تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: الشركة المتحدة للنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:ترك الشاعر الحكيم عبد المنعم الجلياني الأندلسي مصنفات عديدة في فنون شتى، فهو يذكر أنه قد أنشأ أصنافاً وفنوناً من جوامع الكلم، في منظوم ومطلق، كما يصفها الشاعر نفسه، ويذكر أن كل صنف منها جاء في ديوان، يقول: و"هي عشرة دواوين".
أولها: ديوان "الحِكَم وميدان الكَلِم"، وهو نظم، وثانيها: كتاب ..."أدب السلوك"، وهو كلام مطلق، وثالثهما: "كتاب "تحرير النظر"، وهو كلام مطلق، ورابعها: ديوان "المبشرات الرقائق"، وهو نظم، وسادسها: ديوان "التدبيج" أو "منادح الممادح وروضة المآثر والمفاخر من خصائص الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب"، وسابعها: ديوان "الغزل، والتشبيب، والموشحات، والدوبيت، وما يتصل بها"، وهو نظم، وثامنها: ديوان "تشبيهات، والغاز، وأوصاف، وأغراض شتى"، وهو نظم، وتاسعها: ديوان "ترسيل، وفنون من المخاطبات، وأنواع من الخطب، والصدور، والأدعية، ونحو ذلك"، وعاشرها: "كتاب "أسرار البلاغة"، وهو كلام مطلق. إقرأ المزيد