته بالذات على الرغم من أني صاحبها وراوي أحداثها وكاتبها.
هو سيرة وطن وشعب، في مرحلة محدودة من تاريخهما، الموغل في القدم. هو سيرة فلسطين وشعبها، ما بين ثلاثينيات القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة للميلاد، وهي الفترة الزمنية التي شاءت أقداري أن تكون فسحة عمري، وأن أمضيها بين فلسطين وجوارها.
(...) أبطال فلسطين الحقيقيون هم هؤلاء العاديون البسطاء الذين أعطى فلسطين أغلى ما يملكون، ولم يطلبوا من أخد جزاء ولا شكوراً. هم من استشهدوا، ومن اعتقلوا، ومن بقوا على عهدهم ووفائهم لهؤلاء الأبطال. تعرفت خلال تجربتي إلى نوعين من الناس: أولئك الذين أعطوا فلسطين، وأولئك الذين أخذوا منها واستغلوها فتحية للأولين، وللآخرين حسابهم يوم الدين".

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
بين الوطن والمنفى ؛ من يافا بدأ المشوار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 548
مجلدات: 1
ردمك: 9953212821

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين