لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كتاب المحاماة عن الموارنة وقديسيهم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 216,499

كتاب المحاماة عن الموارنة وقديسيهم
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
كتاب المحاماة عن الموارنة وقديسيهم
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار ومكتبة بيبليون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:جاء في مقدمة هذا الكتاب: "أما بعد... فهذه الطائفة المارونية قد نقضت عليها المدد الطويلة وهي تحتمل بالصبر الجميل إتهام بعض الملكية لها بما يقدح في سلامة أمانتها البطرسية وفي مقام قديسيها الجليلين مارون مارون الناسك ويوحنا مارون أول بطاركتها الأنطاكيين.
وأول من أظهر هذا التجني سعيد بن بطريق الإسكندري ...الملكي الذي حمله هوى نفسه حتى شحن تواريخه بما لا صحة له فاغترّ الذين تبعوه واعتمدوا على أقواله وتكونت من ثم هذه الضلالة التاريخية وأصبحت في أذهان الكثير من الناس حقيقة راهنة حتى اتصل بهم الأمر إلى رمي من يخالفها أما بالجهل أما بالجهل أو بالتعصب كما سيأتي بيان ذلك.
وأما بعض الملكية الكاثوليكيين المتجددين فلم يتركوا غرض أسلافهم بل أيّدوه بزيارة التجني على الطائفة المارونية فإنهم أخذوا سنة 1750 يطعنون في الطائفة المارونية وقديسيها ولي الله ماورن الناسك بما قد وضعه لهم سعيد بن بطريق والذين عولوا على تواريخه واضطرمت نار بغضائهم حتى أن بطريكم الجليل كير لُّلوس المحترم تعدّى حدود مقامه وسلطانه ومزق بأقصى الإحتقار والهوان صورة القديس مارون الناسك المطبوعة في رومية قائلاً أمام الجميع ليس هذا بقديس وإنما هو من الخوارج القائلين بالمشيئة الواحدة لكن الله... قد ألهم الحبر الأعظم الروماني بناديكتوس الرابع عشر... فنهض لحماية ذلك القديس وطائفته المارونية وردع المجنين عليها وأصدر منشوراً مؤرخاً في 28 أيلول 1753م ومنح به غفراناً كاملاً لكل مؤمن يعترف ويتناول القربان المقدس يوم عبد القديس المشار إليه أو يزور كنيسة من كنائس الموارنة المبنية أو المُعْزَم على بنائها... فخمدت نار هذه المسألة بعد هذا الأمر البابوي وبقي معظمها كالحجر تحت الرماد حتى كانت سنة 1768 فتجدد التهابها... لكنهم فراراً من مخالفة الأمر البابوي عدلوا عن الطعن في قداسة ماري مارون الناسك إلى الطعن في قداسة يوحنا مارون أول بطاركة الموارنة الإنطاكيين وجعلوا يقذفونه بنفس التهم التي كانوا يقذفون بها القديس مارون الناسك... وعندما رأينا ذلك التجني الشنيع والصنيع الزائغ... شمرت لإظهار صحة إيمان الطائفة المارونية وحسن نياتها ودوام تعلقها بالأمانة البطرسية وخضوعها وطاعتها للكنيسة الرسولية الرومانية وردّ ما ورد في الرسالة المذكورة...
وكما يتضح فإن الغاية من هذه الرسالة التي تمثل مادة هذا الكتاب إنما تتمثل في الرد على التهم التي قّذِف بها يوحنا مارون، ويذكر المؤلف بأن يروم من خلال هذا الردّ مطالب إجمالية في هذا المبحث والغرض منه وبيان كونه مبحثاً علمياً بحتاً لإستطلاع الحقيقة وسوقاً للمرتاب للتأمل في قوة ما أورده من البراهين والأدلة.
المطلب الأول في أن مقام الموارنة إنما هو مقام محاماة لا مقام إدّعاء، المطلب الثاني في ثمرات هذا المبحث، المطلب الثالث في إن الإختلاف في مثل هذه المسألة إنما هو علميٌّ بحث المطلب الرابع أن الأمم المشرقية الكاثوليكية التي تنكر على الموارنة ما تسلم به لهم البيعة المقدسة لا يخالها تحفل بتدبر أدلّة علمائهم أو تعبأ النظر في جميعهم المطلب الخامس في الإلماع إلى مسلك الموارنة مع مناظريهم في هذه المسألة.
هذا وكان وراء هذا الكشف عن هذه الحقيقة التاريخية القسّ إفرام الديراني المدبر الرابع في الرهبانية الحلبية اللبنانية المارونية والذي طبع الكتاب على نفقته، وإلى هذا شمل هذا الكتاب والذي تضمن الردّ على ما جاء في حق الموازنة ورجالاتهم على اثني عشر فصلاً، جاءت عناوينها على النحو التالي: 1-في الرد على القائل بأن يوحنا مارون قد صار اسقفاً... 2-في الردّ على أن يوحنا مارون ليس هو بطريكاً... 3-في الردّ على القائل بأن يوحنا مارون قاتل الكاثوليكيين، 4-في الرد على القائل بأن يوحنا مارون هو أول من أحدث بدعة المنوطوليطية وأن الموارنة تبعوه، 5-في الرد على القائل أن الموارنة رجعوا من بدعة، يوحنا مارون على إيماريكوس بطريك إنطاكية الثالث اللاتيني، 6-في الرد على القائل... بأن غريفور البلجيكي قد هدى الموارنة وأخرجهم من البدع، 7-في الردّ على القائل بأن الموارنة اعتروا مع البيعة الرومانية، 8-في الردّ على أن الموارنة يرفضون المجامع المسكونية (الرابع والخامس والسادس)، 9-في الرد على أن كتب الموارنة كانت مشحونة بدعاً، وأن البطاركة خمسة... 10-في الردّ على أن الذين انتسبوا إلى شخص واحد هم خوارج كاليعاقبة والشاطرة والموارنة... 11-في الرد على أن يوحنا مارون لم يعرف قديساً عند الموارنة القدماء... 12-في أخص البراهين وهو كلام الأحبار الرومانيين في شرف الطائفة المارونية... مع طاعتها وخضوعها وتعلقها بالكرسي الرسولي.

إقرأ المزيد
كتاب المحاماة عن الموارنة وقديسيهم
كتاب المحاماة عن الموارنة وقديسيهم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 216,499

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار ومكتبة بيبليون
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:جاء في مقدمة هذا الكتاب: "أما بعد... فهذه الطائفة المارونية قد نقضت عليها المدد الطويلة وهي تحتمل بالصبر الجميل إتهام بعض الملكية لها بما يقدح في سلامة أمانتها البطرسية وفي مقام قديسيها الجليلين مارون مارون الناسك ويوحنا مارون أول بطاركتها الأنطاكيين.
وأول من أظهر هذا التجني سعيد بن بطريق الإسكندري ...الملكي الذي حمله هوى نفسه حتى شحن تواريخه بما لا صحة له فاغترّ الذين تبعوه واعتمدوا على أقواله وتكونت من ثم هذه الضلالة التاريخية وأصبحت في أذهان الكثير من الناس حقيقة راهنة حتى اتصل بهم الأمر إلى رمي من يخالفها أما بالجهل أما بالجهل أو بالتعصب كما سيأتي بيان ذلك.
وأما بعض الملكية الكاثوليكيين المتجددين فلم يتركوا غرض أسلافهم بل أيّدوه بزيارة التجني على الطائفة المارونية فإنهم أخذوا سنة 1750 يطعنون في الطائفة المارونية وقديسيها ولي الله ماورن الناسك بما قد وضعه لهم سعيد بن بطريق والذين عولوا على تواريخه واضطرمت نار بغضائهم حتى أن بطريكم الجليل كير لُّلوس المحترم تعدّى حدود مقامه وسلطانه ومزق بأقصى الإحتقار والهوان صورة القديس مارون الناسك المطبوعة في رومية قائلاً أمام الجميع ليس هذا بقديس وإنما هو من الخوارج القائلين بالمشيئة الواحدة لكن الله... قد ألهم الحبر الأعظم الروماني بناديكتوس الرابع عشر... فنهض لحماية ذلك القديس وطائفته المارونية وردع المجنين عليها وأصدر منشوراً مؤرخاً في 28 أيلول 1753م ومنح به غفراناً كاملاً لكل مؤمن يعترف ويتناول القربان المقدس يوم عبد القديس المشار إليه أو يزور كنيسة من كنائس الموارنة المبنية أو المُعْزَم على بنائها... فخمدت نار هذه المسألة بعد هذا الأمر البابوي وبقي معظمها كالحجر تحت الرماد حتى كانت سنة 1768 فتجدد التهابها... لكنهم فراراً من مخالفة الأمر البابوي عدلوا عن الطعن في قداسة ماري مارون الناسك إلى الطعن في قداسة يوحنا مارون أول بطاركة الموارنة الإنطاكيين وجعلوا يقذفونه بنفس التهم التي كانوا يقذفون بها القديس مارون الناسك... وعندما رأينا ذلك التجني الشنيع والصنيع الزائغ... شمرت لإظهار صحة إيمان الطائفة المارونية وحسن نياتها ودوام تعلقها بالأمانة البطرسية وخضوعها وطاعتها للكنيسة الرسولية الرومانية وردّ ما ورد في الرسالة المذكورة...
وكما يتضح فإن الغاية من هذه الرسالة التي تمثل مادة هذا الكتاب إنما تتمثل في الرد على التهم التي قّذِف بها يوحنا مارون، ويذكر المؤلف بأن يروم من خلال هذا الردّ مطالب إجمالية في هذا المبحث والغرض منه وبيان كونه مبحثاً علمياً بحتاً لإستطلاع الحقيقة وسوقاً للمرتاب للتأمل في قوة ما أورده من البراهين والأدلة.
المطلب الأول في أن مقام الموارنة إنما هو مقام محاماة لا مقام إدّعاء، المطلب الثاني في ثمرات هذا المبحث، المطلب الثالث في إن الإختلاف في مثل هذه المسألة إنما هو علميٌّ بحث المطلب الرابع أن الأمم المشرقية الكاثوليكية التي تنكر على الموارنة ما تسلم به لهم البيعة المقدسة لا يخالها تحفل بتدبر أدلّة علمائهم أو تعبأ النظر في جميعهم المطلب الخامس في الإلماع إلى مسلك الموارنة مع مناظريهم في هذه المسألة.
هذا وكان وراء هذا الكشف عن هذه الحقيقة التاريخية القسّ إفرام الديراني المدبر الرابع في الرهبانية الحلبية اللبنانية المارونية والذي طبع الكتاب على نفقته، وإلى هذا شمل هذا الكتاب والذي تضمن الردّ على ما جاء في حق الموازنة ورجالاتهم على اثني عشر فصلاً، جاءت عناوينها على النحو التالي: 1-في الرد على القائل بأن يوحنا مارون قد صار اسقفاً... 2-في الردّ على أن يوحنا مارون ليس هو بطريكاً... 3-في الردّ على القائل بأن يوحنا مارون قاتل الكاثوليكيين، 4-في الرد على القائل بأن يوحنا مارون هو أول من أحدث بدعة المنوطوليطية وأن الموارنة تبعوه، 5-في الرد على القائل أن الموارنة رجعوا من بدعة، يوحنا مارون على إيماريكوس بطريك إنطاكية الثالث اللاتيني، 6-في الرد على القائل... بأن غريفور البلجيكي قد هدى الموارنة وأخرجهم من البدع، 7-في الردّ على القائل بأن الموارنة اعتروا مع البيعة الرومانية، 8-في الردّ على أن الموارنة يرفضون المجامع المسكونية (الرابع والخامس والسادس)، 9-في الرد على أن كتب الموارنة كانت مشحونة بدعاً، وأن البطاركة خمسة... 10-في الردّ على أن الذين انتسبوا إلى شخص واحد هم خوارج كاليعاقبة والشاطرة والموارنة... 11-في الرد على أن يوحنا مارون لم يعرف قديساً عند الموارنة القدماء... 12-في أخص البراهين وهو كلام الأحبار الرومانيين في شرف الطائفة المارونية... مع طاعتها وخضوعها وتعلقها بالكرسي الرسولي.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
كتاب المحاماة عن الموارنة وقديسيهم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 550
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين