لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لكي نفهم العراق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,586

لكي نفهم العراق
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
لكي نفهم العراق
تاريخ النشر: 01/11/2006
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يحاول المؤلف في كتابه هذا تقديم "صورة" عن العراق كاملة إلى أقصى درجة ممكنة، بحيث يستطيع القارئ أن يُقَيِّم الوقائع والاحداث اليومية التي غالباً ما تكون مشوشة. بوصفه مؤرخاً فهو يعتقد بأن معرفة الحوادث في سياقها وتتابعها عبر الزمن، يعدّ عاملاً أساسياً في تصور الحاضر، وقد تأثر بعلماء الآثار ...القديمة (الأركيولوجين) في الرجوع إلى البدايات، بدلاً من مجرد اعتراض الأحداث في مكان ما من مسارها، وتعلم أيضاً من علماء الآثار القديمة أن يحفر منقباً تحت سطح الأفعال والوقائع لكي يكتشف أبعادها الاجتماعية، بحيث أن القارئ يجد أن هذا الكتاب قد ألقيت شباكه على مساحات عريضة وأغوار عميقة، لكي يضع الوقائع والمشكلات في سياقها لتاريخي الأساسي أو المسبب.
وقد واظب المؤلف على عمله هذا طوال مدة تزيد على نصف قرن من الزمان، حيث ذهب إلى العراق في أول زيارة سنة 1947، وعاش هناك كزميل لمؤسسة روكفيلر خلال الفترة من 1951-1952 وعاد إلى ذلك البلد عشرات المرات واطلع على جميع مواقع البلاد وزواياها. وفي كونه يتكلم لغة أهل البلاد فقد أجرى مناقشات طويلة مع عدد لا يحصى من العراقيين، وكان قد درس اللغتين العربية والتركية وآدابها في جامعة أكسفورد، وتولى فيما بعد تدريس التاريخ والسياسة واللغة العربية في جامعتي هارفارد وشيكاغو وأخيراً كان مسؤولاً عن تخطيط السياسة الأميركية تجاه الشرق الاوسط خلال إدارة كيندي.
من هنا سيجد القارئ في هذا الكتاب زبدة بحوثه وخلاصة دراساته، وعصارة تجاربه عن العراق طوال نصف قرن من الزمان، بالإضافة إلى تأملاته الشخصية عن العراقيين على امتداد تاريخهم الطويل العريق، فضلاً عن تصوراته المدروسة عن المستقبل. ويمكن القول بأن هذا الكتاب إنما هو جزئياً محاولة للتنقيب في تاريخ العراق للتوصل إلى فهم أسس الحاضر، وللتوصل إلى ما يعتقد المؤلف أنه أفضل تصور ممكن مبتدئاً بالبحث في كيفية مجيء الشعوب القديمة إلى العراق وما الذي فعلته هناك لكي تبني وقتيم الحضارة منتقلاً من ثم إلى البحث في مجيء الإسلام، وقيامه بإعادة تشكيل المجتمع العراقي، والتراث الذي تركه، ليتناول من ثم مسألة تكوين الدولة الحديثة تحت الحكم البريطاني المباشر وغير المباشر من سنة 1914 إلى سنة 1958، ومن ثم وتحت عنوان "العراق الثوري" يبين ما الذي حدث بعد إسقاط الملكية، وتقليص النفوذ البريطاني والتيارات الاستبدادية التي كانت كامنة بالفعل، ولكنها تضخمت تحت سلسلة من الدكتاتوريين انتهت بصدام حسين. لينتقل من ثم إلى تغطية فترة السيطرة الأميركية من حرب الخليج سنة 1991 حتى الإعادة الجزئية للسلطة إلى حكومة نصبتها الولايات المتحدة مختتماً ذلك كله بجمع هذه التيارات لتقديم تقديراته واستنتاجاته عن مستقبل البلاد وعلاقتها ببقية العالم.

إقرأ المزيد
لكي نفهم العراق
لكي نفهم العراق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,586

تاريخ النشر: 01/11/2006
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يحاول المؤلف في كتابه هذا تقديم "صورة" عن العراق كاملة إلى أقصى درجة ممكنة، بحيث يستطيع القارئ أن يُقَيِّم الوقائع والاحداث اليومية التي غالباً ما تكون مشوشة. بوصفه مؤرخاً فهو يعتقد بأن معرفة الحوادث في سياقها وتتابعها عبر الزمن، يعدّ عاملاً أساسياً في تصور الحاضر، وقد تأثر بعلماء الآثار ...القديمة (الأركيولوجين) في الرجوع إلى البدايات، بدلاً من مجرد اعتراض الأحداث في مكان ما من مسارها، وتعلم أيضاً من علماء الآثار القديمة أن يحفر منقباً تحت سطح الأفعال والوقائع لكي يكتشف أبعادها الاجتماعية، بحيث أن القارئ يجد أن هذا الكتاب قد ألقيت شباكه على مساحات عريضة وأغوار عميقة، لكي يضع الوقائع والمشكلات في سياقها لتاريخي الأساسي أو المسبب.
وقد واظب المؤلف على عمله هذا طوال مدة تزيد على نصف قرن من الزمان، حيث ذهب إلى العراق في أول زيارة سنة 1947، وعاش هناك كزميل لمؤسسة روكفيلر خلال الفترة من 1951-1952 وعاد إلى ذلك البلد عشرات المرات واطلع على جميع مواقع البلاد وزواياها. وفي كونه يتكلم لغة أهل البلاد فقد أجرى مناقشات طويلة مع عدد لا يحصى من العراقيين، وكان قد درس اللغتين العربية والتركية وآدابها في جامعة أكسفورد، وتولى فيما بعد تدريس التاريخ والسياسة واللغة العربية في جامعتي هارفارد وشيكاغو وأخيراً كان مسؤولاً عن تخطيط السياسة الأميركية تجاه الشرق الاوسط خلال إدارة كيندي.
من هنا سيجد القارئ في هذا الكتاب زبدة بحوثه وخلاصة دراساته، وعصارة تجاربه عن العراق طوال نصف قرن من الزمان، بالإضافة إلى تأملاته الشخصية عن العراقيين على امتداد تاريخهم الطويل العريق، فضلاً عن تصوراته المدروسة عن المستقبل. ويمكن القول بأن هذا الكتاب إنما هو جزئياً محاولة للتنقيب في تاريخ العراق للتوصل إلى فهم أسس الحاضر، وللتوصل إلى ما يعتقد المؤلف أنه أفضل تصور ممكن مبتدئاً بالبحث في كيفية مجيء الشعوب القديمة إلى العراق وما الذي فعلته هناك لكي تبني وقتيم الحضارة منتقلاً من ثم إلى البحث في مجيء الإسلام، وقيامه بإعادة تشكيل المجتمع العراقي، والتراث الذي تركه، ليتناول من ثم مسألة تكوين الدولة الحديثة تحت الحكم البريطاني المباشر وغير المباشر من سنة 1914 إلى سنة 1958، ومن ثم وتحت عنوان "العراق الثوري" يبين ما الذي حدث بعد إسقاط الملكية، وتقليص النفوذ البريطاني والتيارات الاستبدادية التي كانت كامنة بالفعل، ولكنها تضخمت تحت سلسلة من الدكتاتوريين انتهت بصدام حسين. لينتقل من ثم إلى تغطية فترة السيطرة الأميركية من حرب الخليج سنة 1991 حتى الإعادة الجزئية للسلطة إلى حكومة نصبتها الولايات المتحدة مختتماً ذلك كله بجمع هذه التيارات لتقديم تقديراته واستنتاجاته عن مستقبل البلاد وعلاقتها ببقية العالم.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
لكي نفهم العراق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: عبد الحي يحيى زلوم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 244
مجلدات: 1
ردمك: 9789953369075

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين