لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وداعاً للسلاح

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,491

وداعاً للسلاح
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
وداعاً للسلاح
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار الحرف العربي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تعتبر هذه الرواية الرائعة التي كتبها الشاب همنغواي، بالإضافة إلى رواية "لمن يقرع الجرس"، من أفضل الروايات التي كتبت ضد الحرب. تعرفنا الرواية إلى رجل شاب ومثالي يدعى فريدريك هنري، الذي أدرك من خلال الحب والخبرة والظروف المؤاتية، حماقة ودمار وسخرية الحرب، محاولاً تحقيق سلامه الخاص خارج حدود الخضوع ...التقليدي كنتيجة لانغماسه الواضح. كان همنغواي فناناً رافضاً للتنقيب بقصد عن الحقائق الموجهة، محاولاً القيام بذلك عبر أسلوب أدبي بعيد عن التكلف والتصنع، فتصير الرواية في قلبها استكشافاً لما تعنيه في مواجهة عالم التقليد وتقرر عن نية مسبقة اختيار ما يشعر به المرء في قلبه في مواجهة ما يتوقعه المرء أن يفعل.
بالطبع، لتطبيق ذلك، يصبح سائق سيارة الإسعاف الشاب إنساناً ناضجاً يواجه تجاربه بأخلاق وشجاعة. وبالرغم من كل شيء، نبقى مع تراجيديا معاصرة، حيث يتوجب على الشخصيات في ناحية ما محاولة إيجاد حل يصعب حله.
ولعل رواية "وداعاً للسلاح" هي من أبرز الممرات المؤدية إلى القصص الخيالية المعاصرة، حيث يقدم لنا همنغواي نظرته الشخصية حول التأثير السلبي العالمي الذي لا مفر لنا منه جميعاً: "لو كان المرء يدر الكثير من الشجاعة على هذا العالم، فعلى العالم قتله بهدف تحطيم شخصه، ومن المؤكد أنه بذلك يحقق قتله. إن العالم قادر على تحطيم أي شخص، وفيما بعد يبرز الكثير من الشجعان في الأماكن المحطمة، أما من لا يتمكن من تحطيمه فيقوم بقتله. إنه يقتل الأناس الخيرين جداً، والرقيقين جداً، والشجعان جداً بغير تحيز. وإن لم تكن أي من تلك الأشياء فإن العالم سيقتلك أيضاً مع فارق هو عدم الحاجة إلى الإسراع في ذلك". وهنا يرتبط الأفراد الواقعون تحت وطأة النيران المتقاطعة والمجرمة في قوات وحشية تقاتل حتى الموت، وجب عليهم الفرار لتخليص أنفسهم وآمالهم بمستقبل أفضل بعيداً عن الجنون، إن رحلتهم نحو الأمان مليئة بالحدة والتأثر بكل المجازفات القابلة للانكسار، وعلى أحدهم دفع ثمن الشجاعة والرقة والحب.
إن ما يحققه المرء في النهاية هو قصة تبدو عارية من مرتكزاتها الصريحة وهي بشكل سطحي أشبه بصحيفة تدفن عظماء الأمن لمن وماذا وكيف وأين ولماذا، وتتحول إلى حد ما إلى جهد أكثر دقة وخيالاً، تاركة القارئ مع أكثر من حساب فني لمجريات الأمور.

إقرأ المزيد
وداعاً للسلاح
وداعاً للسلاح
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,491

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار الحرف العربي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تعتبر هذه الرواية الرائعة التي كتبها الشاب همنغواي، بالإضافة إلى رواية "لمن يقرع الجرس"، من أفضل الروايات التي كتبت ضد الحرب. تعرفنا الرواية إلى رجل شاب ومثالي يدعى فريدريك هنري، الذي أدرك من خلال الحب والخبرة والظروف المؤاتية، حماقة ودمار وسخرية الحرب، محاولاً تحقيق سلامه الخاص خارج حدود الخضوع ...التقليدي كنتيجة لانغماسه الواضح. كان همنغواي فناناً رافضاً للتنقيب بقصد عن الحقائق الموجهة، محاولاً القيام بذلك عبر أسلوب أدبي بعيد عن التكلف والتصنع، فتصير الرواية في قلبها استكشافاً لما تعنيه في مواجهة عالم التقليد وتقرر عن نية مسبقة اختيار ما يشعر به المرء في قلبه في مواجهة ما يتوقعه المرء أن يفعل.
بالطبع، لتطبيق ذلك، يصبح سائق سيارة الإسعاف الشاب إنساناً ناضجاً يواجه تجاربه بأخلاق وشجاعة. وبالرغم من كل شيء، نبقى مع تراجيديا معاصرة، حيث يتوجب على الشخصيات في ناحية ما محاولة إيجاد حل يصعب حله.
ولعل رواية "وداعاً للسلاح" هي من أبرز الممرات المؤدية إلى القصص الخيالية المعاصرة، حيث يقدم لنا همنغواي نظرته الشخصية حول التأثير السلبي العالمي الذي لا مفر لنا منه جميعاً: "لو كان المرء يدر الكثير من الشجاعة على هذا العالم، فعلى العالم قتله بهدف تحطيم شخصه، ومن المؤكد أنه بذلك يحقق قتله. إن العالم قادر على تحطيم أي شخص، وفيما بعد يبرز الكثير من الشجعان في الأماكن المحطمة، أما من لا يتمكن من تحطيمه فيقوم بقتله. إنه يقتل الأناس الخيرين جداً، والرقيقين جداً، والشجعان جداً بغير تحيز. وإن لم تكن أي من تلك الأشياء فإن العالم سيقتلك أيضاً مع فارق هو عدم الحاجة إلى الإسراع في ذلك". وهنا يرتبط الأفراد الواقعون تحت وطأة النيران المتقاطعة والمجرمة في قوات وحشية تقاتل حتى الموت، وجب عليهم الفرار لتخليص أنفسهم وآمالهم بمستقبل أفضل بعيداً عن الجنون، إن رحلتهم نحو الأمان مليئة بالحدة والتأثر بكل المجازفات القابلة للانكسار، وعلى أحدهم دفع ثمن الشجاعة والرقة والحب.
إن ما يحققه المرء في النهاية هو قصة تبدو عارية من مرتكزاتها الصريحة وهي بشكل سطحي أشبه بصحيفة تدفن عظماء الأمن لمن وماذا وكيف وأين ولماذا، وتتحول إلى حد ما إلى جهد أكثر دقة وخيالاً، تاركة القارئ مع أكثر من حساب فني لمجريات الأمور.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
وداعاً للسلاح

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رحاب عكاوي
تقديم: رحاب عكاوي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 400
مجلدات: 1
ردمك: 9789953449807

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين