لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اقتصاد المعرفة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,372

اقتصاد المعرفة
18.00$
الكمية:
اقتصاد المعرفة
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: عالم الكتب الحديث
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:برزت أهمية اقتصاد المعرفة، وتزايدت، وتأكدت من خلال الدور الواضح الذي تؤديه المعرفة في تحديد طبيعة الاقتصاد، ونشاطاته، وفي تحديد الوسائل والأساليب والتقنيات المستخدمة في هذه النشاطات، وفي توسعها ، وفي ما تنتجه، وفي ما تلبيه من احتياجات، وما ت وفره من خدمات، ومن ثم في مدى ما تحققه ...من منافع وعوائد للأفراد والمجتمع، وبما يحقق للاقتصاد تطوره ونموه.
إن ما سبق يرتبط يكون أن اقتصاد المعرفة يقوم على الاستخدام الواسع والكثيف للمعرفة العلمية، والمعرفة العملية، وبالذات المتطورة عالية المستوى في عمل الاقتصاد، وفي نشاطاته، وفي توسعه، وفي نموه، ومن خلال مضامينه ومعطياته، وكما تتحقق في الدول المتقدمة خصوصاً، والتي تتصل بثورة المعلومات، والاتصالات، والاستخدام الواسع والمكثف للمعرفة والعلم، وما يعززه هذا الاستخدام من تقنيات متقدمة في الحاسوب، والإنترنت، وتقنيات المعلومات والاتصالات، والصناعات الإلكترونية الدقيقة، وتكنولوجيا المواد، و التكنولوجيا الحيوية، والهندسة الوراثية، وتكنولوجيا الفضاء، وتكنولوجيا الطاقة البديلة، وتكنولوجيا المواد الصيدلانية والكيماوية والطبية، وغيرها، والتي تعززها حالة التقدم باستمرار، وبصورة مستمرة، وبشكل متسارع، وبحيث يتم استخدام معطيات ومضامين وتقنيات اقتصاد المعرفة هذه في كافة المجالات والجوانب، في المزارع، والمصانع، والأعمال، والخدمات، وفي المنازل، والمدارس، والجامعات، والمشافي، وبالشكل الذي يتيح قدرة أكبر على القيام بالنشاطات كافة، بما فيها النشاطات الاقتصادية، ويوفر قدرة أكبر لتوسعها، وتطورها، وبما يحقق للاقتصاد استمرار تقدمه، ونموه.
ولذلك فإن هذا العمل يتمثل بمحاولة البحث في كافة الجوانب التي يتضمنها اقتصاد المعرفة ارتباطاً بأهميته الواضحة والكبيرة، والمتزايدة، ومن خلال فصل تمهيدي تم تكريسه لتناول ماهية المعرفة، وأنواعها وسماتها، وما يرتبط بها من ابتكار وتحديد وماهية اقتصاد المعرفة ومضامينه، ومعطياته، وأهميته، والمؤشرات التي توضح وتؤكد هذه الأهمية.
وخصص الفصل الثاني لتناول مضامين اقتصاد المعرفة ومعطياته والتي تمثلها التقنيات المتقدمة التي يتضمنها، وخصص الفصل الثالث للموارد البشرية بسبب أهميتها في اقتصاد المعرفة، ومن ثم تم البحث في مصادر توليد المعرفة، وتطورها، وتراكمها من خلال التعليم بمعناه الواسع بالتركيز على التعليم النظامي باعتباره الشكل السائد والأكثر انتشاراً للتعليم والتعلم والذي خصص له الفصل الرابع، واللبحث العلمي والتطوير التكنولوجي الذي تم تناوله في الفصل الخامس، وما يمكن أن ينجم عن نشاطاته من تكنولوجيا والتي تم تناولها في الفصل السادس.
ومن ثم تناول ما يمكن أن يتاح من تمويل لكل ذلك، وبالذات التمويل الدولي الذي خصص لتناوله الفصل السابع ومن خلال الدور الذي تؤديه الشركات متعددة الجنسيات في معظم هذه الجوانب، وبالذات ما يرتبط بالبحث والتطوير العلمي والتكنولوجي، والتكنولوجيا، والقيام بالنشاطات الاقتصادية، الاستثمارية والإنتاجية والتجارية، وغيرها في إطار عولمتها في الفصل الثامن، وبتخصيص الفصل التاسع لتناول أبعاد العولمة ومضامينها وآثارها، وبحيث يتم التركيز في ذلك على هذه المنظومة المتكاملة التي يتضمنها اقتصاد المعرفة، والتي تتمثل بالموارد البشرية والتعليم والتمويل الدولي والشركات متعددة الجنسيات والعولمة لترابطها الوثيق باقتصاد المعرفة، وكما تم تناول ارتباط اقتصاد المعرفة بالاقتصاد ككل من خلال تناول ارتباطه بالمتغيرات الاقتصادية والتي تتمثل بالإنتاجية والإنتاج والاستثمار وتكوين رأس المال والعمل، التي خصص الفصل العاشر لها، وكذلك خصص الفصل الحادي عشر للتطرق إلى ارتباط اقتصاد المعرفة بالقطاعات الإنتاجية، وبالتركيز على القطاعات السلعية، والتي هي الزراعة والصناعة التحويلية، والصناعة الاستخراجية، وتخصيص الفصل الثاني عشر للبحث في ارتباط اقتصاد المعرفة بالقطاعات والنشاطات الخدمية، ومنها التجارة الإلكترونية، والصيرفة والتمويل الإلكتروني، والإدارة الإلكترونية، والحكومة الإلكترونية.
وأخيراً تم تناول ارتباط اقتصاد المعرفة بالدول المقتدمة التي خصص لها الفصل الثالث عشر، وبالدول النامية التي خصص لها الفصل الرابع عشر، ومن خلال بحث البيئة التي تتيح تحقيق مضامين اقتصاد المعرفة، والتي تتمثل بالسمات الأساسية لعمل اقتصادات الدول المتقدمة والدول النامية، والتطورات فيها، ومن ثم ما تتيحه هذه السمات الأساسية وتطوراتها في كل منها من حيث مدى ما يتحقق من مضامين اقتصاد المعرفة ومعطياته، وتقنياته، وأسباب ذلك، وقد جرت المحاولة هذه بالشكل الذي تم فيه التركيز على أهم الجوانب ذات الصلة باقتصاد المعرفة، ومعطياته، ومضامينه، وتقنياته، وبالشكل الذي يتم فيه إبراز الاتجاهات، وبدون الخوض في التفاصيل التي تضيع معها الاتجاهات البارزة هذه، والتي لا تضيف مهماً إليها، إضافة غلى أن هذه التفاصيل الرقمية المعبرة عن الاتجاهات هذه عرضة للتغير السريع والمستمر، وبشكل تنتفي معه إمكانية تحديدها بدقة.

إقرأ المزيد
اقتصاد المعرفة
اقتصاد المعرفة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,372

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: عالم الكتب الحديث
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:برزت أهمية اقتصاد المعرفة، وتزايدت، وتأكدت من خلال الدور الواضح الذي تؤديه المعرفة في تحديد طبيعة الاقتصاد، ونشاطاته، وفي تحديد الوسائل والأساليب والتقنيات المستخدمة في هذه النشاطات، وفي توسعها ، وفي ما تنتجه، وفي ما تلبيه من احتياجات، وما ت وفره من خدمات، ومن ثم في مدى ما تحققه ...من منافع وعوائد للأفراد والمجتمع، وبما يحقق للاقتصاد تطوره ونموه.
إن ما سبق يرتبط يكون أن اقتصاد المعرفة يقوم على الاستخدام الواسع والكثيف للمعرفة العلمية، والمعرفة العملية، وبالذات المتطورة عالية المستوى في عمل الاقتصاد، وفي نشاطاته، وفي توسعه، وفي نموه، ومن خلال مضامينه ومعطياته، وكما تتحقق في الدول المتقدمة خصوصاً، والتي تتصل بثورة المعلومات، والاتصالات، والاستخدام الواسع والمكثف للمعرفة والعلم، وما يعززه هذا الاستخدام من تقنيات متقدمة في الحاسوب، والإنترنت، وتقنيات المعلومات والاتصالات، والصناعات الإلكترونية الدقيقة، وتكنولوجيا المواد، و التكنولوجيا الحيوية، والهندسة الوراثية، وتكنولوجيا الفضاء، وتكنولوجيا الطاقة البديلة، وتكنولوجيا المواد الصيدلانية والكيماوية والطبية، وغيرها، والتي تعززها حالة التقدم باستمرار، وبصورة مستمرة، وبشكل متسارع، وبحيث يتم استخدام معطيات ومضامين وتقنيات اقتصاد المعرفة هذه في كافة المجالات والجوانب، في المزارع، والمصانع، والأعمال، والخدمات، وفي المنازل، والمدارس، والجامعات، والمشافي، وبالشكل الذي يتيح قدرة أكبر على القيام بالنشاطات كافة، بما فيها النشاطات الاقتصادية، ويوفر قدرة أكبر لتوسعها، وتطورها، وبما يحقق للاقتصاد استمرار تقدمه، ونموه.
ولذلك فإن هذا العمل يتمثل بمحاولة البحث في كافة الجوانب التي يتضمنها اقتصاد المعرفة ارتباطاً بأهميته الواضحة والكبيرة، والمتزايدة، ومن خلال فصل تمهيدي تم تكريسه لتناول ماهية المعرفة، وأنواعها وسماتها، وما يرتبط بها من ابتكار وتحديد وماهية اقتصاد المعرفة ومضامينه، ومعطياته، وأهميته، والمؤشرات التي توضح وتؤكد هذه الأهمية.
وخصص الفصل الثاني لتناول مضامين اقتصاد المعرفة ومعطياته والتي تمثلها التقنيات المتقدمة التي يتضمنها، وخصص الفصل الثالث للموارد البشرية بسبب أهميتها في اقتصاد المعرفة، ومن ثم تم البحث في مصادر توليد المعرفة، وتطورها، وتراكمها من خلال التعليم بمعناه الواسع بالتركيز على التعليم النظامي باعتباره الشكل السائد والأكثر انتشاراً للتعليم والتعلم والذي خصص له الفصل الرابع، واللبحث العلمي والتطوير التكنولوجي الذي تم تناوله في الفصل الخامس، وما يمكن أن ينجم عن نشاطاته من تكنولوجيا والتي تم تناولها في الفصل السادس.
ومن ثم تناول ما يمكن أن يتاح من تمويل لكل ذلك، وبالذات التمويل الدولي الذي خصص لتناوله الفصل السابع ومن خلال الدور الذي تؤديه الشركات متعددة الجنسيات في معظم هذه الجوانب، وبالذات ما يرتبط بالبحث والتطوير العلمي والتكنولوجي، والتكنولوجيا، والقيام بالنشاطات الاقتصادية، الاستثمارية والإنتاجية والتجارية، وغيرها في إطار عولمتها في الفصل الثامن، وبتخصيص الفصل التاسع لتناول أبعاد العولمة ومضامينها وآثارها، وبحيث يتم التركيز في ذلك على هذه المنظومة المتكاملة التي يتضمنها اقتصاد المعرفة، والتي تتمثل بالموارد البشرية والتعليم والتمويل الدولي والشركات متعددة الجنسيات والعولمة لترابطها الوثيق باقتصاد المعرفة، وكما تم تناول ارتباط اقتصاد المعرفة بالاقتصاد ككل من خلال تناول ارتباطه بالمتغيرات الاقتصادية والتي تتمثل بالإنتاجية والإنتاج والاستثمار وتكوين رأس المال والعمل، التي خصص الفصل العاشر لها، وكذلك خصص الفصل الحادي عشر للتطرق إلى ارتباط اقتصاد المعرفة بالقطاعات الإنتاجية، وبالتركيز على القطاعات السلعية، والتي هي الزراعة والصناعة التحويلية، والصناعة الاستخراجية، وتخصيص الفصل الثاني عشر للبحث في ارتباط اقتصاد المعرفة بالقطاعات والنشاطات الخدمية، ومنها التجارة الإلكترونية، والصيرفة والتمويل الإلكتروني، والإدارة الإلكترونية، والحكومة الإلكترونية.
وأخيراً تم تناول ارتباط اقتصاد المعرفة بالدول المقتدمة التي خصص لها الفصل الثالث عشر، وبالدول النامية التي خصص لها الفصل الرابع عشر، ومن خلال بحث البيئة التي تتيح تحقيق مضامين اقتصاد المعرفة، والتي تتمثل بالسمات الأساسية لعمل اقتصادات الدول المتقدمة والدول النامية، والتطورات فيها، ومن ثم ما تتيحه هذه السمات الأساسية وتطوراتها في كل منها من حيث مدى ما يتحقق من مضامين اقتصاد المعرفة ومعطياته، وتقنياته، وأسباب ذلك، وقد جرت المحاولة هذه بالشكل الذي تم فيه التركيز على أهم الجوانب ذات الصلة باقتصاد المعرفة، ومعطياته، ومضامينه، وتقنياته، وبالشكل الذي يتم فيه إبراز الاتجاهات، وبدون الخوض في التفاصيل التي تضيع معها الاتجاهات البارزة هذه، والتي لا تضيف مهماً إليها، إضافة غلى أن هذه التفاصيل الرقمية المعبرة عن الاتجاهات هذه عرضة للتغير السريع والمستمر، وبشكل تنتفي معه إمكانية تحديدها بدقة.

إقرأ المزيد
18.00$
الكمية:
اقتصاد المعرفة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 494
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9957466852

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين